قصة واقعية ومؤثرة في جده يقشعر منها البدن وتدمع لها العينان

تقليص
X
 
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • صغيرة بس خطيرة
    عـضـو فعال
    • May 2007
    • 73

    قصة واقعية ومؤثرة في جده يقشعر منها البدن وتدمع لها العينان

    أنقل لكم قصة واقعية عرضت يوم الثلاثاء 29/10/1426في جريدة المدينة
    قصة مؤثرة جدا
    ملاحظة :
    القصة طويلة ومليئة بالأحداث وإذا بتقرأ القصة تمعن بها ولاتقرأها على عجل

    طلقة واحدة صوبها الأخ فجرا على قلب أخيه أماتته على فراش ليله ومزقت أواصر الرحم التى أمر الله بإيصالها من فوق سموات سبع, وسكين ملوث حملته الزوجة الخائنة بيدها لتقطّع به جسد الزوج الساكن وأطرافه قطعا صغيرة... وأكياس بلاستيكية عفنة حوت الأشلاء وضمت البقايا حملها أخو الزوجة ليلقى بها فى مرامى النفايات وينثرها فى بقاع جده إمعانا فى مزيد من التضليل.. وأياد قذرة مدها اخران ليساهما فى إخفاء معالم الجريمة الشيطانية التى قفزت فوق حدود العقل واتعبت القلوب وأعيت الضمائر.

    خمسة هم أبطال الجريمة التى أسدل القضاء الأعلى الستائر على تفاصيلها الموجعة .أربعة رجال وامرأة ابتسم لهم الشيطان فى ليل ودعاهم على مائدته العامرة بالحيل لعمل هو الأجرأ والأكثر بشاعة .

    الخيانة هى العنوان والتفاصيل فى متن الجريمة الكريه . قتل وتمزيق واشلاء فى أكياس ودموع صغارسبعة قدمت لهم الأيام بطاقة عبور لدنيا بلا عون ولا سند.

    الحرام هو البداية

    علاقة ليلية محرمة جمعت بين الأخ وزوجة أخيه فتح لها الزوج الغافل الباب بمفتاح الثقة ومد لهما دون أن يدرى البساط الأرحب ليمارسا معا الرذيلة فى أمان كامل. فما أن يغادر الأخ باب بيته متجها الى عمله حتى يطرق اخوه الباب من جديد لا ليسأل على الأطفال السبعة بل لينعم بجسد المرأة التى استطاعت ان تقسم فراش نومها بين رجلين بدم واحد. وتسخر بفعلتها القذرة من صلة الأرحام التى شدد الرحمن على وصلها.

    العلاقة المحرمة لم تدم ليوم أو يومين بل استمرت لسنوات طويلة فيما الزوج يعمل ويكد ويهرول وراء ريالات الطعام التى يقدمها لصغاره السبعة , يكافح من أجلهم ويكابد لقاء راحتهم ولم يكن يحسب أن الزوجة التى شاركته رحلة الحياة كان لها فى الرحلة رأى مختلف .فلقد رفضت الحلال طعاما وفراشا واختارت لنفسها جنة أخرى يسكنها شياطين . تجرأت الزوجة على ربها وقدمت جسدها الرخيص هدية لأخو الزوج وعم الصغار ومدت بجرأة شرشف الفراش الذى غادره الزوج المخدوع صباحا ليكون ملعبا دائما لنزوات أخيه بأثاث شيطانى

    الغريب أن الحياة استمرت فى هذا البيت المملوء بأنفاس الخيانة والأغرب أن الزوج المخدوع لم يستشعر طيلة هذه الفترة بما يستوجب الريبة والشك بل ظل على طبيعته يقدم البسمات فى وجه أخيه ويقدم العطايا السخية لقاء رضا زوجته وأولاده الصغار .

    الأبرياء السبعة كانوا سعداء كل السعادة بالأم والعم ليس لأنهما الأكثر حنانا وشفقة بل لأنهما أجادا بحق فى صناعة الحب الزائف ومنحا الصغار أقراصا مخدرة تعمى عيونهم وتنيم الأجساد .

