مليت من شوفت عيونك وطاريك
معاد أبى قربك وقسوة عذابك
بقول عيني مالها نظرةٍ فيك
عافت عيونك يوم طاحت اهدابك
عفت المحبه والسبب هو تعاليك
تحسب مصيري مرتبط في جنابك
لو خيّروني بين مرّك وحاليك
بختار مرك وأدمي جرح ٍسطابك
يا ليت ربّي في هوى الغير يبليك
وإتذوق همي في بقايا شبابك
كانت ثيابك دوم تستر خوافيك
لكن كشفتك يوم قصْرت ثيابك
قلب ٍرفعْك بيوم يقدر يوطّيك
مغرور عشق وكابر الراس صابك
بجبر يديني تطوي اوراق ماضيك
وتكتب موادع في نهاية إكتابك
م ن ق و ل
معاد أبى قربك وقسوة عذابك
بقول عيني مالها نظرةٍ فيك
عافت عيونك يوم طاحت اهدابك
عفت المحبه والسبب هو تعاليك
تحسب مصيري مرتبط في جنابك
لو خيّروني بين مرّك وحاليك
بختار مرك وأدمي جرح ٍسطابك
يا ليت ربّي في هوى الغير يبليك
وإتذوق همي في بقايا شبابك
كانت ثيابك دوم تستر خوافيك
لكن كشفتك يوم قصْرت ثيابك
قلب ٍرفعْك بيوم يقدر يوطّيك
مغرور عشق وكابر الراس صابك
بجبر يديني تطوي اوراق ماضيك
وتكتب موادع في نهاية إكتابك
م ن ق و ل
تعليق