هل لديك روح دعابة ! (إختبار)

تقليص
X
 
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • نووون
    عـضـو
    • Oct 2007
    • 25

    هل لديك روح دعابة ! (إختبار)

    هل لديك روح الدعابة؟


    1/ هل تطلق نكات خارجة؟ نعم لاأدري لا

    2/ هل تمارس الحيل على الاخرين لتضحك أصحابك عليهم؟ نعم لاأدري لا

    3/ هل تضحك لو وقع شخص ما في موقف حرج؟ نعم لاأدري لا

    4/ هل تقرأ كتب النكت؟ نعم لاأدري لا

    5/ هل غالباً ما تضحك بصوت عال؟ نعم لاأدري لا

    6/ هل تضحك لو أن شخصاً ما سخر منك؟ نعم لاأدري لا

    7/ هل تضحك لو رأيت تمثلاً عارياً في متحف الفنون؟ نعم لا أدري لا

    8/ هل تحب أفلام الكوميديا؟ نعم لا أدري لا

    9/ هل تضحك على نفسك أحياناً؟ نعم لا أدري لا

    10/ هل تُُحضر بعض المهرجين في حفلاتك؟ نعم لا أدري لا

    11/ هل تبتسم على أفلام لوريل وهاردي القديمة؟ نعم لا أدري لا

    12/ هل تضحك على المقالب؟ نعم لا أدري لا

    13/ هل نادراً ما تخجل؟ نعم لا أدري لا

    14/ هل سبق أن تعاطيت عقارً جعلك تهلوس؟ نعم لا أدري لا

    15/ هل تفضل الأفلام الكوميدية على الأفلام البوليسية؟ نعم لا أدري لا

    16/ هل تفهم النكات بسهولة؟ نعم لا أدري لا

    17/ هل تسخر من الناس أحياناً؟ نعم لا أدري لا

    18/ هل تمزح في العمل؟ نعم لا أدري لا

    19/ هل تضحك في الشدائد؟ نعم لا أدري لا

    20/ هل تتعامل مع المواقف الصعبة بروح الدعابة؟ نعم لا أدري لا

    21/ هل تحب أن تكون ممثلاَ كوميدياً؟ نعم لا أدري لا

    22/ هل تضحك إذا هطلت الأمطار على رأسك وأنت خارج منزلك؟ نعم لا أدري لا

    23/ هل تضحك على الأقل مرة يومياَ؟ نعم لا أدري لا

    24/ هل ستضحك على نكتة حتى لو كنت قد سمعتها من قبل؟ نعم لا أدري لا

    25/ هل تضحك على مهرجي السيرك؟ نعم لا أدري لا



    التقويم
    امنح نفسك نقطتين عن كل إجابة ب نعم, ونقطة واحدة عن كل إجابة ب لا أدري, وصفراً عن كل إجابة ب لا.


    تقديرك أقل من 17 نقطة:يبدو أنك شخص ذو طبيعة جادة, ولا تؤمن برؤية الجانب المضحك في الأشياء.
    ومن المحتمل أن تكون انطوائياً وتكر التجمعات التي يلتقي فيها الناس وهم يتحدثون مع بعضهم البعض ويضحكون كثيراًً بلا سبب واضح. ولكن عندما تجد شيئاً ممتعاً أو يستحق الضحك فإنك تنفجر في الضحك لدرجة قد تسعد وتذهل من حولك, حيث إنهم لو يعتادوا رؤية هذا الجانب في طبيعتك.
    وعليك أن تتذكر دائماً أننا نختلف عن بعضنا البعض, وأن الأشياء التي تثير ضحكنا تختلف, ولدينا حدود مختلفة لدعابة. وإنه لمن الضروري أحياناً رؤية الجانب المضحك في العديد من المواقف الصعبة لأن هذا يساعدنا على اجتيازها.




    تقديرك من 18 35 نقطة:أنت تتمتع بالتوازن السليم في روح الدعابة, كما أنك تستطيع رؤية الجانب المضحك في العديد من المواقف, وفي نفس الوقت أنت تتمتع بالقدرة على التعاطف مع الاخرين في محنهم.
    ورغم أنك واضح إزاء الأشياء التي تجعلك تضحك, إلا أنه من الواضح أنك تختار بدقة أنواع الأشياء التي تجعلك تضحك, فبعض الناس يشعرون بالإهانة عند سماع النكات السوقية أو الجريئة, بينما يحدها لبعض الاخر شيئاً مضحكاً, واخرون لديهم روح الدعابة للضحك على عثرات الاخرين, بينما هناك من لا يحبون ذلك, وقد يهوى البعض الدعابة المهذبة التي لا تسبب أي تجريح للاخرين كالتلاعب بالألفاظ المهذبة.




