تحكي لي أحد الأخوات وهي من أهل الثقة أحسبها كذلك والله حسيبها ..
ذهبت أحد الأخوات لمستشفى لقضاء بعض طلباتها الضرورية لصحتها من علاج وأدوية وغير ذلك ..
وإذا بالغلط تدخل على مكان مكتوب فيه ممنوع الدخول أو ما يسمى بالمكان المحظور للدخول فيه دخلت ليس لقافة أو حب التفرج لا والله لم تنتبه للوحة أو الحظر المكتوب ..
فإذا هي تدخل على امرأة كبيرة في السن تقريباً ..
رأتها خافت وفزعت وارتعدت فرائصها لم تعلم ماذا تفعل إلا أنها وجدت نفسها بعد دقائق أن قدماها قد ساقاها للخروج من الغرفة من دون أن يشعر ؟!!
ماذا تظنون أنها رأت !!
انزلوا بعد شوي ..
بعد شوقتكم ..
صدقي أنها رأت أن لسان المرأة خرجت من فمها إلى الخارج أي طالت ولا تستطيع إغلاق فمها ..
ومن شدة ما تتألم تصرخ وكلما صرخت أو أصدرت صوتا يزيد طول اللسان .. أستغفر الله العظيم ..
نعود للقصة هذه المرأة عندما استدركت أنفاسها في الخارج أتاها الفضول لتعرف قصة هذه المرأة ..
فهمت بالدخول إلى القسم المحظور ولكن هذه المرة لم تفلح في الدخول فكان البواب لها بالمرصاد ومنعها .. ومع اصرارها بالدخول أيضاً لم تنجح ..
انتظرت المرأة إلى أن يأتي أهل بيت المرأة الكبيرة وتسأل عن الكوابيس الموجودة خلف هذه المرأة وما الت إليه ..
وبعد الصبر حضروا أهلها فتقدمت إلى ابنتها وسألتها عن سبب حال أمها ..
ماذا تظنون قالت أو أجابت !!
قالت ..
أمي كانت لا تجلس في مجلس إلا وتغتاب تتكلم في عرض هذا وتناقش حال هذا !!
أعوذ بالله من العقاب ..
انتبهوا فألسنتكم مراقبة حاسب نفسك قبل أن تنام ماذا تكلمت في هذا اليوم ..
وأستغفر ربك ..
أرجو أن تأخذوا العبرة من القصة وتنشروها ليتعظ بها غيرها وخاصة أنتم يا النساء ..
وسكراً ..
ذهبت أحد الأخوات لمستشفى لقضاء بعض طلباتها الضرورية لصحتها من علاج وأدوية وغير ذلك ..
وإذا بالغلط تدخل على مكان مكتوب فيه ممنوع الدخول أو ما يسمى بالمكان المحظور للدخول فيه دخلت ليس لقافة أو حب التفرج لا والله لم تنتبه للوحة أو الحظر المكتوب ..
فإذا هي تدخل على امرأة كبيرة في السن تقريباً ..
رأتها خافت وفزعت وارتعدت فرائصها لم تعلم ماذا تفعل إلا أنها وجدت نفسها بعد دقائق أن قدماها قد ساقاها للخروج من الغرفة من دون أن يشعر ؟!!
ماذا تظنون أنها رأت !!
انزلوا بعد شوي ..
بعد شوقتكم ..
صدقي أنها رأت أن لسان المرأة خرجت من فمها إلى الخارج أي طالت ولا تستطيع إغلاق فمها ..
ومن شدة ما تتألم تصرخ وكلما صرخت أو أصدرت صوتا يزيد طول اللسان .. أستغفر الله العظيم ..
نعود للقصة هذه المرأة عندما استدركت أنفاسها في الخارج أتاها الفضول لتعرف قصة هذه المرأة ..
فهمت بالدخول إلى القسم المحظور ولكن هذه المرة لم تفلح في الدخول فكان البواب لها بالمرصاد ومنعها .. ومع اصرارها بالدخول أيضاً لم تنجح ..
انتظرت المرأة إلى أن يأتي أهل بيت المرأة الكبيرة وتسأل عن الكوابيس الموجودة خلف هذه المرأة وما الت إليه ..
وبعد الصبر حضروا أهلها فتقدمت إلى ابنتها وسألتها عن سبب حال أمها ..
ماذا تظنون قالت أو أجابت !!
قالت ..
أمي كانت لا تجلس في مجلس إلا وتغتاب تتكلم في عرض هذا وتناقش حال هذا !!
أعوذ بالله من العقاب ..
انتبهوا فألسنتكم مراقبة حاسب نفسك قبل أن تنام ماذا تكلمت في هذا اليوم ..
وأستغفر ربك ..
أرجو أن تأخذوا العبرة من القصة وتنشروها ليتعظ بها غيرها وخاصة أنتم يا النساء ..
وسكراً ..
تعليق