نظم الشاعر هاشم الرفاعي ساخرا من هزيمة فريق
كرة القدم في كلية اللغة العربية :
ياخيبة قدورها بالقناطير
جاءت لنا في نهار كالدياجير
يبكي ويندب من خابوا بملعبة
وفي المباراة كانوا كالطراطير
من كل شحط اطال الله قامته
يكاد يصلح في جر الحناطير
ما كان منتظرا هذا المصاب لكم
يافرقة كونوها من خناشير
ما للغبي وللفتبول يلعبها
ياليتهم علقوكم في الطنابير
في الماتش لم تلعبوا لكن رأيتكمو
في البرتقال نزلتم كالمناشير
لابأس في القوم من طةل ومن غلط
جسم البغال وأحلام العاصفير
م ن ق و ل
.
كرة القدم في كلية اللغة العربية :
ياخيبة قدورها بالقناطير
جاءت لنا في نهار كالدياجير
يبكي ويندب من خابوا بملعبة
وفي المباراة كانوا كالطراطير
من كل شحط اطال الله قامته
يكاد يصلح في جر الحناطير
ما كان منتظرا هذا المصاب لكم
يافرقة كونوها من خناشير
ما للغبي وللفتبول يلعبها
ياليتهم علقوكم في الطنابير
في الماتش لم تلعبوا لكن رأيتكمو
في البرتقال نزلتم كالمناشير
لابأس في القوم من طةل ومن غلط
جسم البغال وأحلام العاصفير
م ن ق و ل
.
تعليق