زوجة أب عاقر تفقد ابنة زوجها عذريتها بقضيب من نار
--------------------------------------------------------------------------------
زوجة أب عاقر تفقد ابنة زوجها عذريتها بقضيب من نار
تدور أحداث القصة في إحدى القرى البعيدة عندما توفيت الأم تاركةخلفها ثلاث فتيات جميلات مع والدهن، الذي قرر أن تترك بناته المدرسة حتى يتفرغنلأعمال المنزل، لكن ما حصل كان أفظع من موت الأم، فقد تزوج الأب وجاء بزوجته كيتعيش مع بناته، وطلب منهن أن يعاملنها كأمهن .
وافقت البنات على التعايش معزوجة ابيهن ولكن على مضض فالزوجة كانت متسلطة وعدائية إلى درجة لا تطاق فقد كانتعاقراً ولا تنجب، وهذا ما جعلها بعيدة كل البعد عن حنان الأم وعطفها .
كانالأب مسلوب الإرادة أمام هذه الزوجة ذات الأفكار الشيطانية والروح العدوانية وكانينفذ لها كل ما تطلب دون مناقشة .
ولذا فقد بدأت رحلة العذاب مع الأخواتالثلاثة اللواتي لم يجدن بداً من التعايش مع هذه الزوجة المتسلطة .
لم تكنزوجة الأب تطيق أن ترفض إحدى الأخوات أوامرها وكانت تعاقبهن بالضرب، فمرة تستخدمخرطوم الماء وأخرى تقوم بسكب الماء المغلي على أجسادهن بهدف تشويههن، وغيرها منأساليب التعذيب التي كانت تتطور يوماً بعد الاخر .
وفي احد الايام طلبت منالأخت الصغرى أن تقوم بتنظيف المنزل وحدها إلا أن الفتاة رفضت أوامرها فما كان منالزوجة إلا أن جلبت سكيناً وقامت بطعن الفتاة، بعدما استشاطت غضباً الأمر الذي أدىإلى إصابة يد الفتاة اليسرى بجرح عميق تمت معالجته .
ولأن الأب كان مسلوبالإرادة فانه لم يبد اي ردة فعل على ما حصل، بل على العكس فقد أنب ابنته وطلب منهاعدم تكرار ما حصل وأن عليها إطاعة زوجته دون مناقشة .
مضت هذه الجريمة دونعقاب، وهذا الذي شجع زوجة الأب على القيام بجريمة أبشع، فقد غضبت يوماً من الأختالوسطى لأنها لم تنفذ أوامرها فقررت أن تعاقبها، فقامت بربطها بالحبال ووضعت قضيباًمن الحديد على النار حتى توهج ثم كوت به مكاناً حساساً من جسد الفتاة، لم يكن وقعالحادثة قوياً على الأب كالعادة، بل حاول أن يقنع ابنته بأن هذا نصيبها وان عليهان لا تخبر احداً بما حصل معها . وهكذا كانت حياة الأخوات الثلاث من عذاب إلى اخر،لان قدرهن أن والدهن كان مسلوب الإرادة لامرأة لا تعرف الرحمة .
وعندماضاقت احدى الأخوات ذرعاً بهذا الوضع قررت الهرب من المنزل، وتم لها ذلك لكنها اتفقتمع أختيها على عدم اخبار الأب بمكانها، وكانت ردة فعل الأب قاسية فقد طلب من الأختالكبرى الاعتراف بمكان أختها، وعندما رفضت احضر كمية من الكاز وصبها على جسد الفتاةمهدداً بحرقها ان هي لم تعترف
ومع اصرار الفتاة على عدم الاعتراف قام الأببتحريض من زوجته باشعال النار في جسد ابنته، التي مالبثت أن فارقت الحياة .
تم القبض على الأب وحوكم بالسجن لعشرين سنة لكن المحرض وصاحبة الأفكارالشيطانية "زوجته العاقر" لا زالت طليقة تبحث عن ضحاياها لتفرغ فيهن أحقادهاوعدوانيتها.
