السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

هذي ياأخواني قصيده لاأحد الزملاء وأرجو ان تحوز على رضاكم..............

وقصتها تتكلّم عن التكسي والليموزين وهو حينما ركب مع احد هم متجهن من
القصيم للرياض وقد عانا معاناة الله يعلم به.

وانا اقولكم بصراحه إذا خويك على السفر غثيث الله يعينك.
فما بالك إذا الخوي ابو هناد والسواق شايب

وهذا نصها:
عزّي من هو راكب مع لموزين#########سواقها شايب وحاله سقيمه

لا قح خطرٍ ينفجر به شراين ######### وأليا عطس مثل السحابه رزيمه

وسيارته كابرس موديله ثمانين######## يعني تكوح الزيت ولا من عزيمه

تشوف صب الزيت وسط الشكامين###### صبّات مرزابٍ من امطار غيمه

ومعنا خوي هندي ومن مصر بيهين###### ياشين ريحتهم روائح ذميمه

كلاٍ يقول اكل من الثوم فصّين ######## مع أن ريح الثوم هب هب نسيمه

وطقيتها لطمه وقلت الله يعين######## مصيبتي ياناس والله عظيمه

وطلبت أنا السواق يسرع بنا شوين##### رفظ وقال يخالفوني قسيمه

قلت القسيمه بعد مئه وعشرين####### أسرع بنا تكفى تراها جريمه

وإن كان صادوك بقسيمه علي دين ##### قسيمتك هذي تراني غريمه

ثم قال ماوالله اوصل لتسعين######## أن جاز لك وإلا دروبك سليمه

ثمٍّن طرت لي خوّت اللي على الدين#### رجالٍ على درب المراجل مقيمه

رجالٍ عزاز من سلالة عزيزين######## رجالٍ تحكّمها مبادي وشيمه

لا يابعد خوة هنيدي وبيهين ####### الريح شينه والمراجل عديمه.






ماعليش ياشباب على الاطاله ....

تحياتي//ابوندى