~][بسم الله الرحمن الرحيم [~
.¸¸.¨✔¨™★اعدام حلم★™¨✔¨.¸¸.
أهلا بكم أخواني وأخواتي الفاضلات ..
بعد أذنكم سأطرح بين يدي سعادتكم رواية هي من محض خيالي ومن كتابتي الشخصية أتمنى أن تروق لكم و تنال
استحسانكم علما بأني في بدايتها وبصدد إكمالها وهذا يتوقف على أرائكم شكرا لكم دخولكم صفحتي وتنوريها
وأتمنى لكم أمتع الأوقات برفقة كلماتي المتواضعة ...
هذا جزء يسير منها ...
₪۩₪₯ईاعدام حلمई₯₪۩₪
××
×
حياتي ب أجمعها حلم عشت تفاصيله بحلوة ومره ...
رغم الروتين الذي يكاد يخنق أيامي كما هي ساعات
خلوتي الباردة ...
هدوء يعصف كياني الخالي من أي معاني للحياة ...
اليوم لا يختلف عن الأمس ..
وغدا نسخة عن كل يوم ... لا جديد يتخلل برنامجي اليومي كأنه مرسوم بدقة ... على خطة يصعب تغيير مسارها ...
بكل بساطة أنا أقطن في بيت مولج بالبساطة و نوع من الفوضى التي ينثرها إخوتي الصغار هنا و هناك بحيث تراهم بلا قيود و ألبسة هي في قمة التواضع وربما الإهتراء على قدر شقاوتهم وعدم اهتمامهم بتلك الأمور التي لا تعني شيئا أمام ضحكاتهم الطفو ليه ...
وأم لا تكف عن الشكوى كعادة الأمهات من شقاء أبنائها ... تخفي بين جوانب شخصيتها حب وحنان أست أثرتها بقلبها ... لكنها بكل الأحوال تغدق بالمال على أطفالها غير مبالية بإغفالها أهم من ذلك وهو قربها منهم وأبداء ولو إهمام بسيط تجاه فلذات أكبادها ...
ها أنا الان أتممت ربيعي ال 18 عشر وبيدي شهادتي الثانوية ... ما أروع شعور الفكاك من أكبر الأشياء ثقلا إلى نفسي وهي مدرستي العزيزة التي غادرتها الان وإلى الأبد ... قربت من تحقيق جزء من أحلامي التي سأبدها على أعتاب الجامعة ...
بالطبع نسيت أن أتحدث عن أبي لأني قلما ألتقي به في البيت فهو كثير المشاغل و لا نشاهده إلا دقائق معدودة في الظهيرة عند الغداء و أوقات مغادرتنا إلى مدارسنا ...
أحب أبي وأحترمه جدا لدرجة أني أخجل النظر إلى وجهه و التقاء عيني بعينه ... أنها مهابة الأب .... لا أعلم لها تفسيرا ... !!!
.... أمتزج حبر ذكرياتي بقلمي وصار قلمي يكتب بلا هوادة وبلا وعي ...كأنه مل الصمت وأراد لكم أن تقرؤها ... أراد يقتل حزن نشأ معي منذ الصغر وازداد كبرا مع يأسي و سكون أفراحي ...
قلبي اليتيم أين له أن يحمل تلك الأحزان التي تحركه مع كل هبوب رياح يميل معها بخفة ويئن بخفوت ...
سأبوح بسري لتلك الأوراق وسأنثر عبق حياتي لتعطر نسمات الهواء ...
لم أكن وحيدة فأسرتي حولي وأنا من بينهم أشكل فرد من أفراد عائلة ميسورة الحال لكني على أي حال أحس بالفراغ دائما و بقدرة خرافية تتفجر بداخلي ... أحس أن بداخلي شيئا غريبا لا يملكه إنسان هو بالطبع إحساس فريد من نوعه وقد يعجب أحدكم إن قلت أنه ليس شيئا عاديا ربما شيئا سحريا !!!
لكل شخص عنوان وأنا لحياتي عنوان (لاشي يبقى على حال) أؤمن به ولي أمل في زهو الغد .... وغياب شمس الأحزان ...
حلمي ... وردي لا يختلف عن أي فتاة تحلم ... بفارس يأتي ويأخذها إلى عالم تحلق في سمائه طيور السعادة ... ما أروع الأحلام ... سهلة نشكلها بخيالنا وعلى ما يحلو لنا ولا نعلم عن ما تخبئ لنا الأيام ...
هذه ورقة من حياتنا خطها القدر وغير مجرى أسرة فكيف حياتي .؟ .......
.... طرقت جود الباب ولم تسمع إجابة !! (أين هي منال ؟!)
نادت بأعلى صوتها منال .. أين أنتي يا منال ... ؟
أدارت وجهتها وبدأت بالبحث بأكمل البيت ... سمعت الأم نداء أبنتها فخرجت قلقة وبادرتها بالسؤال ..
لماذا تصرخين ..؟ وأين هي منال لماذا لم تأتي ..؟ هل هناك خطب ؟
أمي ..أمي أين منال أنا خائفة ؟
الأم :.رباه أرجو أنه لم يحصل لها مكروه ...
......... نقف هنا والبقية قادمة لمزيد من التشويق الإثارة أرجو الرد وإلا لن أكمل وستكون ردودكم بمثابة رد على ما كتبته أتمنى أن ما كتبته يحوز على إعجابكم ويرضي ذوقكم ^_^ شكرا لمن قرأ ما كتبته أناملي و صاغه عقلي وهذا إلي طلع مني وإن شاء الله بقي الكثير والكثير في جعبتي بس أنتظر ردودكم لأكمل مشوار كتابتي ...