    ومرت الأيام ..الزوج فى غفلة والزوجة والأخ غارقان فى بحر الرذيلة والخيانة والأطفال السبعة ينعمون بدنيا ذات حنان متدفق يقدمه الأب بصدق ودفء وتمده الأم والعم بمشاعر ابليسية كاذبة

    البطل الثالث

    المفاجأة التى أعيت القلوب وربما أتعبت عقول المتعاملين مع القضية كان بطلها أخا الزوجة حيث ساقته قدماه للسؤال على شقيقته ووقتما دخل البيت وجدها فى أحضان أخو زوجها ينعمان بساعة من ساعات الحرام

    قد تتعجبون اذا قلنا انه لم يستل سكينا ليثأر به لشرف الرجال ولم يرفع مسدسه لتكون طلقاته ممحاة للعار الذى سيظل عنوانا واضحا فى حياة اسرة كاملة ,لم يقتل الأخ والعشيق بل استقبل الحدث بوجه ثلجى بارد وبدأ يساومهما على السكوت المدفوع وبالفعل اشتريا منه صمته بثمن بخس ريالات معدودة , وأقنعاه بلسان الشيطان أن الحب ولاشىء غير الحب ساقهما معا لهذا المصير . وارتضى أخو الزوجة أن يكون حارس الخطايا وحاجب نور الشمس عن عيون الزوج الغافل .. وعلى الرغم من تلاقى الزوج المخدوع وأخو الزوجة كثيرا إلا أن الريالات التى أمسكها بيده والوعود التى وعداه بها أعمت عيونه وعقدت لسانه عن النطق بكلمة الحق ..واستمرت الخديعة لسنوات أخرى وبات البيت الذى أسسه الزوج المخدوع ليكون الواحة الجميلة الهادئة مسرحا للرذيلة له بطل وبطله وحارس يحول بين الزوج وكشف الحقيقة .

    مفاجأة أخرى

    وياللعجب إذا كان صمت أخو الزوجة عما راه مفاجأة أتعبت المتعاملين مع تفاصيل القضية فأغلب الظن أن ما سنذكره الان قد أعياهم لأيام . فالمشهد الذى راه الرجل لأخته لم يكن هو المشهد الأول فلقد رأها مرات مع أناس اخرين وفى كل مرة كان يقوم بدور المساوم يستجمع الأموال والريالات ويحصد الغنائم , كان يجيد تمثيل دور الغيور الغاضب ويهدأ تماما متى اقترب الريال من يده . نعم فلقد باتت خطايا الأخت ورذائلها كنزا يقود الأخ الى حافة الثراء . كلما شعر بالافلاس هدد بكشف الحقيقة للزوج ومتى ملكت يداه المال انعقد لسانه عن الكلام

    يوم جديد

    وفى يوم ساوم أخو الزوجة الأخت وعشيقها وطالبهما بمزيد من أموال وهددهما بقوة أن يكشف أمرهما ووقتما أحسا بنيته قدما له هدية العمر فلقد وعداه ب50 الف ريال وبيت كامل اذا وقف بجوارهما ومد لهما يد العون من أجل الخلاص من الزوج . خمسون الفا وبيت كامل كانت هى اخر الأقراص المخدرة ذات المفعول الساحر التى أخرست لسان الأخ تماما وبالفعل اجتمع الثلاثة على مائدة الشيطان المملوءة بأذكى الحيل والالاعيب وبدأوا يخططون للفتك بالضحية المغلوبة. ولأنهم على مائدة ابليسية لم يخيب الشيطان لهم أملاً وقدم لهما الحبكة المعقودة بإحكام ودعاهم للتنفيذ الفورى بلا خوف.

    دماء الفراش

    الاثنين الرابعة فجرا كان هو الميقات والتاريخ .. أما البداية فكانت إشارة متفق عليها بين الزوجة وعشيقها فعندما يغط الزوج المخدوع فى سبات عميق تشير الزوجة لعشيقها بدخول البيت بعد أن تكون قد خبأت له مسدساً كاتماً للصوت فى مكان امن ومعلوم .

    فى هذه الليلة خاصة لم ينم الزوج على فراشه بل ترك سريره لينام أرضا بجوار صغاره السبعة فى غرفة الاطفال. ترك الفراش الملوث وكأنه اراد أن يموت نظيفا وينعم بساعات أخيره فى حضن أبرياء طهرة .

