هذه قصة من تأليفي و أحببت أن أشارككم فيها
\
\
قصة
\
\
صديقتي و جارتي \
\
\
\
الدنيا مسرح كبير من يعيش و يحب هذه الدنيا يصبح إنسان كبير أو بالأحرى فنان كبيرو من يغمض عينيه عن هذه الدنيا أو ينسى نفسه فيها و يعيش في ملذاتها يصبح إنسان أو فنان كومبارس يؤدي فيها دور صغير فهذه الحكاية أو القصة أو الرواية قد تكون من واقع الحياة و قد تكون بلا معنى أو حتى تكون نص خيالي أو حقيقي على حسب ما يتصورها القارئ أو القارئة و يدرسها في عقلة وخيالة.
إن القصة نبض وإحساس وتفاعل مع مشاهد يراها الجميع على مسرح الحياة لا يأبه لحركتها الكثيرون ويهيم في تحليلها و تصويرها دوافع كل سكينة وحركة فيها شاعر بعكس نظرته إليها على بحور تلملم أطرافها ورسام يجرد أبعادها بخطوط وألوان تنطق بمعانيها وقاص يستلهم مشاعرها فينفض وجدانه وتنساب براعة على ورق بيضاء يستبيح لنفسه تصوير الإنسان على صفحتها وتمثيل ألا رواح والظلال بحروف دافئة و تعابير منبعثة من الروح وهذا كمقدمة أو بداية القصة التي سوف ارويها أو اكتبها لكم :
فهي حكاية أم محمد وأولادها الخمسة الزمن فرقهم فمنهم من تزوج ومنهم من ذهب للدراسة في الخارج وهناك من استقل بحياته عن أهلة ولكي لا نعود لذكريات القديمة لوحدنا سوف نستمع لام محمد وهى تتذكر الماضي بكل ألامه وجروحه فهي الان تجلسه مع جارتها أم عبد الرحمن يرتشفون الشاي في احد هذه الأيام من أيام الشتاء البارد وفي وقت الضحى فكانت أم عبد الرحمن بالنسبة لأم محمد مثل الأخت التي لم توجد على هذه الحياة وهما بالنسبة للناس مثل تؤم الروح.
فبعد ما تركها الأولاد و البنات ولم يسألوا عنها أو عن زوجها وتركوهم وحيدين في هذه الدنيا بدون مصرف وتراكمت الديون عليهم باعوا كل شيء وكل ما يملكون في هذه الدنيا وأصبحوا فقراء وكان زوجها كبير مشلول فكانت أم محمد دائما تخرج للبحث عن عمل .
فعند الصباح تصلي صلاة الصبح وتضع الفطور لزوجها أبو محمد وقبل ما ذهابها كانت تخبر زوجها أبو محمد أنها ذاهبة لإحدى الجارات ولم تتصور أن في يوم من الأيام سوف تخبر زوجها أنها تعمل خادمه في البيوت كي توفر لهم لقمة العيش .
فحدثت هذه الصدف أثناء عملها في احد البيوت أن تعرفت على أم عبد الرحمن وأصبحت مع السنين إحدى صديقاتها وجارتها في نفس الوقت
هذه فقط البداية و ستكتمل القصة في المرة القادمة\
\
\
\
و للقصة بقيه
\
\
\
\
سيدة الهمس
\
\
قصة
\
\
صديقتي و جارتي \
\
\
\
الدنيا مسرح كبير من يعيش و يحب هذه الدنيا يصبح إنسان كبير أو بالأحرى فنان كبيرو من يغمض عينيه عن هذه الدنيا أو ينسى نفسه فيها و يعيش في ملذاتها يصبح إنسان أو فنان كومبارس يؤدي فيها دور صغير فهذه الحكاية أو القصة أو الرواية قد تكون من واقع الحياة و قد تكون بلا معنى أو حتى تكون نص خيالي أو حقيقي على حسب ما يتصورها القارئ أو القارئة و يدرسها في عقلة وخيالة.
إن القصة نبض وإحساس وتفاعل مع مشاهد يراها الجميع على مسرح الحياة لا يأبه لحركتها الكثيرون ويهيم في تحليلها و تصويرها دوافع كل سكينة وحركة فيها شاعر بعكس نظرته إليها على بحور تلملم أطرافها ورسام يجرد أبعادها بخطوط وألوان تنطق بمعانيها وقاص يستلهم مشاعرها فينفض وجدانه وتنساب براعة على ورق بيضاء يستبيح لنفسه تصوير الإنسان على صفحتها وتمثيل ألا رواح والظلال بحروف دافئة و تعابير منبعثة من الروح وهذا كمقدمة أو بداية القصة التي سوف ارويها أو اكتبها لكم :
فهي حكاية أم محمد وأولادها الخمسة الزمن فرقهم فمنهم من تزوج ومنهم من ذهب للدراسة في الخارج وهناك من استقل بحياته عن أهلة ولكي لا نعود لذكريات القديمة لوحدنا سوف نستمع لام محمد وهى تتذكر الماضي بكل ألامه وجروحه فهي الان تجلسه مع جارتها أم عبد الرحمن يرتشفون الشاي في احد هذه الأيام من أيام الشتاء البارد وفي وقت الضحى فكانت أم عبد الرحمن بالنسبة لأم محمد مثل الأخت التي لم توجد على هذه الحياة وهما بالنسبة للناس مثل تؤم الروح.
فبعد ما تركها الأولاد و البنات ولم يسألوا عنها أو عن زوجها وتركوهم وحيدين في هذه الدنيا بدون مصرف وتراكمت الديون عليهم باعوا كل شيء وكل ما يملكون في هذه الدنيا وأصبحوا فقراء وكان زوجها كبير مشلول فكانت أم محمد دائما تخرج للبحث عن عمل .
فعند الصباح تصلي صلاة الصبح وتضع الفطور لزوجها أبو محمد وقبل ما ذهابها كانت تخبر زوجها أبو محمد أنها ذاهبة لإحدى الجارات ولم تتصور أن في يوم من الأيام سوف تخبر زوجها أنها تعمل خادمه في البيوت كي توفر لهم لقمة العيش .
فحدثت هذه الصدف أثناء عملها في احد البيوت أن تعرفت على أم عبد الرحمن وأصبحت مع السنين إحدى صديقاتها وجارتها في نفس الوقت
هذه فقط البداية و ستكتمل القصة في المرة القادمة\
\
\
\
و للقصة بقيه
\
\
\
\
سيدة الهمس
تعليق