دمتم بحب ورضى
.¸¸.¨✔¨™★اعدام حلم★™¨✔¨.¸¸.
أهلا بكم أخواني وأخواتي الفاضلات ..
بعد أذنكم سأطرح بين يدي سعادتكم رواية هي من محض خيالي ومن كتابتي الشخصية أتمنى أن تروق لكم و تنال
استحسانكم علما بأني في بدايتها وبصدد إكمالها وهذا يتوقف على أرائكم شكرا لكم دخولكم صفحتي وتنوريها
وأتمنى لكم أمتع الأوقات برفقة كلماتي المتواضعة ...
هذا جزء يسير منها ...
₪۩₪₯ईاعدام حلمई₯₪۩₪
××
×
حياتي ب أجمعها حلم عشت تفاصيله بحلوة ومره ...
رغم الروتين الذي يكاد يخنق أيامي كما هي ساعات
خلوتي الباردة ...
هدوء يعصف كياني الخالي من أي معاني للحياة ...
اليوم لا يختلف عن الأمس ..
وغدا نسخة عن كل يوم ... لا جديد يتخلل برنامجي اليومي كأنه مرسوم بدقة ... على خطة يصعب تغيير مسارها ...
بكل بساطة أنا أقطن في بيت مولج بالبساطة و نوع من الفوضى التي ينثرها إخوتي الصغار هنا و هناك بحيث تراهم بلا قيود و ألبسة هي في قمة التواضع وربما الإهتراء على قدر شقاوتهم وعدم اهتمامهم بتلك الأمور التي لا تعني شيئا أمام ضحكاتهم الطفو ليه ...
وأم لا تكف عن الشكوى كعادة الأمهات من شقاء أبنائها ... تخفي بين جوانب شخصيتها حب وحنان أست أثرتها بقلبها ... لكنها بكل الأحوال تغدق بالمال على أطفالها غير مبالية بإغفالها أهم من ذلك وهو قربها منهم وأبداء ولو إهمام بسيط تجاه فلذات أكبادها ...
ها أنا الان أتممت ربيعي ال 18 عشر وبيدي شهادتي الثانوية ... ما أروع شعور الفكاك من أكبر الأشياء ثقلا إلى نفسي وهي مدرستي العزيزة التي غادرتها الان وإلى الأبد ... قربت من تحقيق جزء من أحلامي التي سأبدها على أعتاب الجامعة ...
بالطبع نسيت أن أتحدث عن أبي لأني قلما ألتقي به في البيت فهو كثير المشاغل و لا نشاهده إلا دقائق معدودة في الظهيرة عند الغداء و أوقات مغادرتنا إلى مدارسنا ...
أحب أبي وأحترمه جدا لدرجة أني أخجل النظر إلى وجهه و التقاء عيني بعينه ... أنها مهابة الأب .... لا أعلم لها تفسيرا ... !!!
.... أمتزج حبر ذكرياتي بقلمي وصار قلمي يكتب بلا هوادة وبلا وعي ...كأنه مل الصمت وأراد لكم أن تقرؤها ... أراد يقتل حزن نشأ معي منذ الصغر وازداد كبرا مع يأسي و سكون أفراحي ...
قلبي اليتيم أين له أن يحمل تلك الأحزان التي تحركه مع كل هبوب رياح يميل معها بخفة ويئن بخفوت ...
سأبوح بسري لتلك الأوراق وسأنثر عبق حياتي لتعطر نسمات الهواء ...
لم أكن وحيدة فأسرتي حولي وأنا من بينهم أشكل فرد من أفراد عائلة ميسورة الحال لكني على أي حال أحس بالفراغ دائما و بقدرة خرافية تتفجر بداخلي ... أحس أن بداخلي شيئا غريبا لا يملكه إنسان هو بالطبع إحساس فريد من نوعه وقد يعجب أحدكم إن قلت أنه ليس شيئا عاديا ربما شيئا سحريا !!!
لكل شخص عنوان وأنا لحياتي عنوان (لاشي يبقى على حال) أؤمن به ولي أمل في زهو الغد .... وغياب شمس الأحزان ...
حلمي ... وردي لا يختلف عن أي فتاة تحلم ... بفارس يأتي ويأخذها إلى عالم تحلق في سمائه طيور السعادة ... ما أروع الأحلام ... سهلة نشكلها بخيالنا وعلى ما يحلو لنا ولا نعلم عن ما تخبئ لنا الأيام ...
هذه ورقة من حياتنا خطها القدر وغير مجرى أسرة فكيف حياتي .؟ .......
.... طرقت جود الباب ولم تسمع إجابة !! (أين هي منال ؟!)
نادت بأعلى صوتها منال .. أين أنتي يا منال ... ؟
أدارت وجهتها وبدأت بالبحث بأكمل البيت ... سمعت الأم نداء أبنتها فخرجت قلقة وبادرتها بالسؤال ..
لماذا تصرخين ..؟ وأين هي منال لماذا لم تأتي ..؟ هل هناك خطب ؟
أمي ..أمي أين منال أنا خائفة ؟
الأم :.رباه أرجو أنه لم يحصل لها مكروه ...
......... نقف هنا والبقية قادمة لمزيد من التشويق الإثارة أرجو الرد وإلا لن أكمل وستكون ردودكم بمثابة رد على ما كتبته أتمنى أن ما كتبته يحوز على إعجابكم ويرضي ذوقكم ^_^ شكرا لمن قرأ ما كتبته أناملي و صاغه عقلي وهذا إلي طلع مني وإن شاء الله بقي الكثير والكثير في جعبتي بس أنتظر ردودكم لأكمل مشوار كتابتي ...
دمتم بحب ورضى
تعليق