    تقديرك من 36 50 نقطة:أنك تتمتع بحاسة دعابة قوية وهذا يعني أنك تتقدم في حياتك بمزاج معتدل.
    وهذا لا يعني بالضرورة أن كل شيء يحدث حولك يضحكك بسهولة, ولكنه يعني أن هناك الكثير من الأشياء التي تثير ضحكك أو التي ترى الجانب المضحك منها.
    ولكن هذا قد يعني أن الذوق والحساسية ربما لا يكونان إحدى الصفات القوية في شخصيتك, وكذلك ربما يكون ضحكك مثلاً على عثرات الاخرين شيئاً لا يستساغ وربما يسبب الإهانة والتجريح في بعض الحالات.
    وكما ذكرنا, فإن حاسة الدعابة القوية التي لديك تعني أنك تمتلك نظرة رائعة للحياة, ومن المحتلم أن تكسبك العديد من الأصدقاء مادمت تحرص على عدم جرح مشاعر الاخرين, وتعرف متى تستمر في الضحك ومتى تتوقف عنه.
  • طوق الياسمين
    عـضـو
    • Oct 2007
    • 20

    #2
    مشكوووووووووووووووووور اخوي

    تقبل مروررررررررررررررررري

    تعليق

    • MaLeK-3l -Ard
      V - I - P
      • Nov 2007
      • 4302

      #3
      مشكوووووووووووووووووووورة نوووووووووون عاى هالموضوع مير نا

      تعليق

      • عبير المشاعر
        عـضـو
        • Nov 2007
        • 48

        #4
        تقديرك من 18 35 نقطة:أنت تتمتع بالتوازن السليم في روح الدعابة, كما أنك تستطيع رؤية الجانب المضحك في العديد من المواقف, وفي نفس الوقت أنت تتمتع بالقدرة على التعاطف مع الاخرين في محنهم.
        ورغم أنك واضح إزاء الأشياء التي تجعلك تضحك, إلا أنه من الواضح أنك تختار بدقة أنواع الأشياء التي تجعلك تضحك, فبعض الناس يشعرون بالإهانة عند سماع النكات السوقية أو الجريئة, بينما يحدها لبعض الاخر شيئاً مضحكاً, واخرون لديهم روح الدعابة للضحك على عثرات الاخرين, بينما هناك من لا يحبون ذلك, وقد يهوى البعض الدعابة المهذبة التي لا تسبب أي تجريح للاخرين كالتلاعب بالألفاظ المهذبة.







        8
        8
        8





        يسلمو على الموضوع

        تعليق

        • sweet
          عـضـو فعال
          • Nov 2007
          • 236
          • كل عام و انتم بخير

          #5
          انا 32
          تقديري من 18 35 نقطة:أنت تتمتع بالتوازن السليم في روح الدعابة, كما أنك تستطيع رؤية الجانب المضحك في العديد من المواقف, وفي نفس الوقت أنت تتمتع بالقدرة على التعاطف مع الاخرين في محنهم.
          ورغم أنك واضح إزاء الأشياء التي تجعلك تضحك, إلا أنه من الواضح أنك تختار بدقة أنواع الأشياء التي تجعلك تضحك, فبعض الناس يشعرون بالإهانة عند سماع النكات السوقية أو الجريئة, بينما يحدها لبعض الاخر شيئاً مضحكاً, واخرون لديهم روح الدعابة للضحك على عثرات الاخرين, بينما هناك من لا يحبون ذلك, وقد يهوى البعض الدعابة المهذبة التي لا تسبب أي تجريح للاخرين كالتلاعب بالألفاظ المهذبة.

          تعليق

          • نووون
            عـضـو
            • Oct 2007
            • 25

            #6
            مشكورين على المرور على الموضوع وان شاء الله يكون عجبكم

            تعليق

            • AHMAD akkwy
              عضو متألق
              • Oct 2007
              • 402

              #7
              انا تقومي للموضوع 32 و بالفعل انه أفضل موضوع تقييم نفسي
              هو افضل موضوع فأنت ممتازة ويارعة
              اخوك احمد اتمنى لك النجاح

              تعليق

              • zayed all najjar
                عـضـو
                • Dec 2007
                • 2

                #8
                روح دعابة !

