تويت
السنوات الاولى من الثانوية وعلى مقعد الدراسة وقع نظرها على اسم مرسوم على كتاب زميلتها الملاصقة فسألتها عن هذا الاسم فأجابت الزميلة......هذا اسم حبيبي!!!
الفتاة:وشلون عرفتيه؟؟
الزميلة:من التليفون.
الفتاة:كيف؟
الزميلة:صدق انك غشيمة الله يسلمك احنا نجرب اي رقم بالتليفون واذا رد علينا صبي كلمناه وسوينا معاه صداقة واذا شفناه جيكر عطيناه اشكل وخليناه لين نلقى الصبي الحلو واللي كلامه احلى منه!
الفتاة:وعلاقتكم بالتليفون بس؟!!!!!!
الزميلة:حرام عليك تشكين فيني؟!طبعا بس بالتليفون وما هو الا تضييع وقت ووناسة
ذهبت الفتاة الى البيت وحاولت ان تجرب حظها وكان على الجانب الاخر ذئب من ذئاب المجتمع واستطاع ان يوقعها في حبه ولكنها لم تكتف بذلك فحاولت مرة ثانية وثالثة ورابعة.....الخ
حتى غدت منافسة لزميلاتها بكثرة المعجبين بها وحيازتها للكثير من الارقام وسرت هذه العاده الخطره في دمائها فلا تجدينها الا في غرفتها وقد اغلقت عليها الباب لساعات طويلة تتحدث بالهاتف تنتهي من فلان وتتعلق باخر ولا تنام الا قريبا من الفجر
وتقدم لاهلها احد الخطاب فوافقت عليه ووافق اهلها عليه ولم يعارضوا على الزواج
ولم تترك هذه العاده السيئه وما ان انقضى شهر العسل حتى عادت الفتاة لعادتها القديمة
وهنا بدات معاناة الفتاة لذا لاحظ عليها شقيق زوجها واستيقن من ذلك عندم رفع الطرف الاخر من الهاتف وسجل مكالماتها
وبعد ذلك اتى بالشريط هددها به
توسلت اليه ان يعطيها الشريط فوافق ان يعطيها الشريط لكن عليها (((((ان تفعل الحرام معه)))))
فوافقت ولكنه لم يعطيها الشريط واخذ يبتزها عدت مرات ثم هددها بكشف سرها او توافق على فعل الحرام لكن هذه المره مع صديقه
وتحت تهديد الشريط وافقت واخذها لصديقه بأحد الشاليهات وعاد الزوج فلم يجد زوجته بالبيت ومر الوقت ولم تعد!!!!!!!!!!!
خاف شقيق زوجها فاتصل على صاحبه يستفسر عنها فأخبره انه لم يشبع منها واخبره ايضا لو اتى بها الان لفضحهم فاتفق الاثنان على ضرورة التخلص منها وفعلا قتلاها وتم دفنها
وبعد ذلك اكتشف امر شقيق الزوج وقبض عليه ولكن بعد ان وقع الفأس بالرأس
ومرغت سمعة اهل الزوجة والزوج معا
هذه القصة من الواقع وليست من نسج الخيال
منقول ......
ويامكثرها في مجتمعنا وللاسف..
فارجو العضه والحذر[/COLOR]
تعليق