    أشارت الزوجة الى أخي زوجها عشيقها الامل فى جنة صنعها الشيطان فتقدم غير هياب الى غرفة نوم الصغارومدت الزوجة له المسدس ومنحته بدلالها عقار الجرأة وبالفعل وضع الأخ مسدسه فى قلب أخيه وصوب الطلقة المميته وخرج باسما فلقد خلا له اليوم الفراش وبات اللحم الرخيص العفن ملكا له وحده عيون الأبرياء السبعة النائمين جوار أبيهم لم تحرك رحمات العم وأنفاسهم الهادئة لم تقف حائلا بينه وبين الجريمة البشعة . بل نظر اليهم نظرة متحجرة تاركا الدماء المنسابه تسيل بأرض الغرفة مغادرا اياها وكأنه لم يفعل شيئا

    فى هذه الساعة ابتسم الشيطان ابتسامته القديمة بل نحسب أن هذا اليوم كان له عيدا فلقد نجحت الحيلة وقتل الرجل اخاه وأعاد بالدم المنساب قصة انصرمت من دهور وقرون . أعاد للحياة قابيل وهابيل من جديد. خرج العم ينفض يده موجها كلماته للزوجة الباسمة قائلا عند هذا تنتهى مهمتى ودعاها واخيها لفاصل اخر اشد بشاعة من الموت وان كان لا يحمل للمقتول وجعا ولا ألما . انصرف العم متجها لأحد اصدقائه ليضع أداة الجريمة عنده وديعة وأمانة ومن بعد الى بيته لينام قرير العين يحلم بليلة رخيصة يقضيها غدا فى احضان زوجة أخيه.

    بشاعة امرأة

    لم تكتف أم الأولاد السبعة بمقتل زوجها ولم تقنع برحيله عن دنيا الوجود بلارجعة بل استدعت اخاها وحملا معا السكين وبدا فى تقطيع جثة الزوج الملقاة قطعا صغيرة . قطّعا الساعدين والكفين والعضدين ومن بعد القدمين من مفصلهما ثم الساقين من مفصل الركبة وأحضرا أكياسا بلاستيكية وبدا يوزعان الأعضاء فيها وأخفيا داخل احد الأكياس السكين المستخدم وانتقلا بالأكياس خارج الغرفة هى امرأة ولكنها بقلب من حجارة او قل من حديد.. امرأة وهبت نفسها للحرام فهان عليها كل شىء بدءا بالخداع ومرورا بالفاحشة وانتهاء بالقتل وتمزيق الاشلاء.

    أعوان ومساعدون

    خرج أخو الزوجة خارج المنزل ليستدعى المتهم الرابع ليساعده فى حمل الأكياس ويعينه فى اخفاء معالم الجريمة ولان المتهم الرابع ذاق من حلاوة الأنثى لم يرفض أملا ان يكون له فى الغد نصيب على مائدة هذا الجسد المشاع. قاد المتهم الرابع السيارة حاملة الأكياس وبدأ يلقى بكل كيس فى مرمى مختلف من مرامى النفايات كى تحترق فيختفى أثرها وإمعانا فى التضليل حمل الكيس الذى به الكفان ووضعه أمام بيت أحد خصماء القتيل املا أن تنسب الشرطة اليه الجريمة متى وجدت الكفين أمام بيته أما القاتل فلقد قاد سيارة القتيل الى منطقة الكيلو 14 وتركها هناك وفى اليوم التالى أرسل أحد رفقائه. (المتهم الخامس) وهو أحد الهائمين بدلال هذه الزوجة والذى قام بدوره بنقل سيارة القتيل الى حى الرويس واوقفها فى احد الشوارع الفرعية هناك.. سيناريو منظم ومحكم لا مجال فيه للخطأ ولكن !!!

    بلاغ تغيب

    بعد أن تأكد الجناة من تمام الجريمة كما خططوا لها وبعد أن اطمأنوا من ان عيون الأمن كانت أبعد من كشف السيناريو المحكم الذى نسجه الشيطان قام القاتل بكل جرأة وثقة بإبلاغ الجهات الأمنية عن تغيب أخيه عن المنزل شارحا ان اخاه خرج بسيارته للعمل ولم يعد منذ ثلاثة أيام.

