رغما عني ,,,
ودعتك
وبكيتك
رغما عني
قلبي الذي يعزك ويغليك ,,,
صرخ
نزف
وانفطر
قلتُ لك وداعا .,
والنار قد نشبت في فؤادي
اشعر بها تحرق كل مابداخلي ,,,
تؤلمني نار الوحدة والبعد .,
اأإه
كم انا بائسة معذبة ,
اأإه
ماذا سافعل ، .؟
اه واه
والانات تقتلني
اه والف اه
جرحني البعاد
ومن سيداويني من بعدك .,
اشعر بذلك الالم ,, يخنقني ,,,
وتلك العبرات تكتم انفاسي ,,
سيدي ...
لمن ساروي نزف حروفي
من سيعلمني كيف اكتب عن الحب .,
ومن سيحتضنني بحنان
وكاني طفلته المدللة ,,,
يكلمني ,, يمازحني ,, يخفف عني الامي
و على ضفة افكاره يداعب احساسي ,,
من غيرك انت .,؟
كل لحظة في بعدك تمرُ
اتذكرك ,,
واود الصراخ باعلى صوتي
علك تسمعني يوما وتعود ,,,
علك تعود كما انت .. كما عرفتك ,,
اقبل كل شئ منك ,,
لكن لاتتركني ,,
فمعك الحياه اجمل رغم مافيها
سيدي
تعودت ان اكتب لك كل يوم
تعلمت ان ابكي بين يديك
دون ان تراني ,, او حتى تشعر بي
يكفي ان تتكلم انت وانا اهيم هناك
هناك حيث النقاء والبراءة التي وجدتها فيك .,
حيث العزة والشموخ الموجودة فيك ,
اتعلم ., ,,!!!
بعدك ترك في القلب جرح
لاظنه يوما سيشفى ,,, !!!
بقلمي ,,
الشِ العِرَاقِية يخَة,,,
تعليق