                تعكس روح الدعابة مزاج شعب ما، ودرجة انفعاله بما يدور حوله على كافة الصعد الاجتماعية والسياسية والاقتصادية. وقد عرف العرب والمسلمون القدماء روح الدعابة والطرفة الحكمية، كغيرهم من الأمم ذوات الحضارات العريقة. وكان عدد كبير من خلفاء العرب وحكامهم الكبار يتسامحون مع المداعبين من العامة، أو من أفراد حاشيتهم إلى حد كبير. وأحياناً كانت روح الدعابة تنقذ البعض من الموت، كما هي حال تلك المرأة التي جاءت تخلص ولدها من حكم بقطع العنق أصدره معاوية بن أبي سفيان بحقه ومجموعة من رفاقه. فسألها كيف يعفو عنه وقد أقام الحد على من سبقه بالتهمة نفسها؟ فقالت أضف هذا الذنب إلى ذنوبك يوم القيامة. فأعجب معاوية بروح الدعابة السوداء لدى هذه المرأة، وبقي رأس ابنها بين كتفيه.


                وتضمر روح الدعابة والأفكار الحكمية الساخرة كلما غابت مظاهر التسامح والحرية، وضاق صدر الحكام في بلد من البلدان، إلا أنها سرعان ما تتجمع في المجالس الضيقة فتتحول إلى أداة تحريض وتساهم في الاحتقان العام. لذا كان خلفاء العرب وحكامهم الأقوياء لا يقاصصون من يتعرض لهم بروح الدعابة المهذبة، وذلك بخلاف عدد من حكامنا اليوم، الذين يعاقبون على التناول العفوي المداعب لصاحب هذه السلطة أو تلك.

                وأحياناً تسنّ قوانين لملاحقة من تُسول له نفسه مخاطبة بعض رموز السلطات العليا بدعابة عفوية. بينما تتسامح قلة من الحكام مع روح الدعابة الشعبية، لا بل يعمد بعضهم إلى مواجهة شعبه أحياناً مداعباً أو ساخراً من بعض ظواهر الحياة العامة، الأمر الذي يقربه من مواطنيه ويجعل الوشائج معهم أكثر ترابطاً.

                وعن حكامنا المعاصرين، يروى أن الرئيس الراحل جمال عبدالناصر كان يدرك مدى اتساع روح الدعابة بين صفوف عامة المصريين، وكان يحرص على معرفة حرارة الشارع والمزاج الشعبي السائد من خلال ما ينقل إليه من فكاهات الناس ودعاباتهم اليومية. ولعل أنور السادات كان أكثر الحكام العرب مبادرة إلى استخدام الدعابة في خطبه بغرض التأثير في نفسية العامة، التي كانت تردد ما يقول وتضيف عليه، أحياناً كثيرة، ما يدعم أو يناقض قوله.

                وفي تقاليد العرب والمسلمين القدماء غالباً ما كانت تترافق الدعابة مع خلاصة حكمية، لكنها تراجعت في عصرنا إلى حد كبير، ولعل تراجعها يعكس انحساراً عاماً في حرية التعبير، وهي شكل من أشكاله كما أشرنا للتو. وعليه، من المؤسف القول إن هذه الظاهرة كانت مزدهرة عندنا في مطالع الألفية الأولى، بينما تنحصر في مطالع الألفية الثالثة ضمن حدود ضيقة، هذا إن لم يضربها التحريم. علماً بأن عصورنا القديمة لم تكن عصور حرية التعبير وتبادل الرأي بين الأنا والاخر على جاري الدعوة الراهنة العابرة للقارات.

                وروح الدعابة ما كانت يوماً محرمة دينياً، وبالتالي لا شيء يبرر في التقليد الديني كل تلك الدعوات المتجهمة العبوس المنتشرة اليوم في صفوف التيارات المتشددة أو المنغلقة، التي تكبل نفسها بقيود لا حصر لها. فالانغلاق لا يتيح التعبير الحر المداعب والطريف الذي كان يميز العديد من مشاهير الدعوة الإسلامية ومهاجريها وأنصارها. ومن بين الخلفاء من أعطى رأياً صريحاً ومرحّباً في الدعابة، إذ يقول الإمام علي بن أبي طالب “من كانت به دعابة فقد برئ من الكِبر”.

                أغلب الظن أن هذا الجانب في ثقافتنا ليس موثقاً بما فيه الكفاية، ولا أعرف إن كان مدروساً بما يتناسب مع أهميته من طرف دارسين مختصين، ولعل رهاننا على هذه المقالة أن تثير أهل المعرفة في هذا الموضوع فيفيدونا باراء وأبحاث منشورة، إن وجدت، أو بنشر بعضها إن احتاج الأمر.

