أقبلت عليه بربيعها الغض فأربكته وقلبت حياته راس على عقب
اهتز قلبه فى خفوق....حبه اليوم مرادفه القسوه على جوارحه التى أقسم الا يحب ثانيا
فلقد جمدت مشاعره متاعب الحياه والبحث عن عيش رغيد
ولكن اليوم هذه المشاعر اججتها بنت الثمانيه عشر عاما
حاصرته وراودته على فتح أبواب قلبه دون شروط أو تقيد
لاذ بقلاع الصمت يطارد شعاع الامل المتسرب الى نفسه العطشى للحب.
لكنها واصلت اقتحامها بجرأه هو كان مفتقدها بشده وبدون سابق تفكير ضربت
على سلاسل حساباته الثقيله ولم تعط له اى فرصه للتراجع000
البسته دبلتها وطوقت عنقه بقلب فضه نقشت عليه أول حروف من اسمها(r)
همست اليه بدلال: اريد ان أكون معك وبجوار قلبك دائما.
أطلق نفسا عميقا حارا وهمس وهو يضغط على يدها (الحب مسؤليه ورجوله)
قاطعته متحديه :وأمان لا أجده الا بجانبك أنت..... حلق بعينيه الى السماء وقال وكأنه يحادث نفسه
أجدنى عاجزا أن أعدك بشء ان ارفرف فى سماواتك
_لا أبغى سواك
الحب عطاء وأنا....قاطعته بحنان وخز قلبه الضعيف ..وأنا مقدره لظروفك ولا أطلب المستحيل.
أنا عاجز عن تدبير مصاريف الزواج
لماذا تفترض الاسوا انا لا اريد سواك
كى نعيش فى الواقع لابد من ........
كل من حولنا بشر يشعر ويحس باحاسيسنا ....أكملت بعد فتره صمت طويله وهى تكابد ثقل
الحروف على شفتيها ....بعدك لا يعنى أنك تهب لى السعاده...أن أخطب الى أخر ...انا لست دميه
صمتت هاربه بعينيها الدامعتين الى البحر ...تشكى جفاء الحبيب الى موجه الثائر
وجدته يهفو اليها بشده بعد ان رمى بخوفه الى البحر وتحرر من قيده وفك عقدة لسانه
اقترب منها وقبل جبينها وضمها بشوق اليه ....وسارا على الشاطىء متلاصقين غير عابئين
برذاذ الامواج المتلاطمه....
اتمنى ان تحوز على اعجابكم
بقلمى
عروسه النيل
اهتز قلبه فى خفوق....حبه اليوم مرادفه القسوه على جوارحه التى أقسم الا يحب ثانيا
فلقد جمدت مشاعره متاعب الحياه والبحث عن عيش رغيد
ولكن اليوم هذه المشاعر اججتها بنت الثمانيه عشر عاما
حاصرته وراودته على فتح أبواب قلبه دون شروط أو تقيد
لاذ بقلاع الصمت يطارد شعاع الامل المتسرب الى نفسه العطشى للحب.
لكنها واصلت اقتحامها بجرأه هو كان مفتقدها بشده وبدون سابق تفكير ضربت
على سلاسل حساباته الثقيله ولم تعط له اى فرصه للتراجع000
البسته دبلتها وطوقت عنقه بقلب فضه نقشت عليه أول حروف من اسمها(r)
همست اليه بدلال: اريد ان أكون معك وبجوار قلبك دائما.
أطلق نفسا عميقا حارا وهمس وهو يضغط على يدها (الحب مسؤليه ورجوله)
قاطعته متحديه :وأمان لا أجده الا بجانبك أنت..... حلق بعينيه الى السماء وقال وكأنه يحادث نفسه
أجدنى عاجزا أن أعدك بشء ان ارفرف فى سماواتك
_لا أبغى سواك
الحب عطاء وأنا....قاطعته بحنان وخز قلبه الضعيف ..وأنا مقدره لظروفك ولا أطلب المستحيل.
أنا عاجز عن تدبير مصاريف الزواج
لماذا تفترض الاسوا انا لا اريد سواك
كى نعيش فى الواقع لابد من ........
كل من حولنا بشر يشعر ويحس باحاسيسنا ....أكملت بعد فتره صمت طويله وهى تكابد ثقل
الحروف على شفتيها ....بعدك لا يعنى أنك تهب لى السعاده...أن أخطب الى أخر ...انا لست دميه
صمتت هاربه بعينيها الدامعتين الى البحر ...تشكى جفاء الحبيب الى موجه الثائر
وجدته يهفو اليها بشده بعد ان رمى بخوفه الى البحر وتحرر من قيده وفك عقدة لسانه
اقترب منها وقبل جبينها وضمها بشوق اليه ....وسارا على الشاطىء متلاصقين غير عابئين
برذاذ الامواج المتلاطمه....
اتمنى ان تحوز على اعجابكم
بقلمى
عروسه النيل
تعليق