--------------------------------------------------------------------------------
زوجة أب عاقر تفقد ابنة زوجها عذريتها بقضيب من نار
تدور أحداث القصة في إحدى القرى البعيدة عندما توفيت الأم تاركةخلفها ثلاث فتيات جميلات مع والدهن، الذي قرر أن تترك بناته المدرسة حتى يتفرغنلأعمال المنزل، لكن ما حصل كان أفظع من موت الأم، فقد تزوج الأب وجاء بزوجته كيتعيش مع بناته، وطلب منهن أن يعاملنها كأمهن .
وافقت البنات على التعايش معزوجة ابيهن ولكن على مضض فالزوجة كانت متسلطة وعدائية إلى درجة لا تطاق فقد كانتعاقراً ولا تنجب، وهذا ما جعلها بعيدة كل البعد عن حنان الأم وعطفها .
كانالأب مسلوب الإرادة أمام هذه الزوجة ذات الأفكار الشيطانية والروح العدوانية وكانينفذ لها كل ما تطلب دون مناقشة .
ولذا فقد بدأت رحلة العذاب مع الأخواتالثلاثة اللواتي لم يجدن بداً من التعايش مع هذه الزوجة المتسلطة .
لم تكنزوجة الأب تطيق أن ترفض إحدى الأخوات أوامرها وكانت تعاقبهن بالضرب، فمرة تستخدمخرطوم الماء وأخرى تقوم بسكب الماء المغلي على أجسادهن بهدف تشويههن، وغيرها منأساليب التعذيب التي كانت تتطور يوماً بعد الاخر .
وفي احد الايام طلبت منالأخت الصغرى أن تقوم بتنظيف المنزل وحدها إلا أن الفتاة رفضت أوامرها فما كان منالزوجة إلا أن جلبت سكيناً وقامت بطعن الفتاة، بعدما استشاطت غضباً الأمر الذي أدىإلى إصابة يد الفتاة اليسرى بجرح عميق تمت معالجته .
ولأن الأب كان مسلوبالإرادة فانه لم يبد اي ردة فعل على ما حصل، بل على العكس فقد أنب ابنته وطلب منهاعدم تكرار ما حصل وأن عليها إطاعة زوجته دون مناقشة .
مضت هذه الجريمة دونعقاب، وهذا الذي شجع زوجة الأب على القيام بجريمة أبشع، فقد غضبت يوماً من الأختالوسطى لأنها لم تنفذ أوامرها فقررت أن تعاقبها، فقامت بربطها بالحبال ووضعت قضيباًمن الحديد على النار حتى توهج ثم كوت به مكاناً حساساً من جسد الفتاة، لم يكن وقعالحادثة قوياً على الأب كالعادة، بل حاول أن يقنع ابنته بأن هذا نصيبها وان عليهان لا تخبر احداً بما حصل معها . وهكذا كانت حياة الأخوات الثلاث من عذاب إلى اخر،لان قدرهن أن والدهن كان مسلوب الإرادة لامرأة لا تعرف الرحمة .
وعندماضاقت احدى الأخوات ذرعاً بهذا الوضع قررت الهرب من المنزل، وتم لها ذلك لكنها اتفقتمع أختيها على عدم اخبار الأب بمكانها، وكانت ردة فعل الأب قاسية فقد طلب من الأختالكبرى الاعتراف بمكان أختها، وعندما رفضت احضر كمية من الكاز وصبها على جسد الفتاةمهدداً بحرقها ان هي لم تعترف
ومع اصرار الفتاة على عدم الاعتراف قام الأببتحريض من زوجته باشعال النار في جسد ابنته، التي مالبثت أن فارقت الحياة .
تم القبض على الأب وحوكم بالسجن لعشرين سنة لكن المحرض وصاحبة الأفكارالشيطانية "زوجته العاقر" لا زالت طليقة تبحث عن ضحاياها لتفرغ فيهن أحقادهاوعدوانيتها.
تعليق