شليويح العطاوى من قبيلة عتيبة وهو رجل شجاع شهم نشأ وترعرع على الشجاعة ،فكانت مهنته وغايته
فهو يغزو صيفا وشتاء , بالحر والبرد , بالليل والنهار , ولايهجع ابدا فما أن ينتهى من غزوة حتى يستعد للثانية حتى شاع صيته وذاع اسمه وسمع به من لا يعرفه وعرفه من لايراه
ومن طريف ماحصل لشليويح أن أحدى بنات الباديه أحبته دون أن تراه ولكن كعاتهن يعشقن الطيب والشجاعه على ما يسمعن عنه
المهم أن الفتاه وضعت جائزه لمن يريها شليويح او يكون سببا لرؤيتها له جملا تعطيه له
وحصل أن رأته
فقالت له:ذكرك جاني وشوفك ما هجاني ، بمعنى ليتني لم أرك
وكان وجهه أسود من لفح السموم كما أن هيئته صارت شعثه من كثره التعب والمغازي
لما سمع شليويح كلامها أجابها بقوله
والسموحه
فهو يغزو صيفا وشتاء , بالحر والبرد , بالليل والنهار , ولايهجع ابدا فما أن ينتهى من غزوة حتى يستعد للثانية حتى شاع صيته وذاع اسمه وسمع به من لا يعرفه وعرفه من لايراه
ومن طريف ماحصل لشليويح أن أحدى بنات الباديه أحبته دون أن تراه ولكن كعاتهن يعشقن الطيب والشجاعه على ما يسمعن عنه
المهم أن الفتاه وضعت جائزه لمن يريها شليويح او يكون سببا لرؤيتها له جملا تعطيه له
وحصل أن رأته
فقالت له:ذكرك جاني وشوفك ما هجاني ، بمعنى ليتني لم أرك
وكان وجهه أسود من لفح السموم كما أن هيئته صارت شعثه من كثره التعب والمغازي
لما سمع شليويح كلامها أجابها بقوله
يابنت ياللي عن حوالي تسالين
وعن وجهي غدت حامي السمايم بزينه
أسهر طوال لليل وأنتي تنامين
وأن طاح عنك غطاك تستلحفينه
أنا زهابي بالشهر قيس مدين
ما يشبعك يا بنت لو تلهمينه
مرة تضحي والمضحا لنا زين
ومرة نشيله بالجواعد عجينه
وعن وجهي غدت حامي السمايم بزينه
أسهر طوال لليل وأنتي تنامين
وأن طاح عنك غطاك تستلحفينه
أنا زهابي بالشهر قيس مدين
ما يشبعك يا بنت لو تلهمينه
مرة تضحي والمضحا لنا زين
ومرة نشيله بالجواعد عجينه
والسموحه
تعليق