مراحب بكم جميعا مجدا اود ان اكتب لكم قصه حدثت فعلا لوحده من البنات الي اعرفهم
وهي ان فيه بنت عايشه مع هلها في مدينه من مدن المملكه وعايلتها كانت كبيره عايشه في مكان واحد
كان من ضمن العايله عمتها وعيالها وكانت هذي العمه ارمله عايشه مع اهلها في نفس البيت المهم ان البنت دوم تلعب مع عيال عمتها وتجلس وتاكل وفي بعض الاحيان تنام بما انهم كانوا صغار
كان في واحد من العيال وهو اكبرهم سنا يحب البنت ودايم يدافع عنها وياخذها للبقاله ويغار عليها
المهم ان الايام مشت وكبروا وكلن عاش حياته والبنت وولد عمتها لازالوا يحبون بعض وكبر الحب معهم بالرغم من ان البنت كما هو متعارف عندنا ماصارت تشوف ولد عمتها وماتكشف عليه بالرغم من حبها له
طبعا الولد كان معه اهل وعمان وكان مابين فتره وفتره يروح يزورهم بالرغم من وفاه والده
كان منتشر ومسموع عن ان البنت هذي للولد وخلاص مابقا الا انهم ينتظرون الفرصه للزواج وطبعا بقا للولد انه يلقا له وظيفه ويسعا لايجاد سكن لعش الزوجيه المرتقب وشراء السياره وكان يحاول جاهدا بالاسراع في تحقيق حلمه وهو الزواج بنت خاله وحبيبه قلبه وعشق الطفوله كما كان يسميها
المهم ان الامور والحياه مشت الين قرب الفرج وصار بينه وبين امل حياته شهر واحد بس والخطوبه تمت رسميه ومابقا الا الملكه وليله العرس
في هذي اللحظه صار حدث محزن جدا وهو ان جد الولد والد ابوه قرر ان حفيده وولد ولده المرحوم ياخذ من عايلتهم للحصول علي ورث ابوه وعشان لايبعد الولد عن اهله كفايه انه تربا عند غيرهم طول حياته
حاول الولد مع جده واجل موضوع العرس الين يقنع جده ولاكن الجد رفض وخيره بينه وبين هذا الزواج
وصار الولد بين نارين نار جده وابو ابوه وسنده في الحياه وورثه وبين عشق الطفوله وحبيبه قلبه خطيبته واهم منها كلها والدته الي كانت تمنا زواج ابنها من الي يحب وهي بنت خاله
المهم ان الولد حاول واجل موضوع عرسه وانتظر من جده انه يغير رايه لاكن للاسف لا جدوا
المهم في الاخير انتصر الجد المتسلط وزوج ابن ولده للي هو يبي والمشكله ان الزواج ماكن متكافي من الطرفين فكانت البنت الي تزوجها طفله لاتتعدا ال17 من عمرها ولاكانت عندها اي خبره بالحياه الزوجيه كما انها لم تدخل قلب الولد لان القلب مايعيش فيه اثنين
وكان ليله عرسه بالنسبه لحبيبه قلبه وعشق الطفوله ليله عزا وكانت بالنسبه له ايضا ليله عرسه ليله دفنه
المهم ان الحياه مشت بالرغم من محاوله الولد لتحسين حياته والتاقلم مع حياته الجديده وكما شا الله انه يرزق ببنت وهذا مما اثقل كاهله اما البنت فكانت تعاني من صدمتها وحبها الي راح هدر واثر عليها في حياتها كثير مما خلاها تفقد الثقه بالرجال وتعزف عن الزواج او الارتباط باي رجل بالرغم من كثره المتقدمين والخطاب لها
كما انها فقدت مستقبلها الدراسي والسبب ثاثير الحدث عليها وجعلها تسلك طريق خطا في الحياه والله الهادي لنا ولها ولكم
ودمتم سالمين واتمنا ان تعجبكم قصتي وتنال علي رضاكم واستحسان اعجابكم وكما تعودت ابي منكم الادلاء برايكم الصريح سواء نقد او مدح او تعليق وشكرا لكم ولمروركم المفنتك