    البلاغ الذى قدمه الجانى للشرطة كان بلاغا عاديا وبدأت الشرطة تواصل بحثها عن المفقود الغائب وبالسؤال عنه فى عمله تبين انه لم يحضر من تاريخه . جدية بالغة تعامل بها ضباط التحقيق مع الأمر خاصة بعدما عثروا على كفي المجني عليه داخل كيس بلاستيكي ملقاة فى مكان غير مأهول بالسكان وبعد اجراء الفحوصات ومضاهاة بصمات الكف مع توقيع القتيل على أحد الصكوك بدأت الجهات الأمنية تكثف من جهودها واستدعت عدة أشخاص للتحقيق معهم وضيقت الخناق على أكثرهم ولكنها لم تصل الى حقيقة واضحة.

    الشماغ والعقال

    كان الشماغ والعقال المعلقان داخل غرفة القتيل أول الخيوط التى ساقت ضباط التحقيق الى الجانى فلقد جاءت اقوال الزوجة ان الزوج خرج بسيارته الى العمل صباحا ونست تماما أن رداءه مازال معلقا فى مكانه.

    هذا الخيط جعل الضباط يضعون الزوجة فى دائرة الاتهام وبعد مزيد من الأسئلة بدأت الاعترافات تتوالى من الزوجة وأخو الزوج والأعوان وتم تصديق هذه الاعترافات شرعا.

    الغريب ان الخمسة رغم تصديق الاعترافات وتمثيلهم لوقائع الجريمة عادوا لينقضوا أقوالهم مؤكدين للقاضي أنهم أكرهوا على الاعترافات وارغموا عليها، وبعد جلسات قضائية متعددة وصدور ثلاثة أحكام متفاوتة العقوبة ضد الجناة الخمسة صدر الحكم الأخير وتم تمييزه بالقتل لكل من الأخ والزوجة وشقيق الزوجة لشناعة فعلتهم وبشاعة جريمتهم والحكم بالسجن عشر سنوات للمتهم الرابع والخامس لمشاركتهما فى الجريمة وجلد كل واحد منهما الفي جلده مفرقة على أربعين دفعة على أن يكون الجلد فى مكان عام

    شفاعة ام القتيل على الرغم من مرارة الحدث وبشاعته الا ان الرحمة التى تسكن قلوب الامهات دفعت ام القتيل الى التمسك بتلابيب الشفاعة رحمة بالصغار السبعة ووقتما سئلت قالت ابنى مازال مفقودا فالاطراف التى عثرت عليها الشرطة ليست لابني.. ابحثوا عن ولدي واطلقوا سراح الزوجة والعم فأنا امرأة مسنة اعيتنى السنوات وقد يغيبنى الموت اليوم أو غدا فمن لهؤلاء الصغار السبعة . ابحثوا عن ولدى واطلقوا العم والزوجة. وافتحوا باب الحياة للصغار ولا تتركوهم فريسة لدنيا لا ترحم.. هذه صوت الأم رغم الجرح النازف داخلها، صوت يرتجى الحياة للقاتل ليس شفقة عليه وانما رحمة بضحايا سبعة ينتظرون الغد بعيون خائفة.

    للصغار كلمة

    الصغار مازلوا لا يدرون حجم الجرم ولا يعرفون شيئا عما اقترفته الأم فى حق نفسها وحقهم بل لا نبالغ اذا قلنا ان مفردات الخطيئة والخداع والكذب لم يدرسوها بعد فى كتاب .مازالت صورة الأم وردية والعم ناصعة بيضاء. مازلوا يبكون رغم مرور السنوات على أب رحيم كان يقدم لهم الحلوى بيده ورحل ورحلت الحلوى معه. انهم يتأملون وينتظرون كلمة أخرى تعيد لهم الأم الطيبة فى عيونهم الخائنة فى عيون مجتمع كامل ينتظرون إطلاق سراح العم الحنون بلا حنان







    نسأل الله العافية والسلامة
    التعديل الأخير تم بواسطة *مزون شمر*; 08-09-2008, 09:33 PM.
  • نوارة
    عضو ذهبي
    • Dec 2005
    • 890




    #2
    رد : قصة واقعية ومؤثرة في جده يقشعر منها البدن وتدمع لها العينان



    لا حول ولا قوة الا بالله

    نعم نسأل الله العافية


    يعطيك العافية صغيرة

    تعليق

    • أخطر انسانة
      عضو متألق
      • Aug 2008
      • 275

      #3
      مشكووورة يعطيكي الف عافية..

