تمكنت سيدة سعوديه حامل في شهرها التاسع من انقاذ اطفالها وشقق ثمانيه في العمارة التي تسكنها من كارثه محققة بعد اندلاع حريق كبير في شقتها الكائنة في حي الخالديه في مدينة تبوك .وخاضت تلك المراءة النيران بشجاعة كبيرة لاجلاء ابنائها قبل ان تسارع الا العداد الكهربائي لفصل الكهرباء.
وبرباطة جأش قوية أخرجت المراءه تدعى أم ذياب اولادها الواحد تلو الاخر دون أن تكترث بالنيران المشتعلة في اطرافها وارجلها وان ام ذياب منعت اندلاع النيران في الشقق السكنيه الاخرى عندما فصلت التيار الكهربائي قبل ان تكتشف ان ابنها زياد محتجز في دورة المياه وباتت كثافة النيران تمنعها من الوصول اليه غير انها قررت المجازفه بحياتها وتدخل المنزل مره اخرى لتكسر باب المرحاض وتخرج ابنها منه وتنشله الى بر الامان قبل أن يسقط مغشيا عليها ليتم نقلها الى مستشفى الملك خالد بالمدينه لتلقى العلاج وقال زوجها واسمه نايف الحربي ان ماقامت به زوجته تجاوزه معناه وصف .البطوله. واعرب عن اعجابه الكبير بها وام ذياب في الحقيقه ليست محل فخر واعجاب للزوج ولكنها بالتاكيد مفخرة لكل من يقرأ قصتها .
((سعوديه حامل تستحق وسام الشجاعه))
وبرباطة جأش قوية أخرجت المراءه تدعى أم ذياب اولادها الواحد تلو الاخر دون أن تكترث بالنيران المشتعلة في اطرافها وارجلها وان ام ذياب منعت اندلاع النيران في الشقق السكنيه الاخرى عندما فصلت التيار الكهربائي قبل ان تكتشف ان ابنها زياد محتجز في دورة المياه وباتت كثافة النيران تمنعها من الوصول اليه غير انها قررت المجازفه بحياتها وتدخل المنزل مره اخرى لتكسر باب المرحاض وتخرج ابنها منه وتنشله الى بر الامان قبل أن يسقط مغشيا عليها ليتم نقلها الى مستشفى الملك خالد بالمدينه لتلقى العلاج وقال زوجها واسمه نايف الحربي ان ماقامت به زوجته تجاوزه معناه وصف .البطوله. واعرب عن اعجابه الكبير بها وام ذياب في الحقيقه ليست محل فخر واعجاب للزوج ولكنها بالتاكيد مفخرة لكل من يقرأ قصتها .
((سعوديه حامل تستحق وسام الشجاعه))
تعليق