ِ في البدْءِ وَصْفِي ِللّذِي أشْكو بٍٍٍٍه
من كل داءٍِ للفؤاد سميرُ
عيناهُ فيْروزٌ وخدّه نرجسٌ
وَالقدّ أهيَف وَالمُحيّا نورُ
والثغْرُ إنْ يتبسّم يتورّدِ
والفاهُ فِيه لؤْلؤٌ ومنْثورُ
والُكلّ عذبٌ مَا أحَيْلاهُ رقِ
يقٌ، مُتْرفٌ، للعاشقينَ سَحورُ
والصوْتُ لا مِثلٌ لهُ في لحْنِهِ
يٍَسْري وحوْلِي زنْبَقٌ وحريرُ
إنْ أسمَعِ، أطْربْ، وقلْبِي هائمٌ
بيْنَ الوَرَي لا أدْرِي كَيفَ أسيرُ
أوْ إنْ أًصَبْ منْها بلحظٍ جارٍحٍ
أمْضِي وفِيّ عبْرةٌ وسرُورُ
أمّا إذا وافقْتُ عيْناهَا فإنْ
نِي تَائِهٌ كُلّي بِهَا مأسُورُ
أمْسِي وَلمْ أجْرَعْ بِجَوْفِي خمْرةً
مسْلوبَ عقْلِي كأنّنِي مخْمُورُ.
من كل داءٍِ للفؤاد سميرُ
عيناهُ فيْروزٌ وخدّه نرجسٌ
وَالقدّ أهيَف وَالمُحيّا نورُ
والثغْرُ إنْ يتبسّم يتورّدِ
والفاهُ فِيه لؤْلؤٌ ومنْثورُ
والُكلّ عذبٌ مَا أحَيْلاهُ رقِ
يقٌ، مُتْرفٌ، للعاشقينَ سَحورُ
والصوْتُ لا مِثلٌ لهُ في لحْنِهِ
يٍَسْري وحوْلِي زنْبَقٌ وحريرُ
إنْ أسمَعِ، أطْربْ، وقلْبِي هائمٌ
بيْنَ الوَرَي لا أدْرِي كَيفَ أسيرُ
أوْ إنْ أًصَبْ منْها بلحظٍ جارٍحٍ
أمْضِي وفِيّ عبْرةٌ وسرُورُ
أمّا إذا وافقْتُ عيْناهَا فإنْ
نِي تَائِهٌ كُلّي بِهَا مأسُورُ
أمْسِي وَلمْ أجْرَعْ بِجَوْفِي خمْرةً
مسْلوبَ عقْلِي كأنّنِي مخْمُورُ.
تعليق