مع خالص تحياتي لكم اختكم دلوعه العائله
وهي ان فيه بنت عايشه مع هلها في مدينه من مدن المملكه وعايلتها كانت كبيره عايشه في مكان واحد
كان من ضمن العايله عمتها وعيالها وكانت هذي العمه ارمله عايشه مع اهلها في نفس البيت المهم ان البنت دوم تلعب مع عيال عمتها وتجلس وتاكل وفي بعض الاحيان تنام بما انهم كانوا صغار
كان في واحد من العيال وهو اكبرهم سنا يحب البنت ودايم يدافع عنها وياخذها للبقاله ويغار عليها
المهم ان الايام مشت وكبروا وكلن عاش حياته والبنت وولد عمتها لازالوا يحبون بعض وكبر الحب معهم بالرغم من ان البنت كما هو متعارف عندنا ماصارت تشوف ولد عمتها وماتكشف عليه بالرغم من حبها له
طبعا الولد كان معه اهل وعمان وكان مابين فتره وفتره يروح يزورهم بالرغم من وفاه والده
كان منتشر ومسموع عن ان البنت هذي للولد وخلاص مابقا الا انهم ينتظرون الفرصه للزواج وطبعا بقا للولد انه يلقا له وظيفه ويسعا لايجاد سكن لعش الزوجيه المرتقب وشراء السياره وكان يحاول جاهدا بالاسراع في تحقيق حلمه وهو الزواج بنت خاله وحبيبه قلبه وعشق الطفوله كما كان يسميها
المهم ان الامور والحياه مشت الين قرب الفرج وصار بينه وبين امل حياته شهر واحد بس والخطوبه تمت رسميه ومابقا الا الملكه وليله العرس
في هذي اللحظه صار حدث محزن جدا وهو ان جد الولد والد ابوه قرر ان حفيده وولد ولده المرحوم ياخذ من عايلتهم للحصول علي ورث ابوه وعشان لايبعد الولد عن اهله كفايه انه تربا عند غيرهم طول حياته
حاول الولد مع جده واجل موضوع العرس الين يقنع جده ولاكن الجد رفض وخيره بينه وبين هذا الزواج
وصار الولد بين نارين نار جده وابو ابوه وسنده في الحياه وورثه وبين عشق الطفوله وحبيبه قلبه خطيبته واهم منها كلها والدته الي كانت تمنا زواج ابنها من الي يحب وهي بنت خاله
المهم ان الولد حاول واجل موضوع عرسه وانتظر من جده انه يغير رايه لاكن للاسف لا جدوا
المهم في الاخير انتصر الجد المتسلط وزوج ابن ولده للي هو يبي والمشكله ان الزواج ماكن متكافي من الطرفين فكانت البنت الي تزوجها طفله لاتتعدا ال17 من عمرها ولاكانت عندها اي خبره بالحياه الزوجيه كما انها لم تدخل قلب الولد لان القلب مايعيش فيه اثنين
وكان ليله عرسه بالنسبه لحبيبه قلبه وعشق الطفوله ليله عزا وكانت بالنسبه له ايضا ليله عرسه ليله دفنه
المهم ان الحياه مشت بالرغم من محاوله الولد لتحسين حياته والتاقلم مع حياته الجديده وكما شا الله انه يرزق ببنت وهذا مما اثقل كاهله اما البنت فكانت تعاني من صدمتها وحبها الي راح هدر واثر عليها في حياتها كثير مما خلاها تفقد الثقه بالرجال وتعزف عن الزواج او الارتباط باي رجل بالرغم من كثره المتقدمين والخطاب لها
كما انها فقدت مستقبلها الدراسي والسبب ثاثير الحدث عليها وجعلها تسلك طريق خطا في الحياه والله الهادي لنا ولها ولكم
ودمتم سالمين واتمنا ان تعجبكم قصتي وتنال علي رضاكم واستحسان اعجابكم وكما تعودت ابي منكم الادلاء برايكم الصريح سواء نقد او مدح او تعليق وشكرا لكم ولمروركم المفنتك
مع خالص تحياتي لكم اختكم دلوعه العائله
تعليق