تويت
!!.." حبيبتي "..!!
لا أدري أي اقدار ساقتني إليكى أحرفي ..!!
لاجد نفسي بين سطوري اكتُب بدمووع عيني المشتاقه..!!
قصه حُب ظلت سنين حبيسه اضلعي ..!!
تتعرى من فتات روحي 00 تنبض بفؤادي..!!
اشعُر بأنَ روحي تتصاعد ..!!
كالأرواح إلى السماء..!!
ترتل تفاصيل قصه حُب مجنونه..!!
ليتغنى بها الطيور وتبتسم لها الحور..!!
هُنا ،، هُنا..!!
أبيتُ ان أخلع سترة الموت القديم ..!!
وأتهي أ ....... ل........
نهاية أحزاني.......
ف بربي سأبقى احبك..!!
ليس كأول مرة ،، وليس كاخر مرة ..!!
ولكن أكثر وأكثر من كل مرة ومن كل وقت..!!
أيتها الراسيه في رصيف الوجدان ..!!
وقابعه ما بين أوردتي وشراييني ..!!
يا من تغوصى كالأسماكِ بماءِ قلبي..!!
فانتى وحدك تعلمى كم نزفت جراحي لاجلك..!!
وكم استوطنت كل فصول العذاب ..!!
واستبحت لنفسي دخول كهوفك..!!
دون خوف او توتر او قلق..!!
فدخلت و تأملت جمال المغامرات..!!
لا التعاويذ صدتني ولا الجماجم ارعبتني..!!
ولا غياب المطر المفاجئ ألجمني..!!
قرأت فنجاني بإحكام ف وجدتك..!!
تنتظريني عند كوخاً صغير يبعُد عن كل البشر..!!
فسافرت اليكِ دون ادراكً او وعي ..!!
ليصبح الاحتراق شعاري والالم عنواني..!!
لم اتراجع بل بذلت كل شيئ لاجلك ..!!
وقفت في وسط الصحراء ..!!
اقاوم العواصف من كل مكان..!!
اتطلع الى سحابة لعلها تمطر تطفيء حريقى..!!
عاندني القدر كثيراً و رسم على وجهي..!!
إبتسامة ساخرة على ثغر نسى معني الإبتسامه ..!!
عانقني ذلك الحزن الدفين من كل الجهات..!!
ف بسم الرب الذي جمعنا هذة الليله..!!
ساذوب شوقاً وساجعل الشوق يذوب بداخلي..!!
وساجمع اشتات الفرح من ذاكرتي..!!
سأعلن التمرد علي الدنيا بأكملها..!!
هذة اليله لا جراح ،، لا عذاب ،، لا الم..!!
ف خذيني كطفل لايعرف لغة الاعمار ..!!
طفل يتمني ان يقبع طيله حياته يلهو بالاحجار..!!
اقتربي من ذاتي المشتاقه..!!
وعانقي مشاعري وسطوري..!!
لا تقلقى يا سيدتي سأحترق..!!
هذه الليله عند سفحك الشامخ..!!
وأضع ذاكرتي عند أقدام براكينك ..!!
وأجلس بعدها وسط الحرائق لأرسمك..!!
وسأبقيك شمعتي حتى أحتراقها الأخير..!!
!!..حبيبتي..!!
لاجلك انزف واجعل من الحروف..!!
معطفاً يدفيكى اينما حطت اقدامك..!!
لا تستغربي حبيبتي من حزني عليكى..!!
قلبي الذي احبك بجنون لقد تألم..!!
تنطلق عليه السهام من كل جانب..!!
ولكنني ما زلتُ وسأبقى احُبك بعمق الاشتياق
منقوووووووووول..!!
لا أدري أي اقدار ساقتني إليكى أحرفي ..!!
لاجد نفسي بين سطوري اكتُب بدمووع عيني المشتاقه..!!
قصه حُب ظلت سنين حبيسه اضلعي ..!!
تتعرى من فتات روحي 00 تنبض بفؤادي..!!
اشعُر بأنَ روحي تتصاعد ..!!
كالأرواح إلى السماء..!!
ترتل تفاصيل قصه حُب مجنونه..!!
ليتغنى بها الطيور وتبتسم لها الحور..!!
هُنا ،، هُنا..!!
أبيتُ ان أخلع سترة الموت القديم ..!!
وأتهي أ ....... ل........
نهاية أحزاني.......
ف بربي سأبقى احبك..!!
ليس كأول مرة ،، وليس كاخر مرة ..!!
ولكن أكثر وأكثر من كل مرة ومن كل وقت..!!
أيتها الراسيه في رصيف الوجدان ..!!
وقابعه ما بين أوردتي وشراييني ..!!
يا من تغوصى كالأسماكِ بماءِ قلبي..!!
فانتى وحدك تعلمى كم نزفت جراحي لاجلك..!!
وكم استوطنت كل فصول العذاب ..!!
واستبحت لنفسي دخول كهوفك..!!
دون خوف او توتر او قلق..!!
فدخلت و تأملت جمال المغامرات..!!
لا التعاويذ صدتني ولا الجماجم ارعبتني..!!
ولا غياب المطر المفاجئ ألجمني..!!
قرأت فنجاني بإحكام ف وجدتك..!!
تنتظريني عند كوخاً صغير يبعُد عن كل البشر..!!
فسافرت اليكِ دون ادراكً او وعي ..!!
ليصبح الاحتراق شعاري والالم عنواني..!!
لم اتراجع بل بذلت كل شيئ لاجلك ..!!
وقفت في وسط الصحراء ..!!
اقاوم العواصف من كل مكان..!!
اتطلع الى سحابة لعلها تمطر تطفيء حريقى..!!
عاندني القدر كثيراً و رسم على وجهي..!!
إبتسامة ساخرة على ثغر نسى معني الإبتسامه ..!!
عانقني ذلك الحزن الدفين من كل الجهات..!!
ف بسم الرب الذي جمعنا هذة الليله..!!
ساذوب شوقاً وساجعل الشوق يذوب بداخلي..!!
وساجمع اشتات الفرح من ذاكرتي..!!
سأعلن التمرد علي الدنيا بأكملها..!!
هذة اليله لا جراح ،، لا عذاب ،، لا الم..!!
ف خذيني كطفل لايعرف لغة الاعمار ..!!
طفل يتمني ان يقبع طيله حياته يلهو بالاحجار..!!
اقتربي من ذاتي المشتاقه..!!
وعانقي مشاعري وسطوري..!!
لا تقلقى يا سيدتي سأحترق..!!
هذه الليله عند سفحك الشامخ..!!
وأضع ذاكرتي عند أقدام براكينك ..!!
وأجلس بعدها وسط الحرائق لأرسمك..!!
وسأبقيك شمعتي حتى أحتراقها الأخير..!!
!!..حبيبتي..!!
لاجلك انزف واجعل من الحروف..!!
معطفاً يدفيكى اينما حطت اقدامك..!!
لا تستغربي حبيبتي من حزني عليكى..!!
قلبي الذي احبك بجنون لقد تألم..!!
تنطلق عليه السهام من كل جانب..!!
ولكنني ما زلتُ وسأبقى احُبك بعمق الاشتياق
منقوووووووووول..!!
تعليق