      تحيتي

      تعليق

      • همس الورد
        عضو متألق
        • Aug 2008
        • 285




        • كم آ آ آه أحتآج ؟

          ................... كي أزفرك أيهآ الحزن مع : « أنفاآسي» . . . !!!






          ((اللهم اجعل القرآن العظيم ربيع قلوبنا وجلاء همومنا وغمومنا ونور أبصارنا وهدايتنا في الدنيا والآخرة))

        #4
        لا حول ولا قوة الا بالله


        والله قصة مؤلمة

        ,,,

        تعليق

        • agoza
          عـضـو
          • Sep 2008
          • 1

          #5
          ممكن يكون فى اخ كدة اكيد دة بن حرام والله اعلم

          تعليق

          • «¦» شوكلاين «¦»
            عـضـو فعال
            • Sep 2008
            • 70




            • .
              .
              .

            #6
            لاحول ولاقوة الابالله



            القصه حزينه كثير


            و يسلمو

            تعليق

            • نـدى الورود
              عـضـو فعال
              • Mar 2008
              • 113


              • ان لم تستطع ان تنظر امامك لان مستقبلك مظلم ...
                ولم تستطع ان تنظر خلفك لان ماضيك مؤلم ...
                فانظر الى الاعلى ستجد ربك تجاهك ..... فابتسم

              #7


              لا حول ولا قوة الا بالله

              نعم نسأل الله العافية
              قصه موثر وحزينه
              يسلمووووووووووووووووو

              تعليق

              • مجاهد في سبيل الالاه
                عـضـو
                • Aug 2008
                • 1

                #8
                لا حول ولا قوة الا بالله صدمة:انانصدمت بصراحه

                تعليق

                • حمرة الورد
                  عـضـو فعال
                  • Jul 2008
                  • 159

                  #9
                  يقول المثل (الي يعيش يا مايشوف)
                  الله اكبر .. الام معروفه بالرحمة والحنان والتضحية
                  وان كانت لا تحمل في قلبها ذرة حب لزوجها
                  كثير من الزوجات يتجرعن المر والمرار من زوج قاسي ولا يرحم
                  فقط من اجل ابنائها . وهذه اعطاها الله زوجا يحب ابنائه ويشقى من اجلهم
                  فسعت هي لحرمانهم من هذا الاب

                  تذكرني هذه القصة بقصة شبيهه لها زوجة كانت تنتظر خروج زوجها
                  من البيت كل يوم لتهب نفسها لاخ زوجها العاطل عن العمل والذي
                  يسكن معهم في نفس البيت . لان الزوج كان يعول اخاه العالة
                  الى هنا والقصتان متشابهه
                  ان الزوج لم يقتل بالمسدس او يقطع بالسكين
                  بالبالم لايمحو دواء اي طبيب
                  فقد احس الزوج ببعض الالام وذهب للطبيب
                  فاعطاه الطبيب دواء بعدما علم علته ولاكنه قال
                  ان كنت تستعمل ادوية للخصوبة فان هذا الدواء يؤثر عليها
                  هنا قال الزوج وبكل ثقة ( يا دكتور انا لدي من الابناء خمسة )
                  هنا ذهل الطبيب كيف ولاكن انت عقيم لديك عيب خلقي منذ الولاده يمنعك تماما من الانجاب
                  جن جنون الزوج كيف ؟؟ واحبابي الخمسة لمن هم ؟؟
                  واخذ الزج ابنائه وفي صمت الى الفحوصات حتى يتبين من الدي ان ايه نسب الابناء
                  ويالا الطامة الكبرى كانو ابناء اخية
                  عاش عمره يشقى ويتعب ليامن لاخيه الزوجة والابناء والمئوى والغذاء
                  يالي قهر الرجال
                  حسبنا الله ونعم الوكيل
                  تقبل مروري مع الاعتذار على الاطالة

                  تعليق

                  • سكارليت
                    عـضـو
                    • Oct 2008
                    • 20

                    #10
                    لا حول ولا قوه إلا بالله
                    الخيانه شئ مو حلو خاصة عندها أطفال
                    ولو ما خافت من زوجها فيه ربنا فوقها على الأقل تستحي منه

                    تعليق

                    google Ad Widget

                    تقليص
                    يعمل...