ضاقت بي الدنيا وزادت فيني الاوجاع
مدري هو الزمن ظالم والا القدر مبتليني
راضي بحكم ربي بكل الاحوال والاوضاع
لولا رحمته ما كانت الصوايب حولي وتضنيني
احس اني ضعفت والصبر هجرني ونفذ وضاع
ما عاد احتمل كلمة تجرح الاحساس فيني
شايل هموم الدنيا مني صغير من سن الارضاع
زمن قاسي ومن عليه اقسى ويا حسرة سنيني
ما يعيش الا القوي والمحتال وشين الاطباع
وهذا امتحان من ربي خالقني وحاميني
والختام بقولكم نصيحه دام الانسان طماع
تنافسوا على حسنات ربكم يا بهجة قلبي وعيني
تعليق