                وبالاستناد إلى معرفة أولية بهذا الجانب من ثقافة العرب التقليدية، أغامر بإعادة نشر بعض الأمثلة التي تشير إلى ظرف العرب القدماء وطرافتهم. وقد وقعت عليها مؤخراً خلال تصفح سريع لأحد المراجع ورأيت أن تشاركني عزيزي القارئ التأمل فيها:

                * ضاع لرجل ولد فناحوا ولطموا عليه وبقوا على ذلك أياماً. وصعد أبوه إلى غرفته فراه جالساً في زاوية من زواياها فقال يا بني أنت في الحياة؟ أما ترى ما نحن فيه؟ فقال الولد: علمت. ولكن ها هنا بيض وقد قعدت مثل الدجاجة ولن أبرح حتى تطلع الكتاكيت منها. فرجع أبوه إلى أهله وقال لقد وجدت ابني حياً ولكن لا تقطعوا اللطم عليه.

                * قال رجل (لعبد الملك بن أبحر) أشتهي أن أمرض فقال له: كل سمكاً مالحاً واشرب منكراً حلواً واقعد في الشمس، ثم استمرض الله فإن لم تمرض فأنت حمار.

                * مات أحد المجوس وكان عليه دين كثير فقال بعض غرمائه لولده: لو بعت دارك ووفيت بها دين والدك. فقال: إذا أنا بعت داري وقضيت بها عن أبي دينه فهل يدخل الجنة؟ فقالوا. لا. قال الولد: فدعه في النار وأنا في الدار.

                وإذ أكتفي بهذا القدر من النماذج الطريفة، أشير الى أنني تجنبت الإشارة إلى طرائف معاصرة، لأن روح الدعابة اليوم، إن وجدت، فهي باتت مجردة غالباً على ما أعلم من لوازمها الحكمية والنقدية الفلسفية الملمح إلا في ما ندر، ما يعني أن ما أتيناه نحن العرب المعاصرين ليس بالضرورة أفضل مما أتاه أجدادنا، وأن القديم ليس بالضرورة متخلفاً لأنه ينتمي إلى زمن اخر، وإلا ما معنى أن تبنى حضارات الغرب المتقدمة على الفلسفة اليونانية القديمة؟ فهيا إلى القديم كلما وجدنا فيه ما يفيد حاضرنا ومستقبلنا، أقله في الاتعاظ والقياس.

                *نقلاً عن صحيفة "الخيلج" الإماراتية

                تعليق

                • ~( عبير الورد )~
                  عضو فضي
                  • Jan 2009
                  • 668

                  #9
                  أنت تتمتع بالتوازن السليم في روح الدعابة, كما أنك تستطيع رؤية الجانب المضحك في العديد من المواقف, وفي نفس الوقت أنت تتمتع بالقدرة على التعاطف مع الاخرين في محنهم.
                  ورغم أنك واضح إزاء الأشياء التي تجعلك تضحك, إلا أنه من الواضح أنك تختار بدقة أنواع الأشياء التي تجعلك تضحك, فبعض الناس يشعرون بالإهانة عند سماع النكات السوقية أو الجريئة, بينما يحدها لبعض الاخر شيئاً مضحكاً, واخرون لديهم روح الدعابة للضحك على عثرات الاخرين, بينما هناك من لا يحبون ذلك, وقد يهوى البعض الدعابة المهذبة التي لا تسبب أي تجريح للاخرين كالتلاعب بالألفاظ المهذبة.


                  اي ماشاء الله علي ... ادري ان اتمتع بحس متوازن وسليم خخخخ

                  يسلمووووووووو

                  تعليق

                  • الفراشة الحرة
                    عـضـو
                    • Mar 2009
                    • 2

                    #10
                    I]لا ترحل حبيبي وتأخذ روحي معك
                    لا ترحل وتحرقني بلهيب شوقي إليك
                    وكيف لا ارحل حبيبتي وقد صوبت يد المنون سهمها نحوي فأصابت قلبي الجريح
                    لا تبكي لا تبكي فتزيد علي الامي
                    دعيني أراك للمرة الأخيرة كي تكون لحظة وفاتي سعيدة
                    دعيني اسمع همساتك علها تهون علي سكرة الموت

                    اه أتذكرين كم جلسنا على هذه ألتله نستظل بأشجارها
                    ونسجنا خيوط حبنا بنسيج وردي
                    وكم داعبت أعيننا منظرها السحري
                    فقد أحببت الطبيعة من أجلك يا حبيبتي

                    وها نحن الان ينسج القضاء خيوط ذكرى حبنا
                    فوداعا يا زهرتي الأرجوانية [/i]

                    تعليق

                    google Ad Widget

                    تقليص
                    يعمل...