كيف تضاعف من محبة أبنائك لبعضهم البعض ؟؟؟؟
اولاً : التهادي المستمر :
يقول الرسول - صلى الله عليه وسلم "- تهادوا تحابوا " إن اشتراك الأم مثلاً مع الأبناء لشراء هدية للأب أو العكس ، كالاشتراك مع الأبناء لشراء هدية للأب أو العكس ، كالاشتراك مع الأبناء لشراء هدية لأحدهم سواء اشتراك مالي أو اشتراك ذهني في اختيار الهدية التي سيفاجا بها هذا الاخ كان يقول الأب مثلاً : تعالوا ياولاد نريد القيام بمؤامرة على أخيكم ، فلان أخوكم واظب على صلاة الفجر ولم يتأخر عنها منذ شهر ، ما رأيكم أن نشتري له هدية يفرح بها , من يغلفها ؟ أين نضعها ؟ نكتب معها رسالة أو لا ؟من يكتبها ؟ متى نقدمها ؟ وهكذا .. نحاول أن نشرك الجميع
ملاحظة : الأبناء يحبون ألفاظاً مثل مؤامرة , وعصابة , وخطة , وطبعاً ليس في هذة الكلمات أي خطورة - بإذن الله
ثانياً : تعويد الأبناء على الأعتذار فيما بينهم :
ولا يكون ذلك بالتوجيه المباشر من قولنا كالعادة : اعتذر من أخيك , بل لابد من التدريب العملي على الأعتذار , فيبدأ الولدان بنفسيهما فيعتذر ان لبعضهما إن أخطا أحدهما على صاحبه فيما يمكن إطلاع الأبناء عليه ويعتذران من ابنائهما غن خطأ أحدهما على ابنه , نعم أيها الإخوة فالحق لا يعرف كبيراً , هذه هي الطريقة المنطقية لإكساب أبنائنا هذا
السلوك الحميد .
اولاً : التهادي المستمر :
يقول الرسول - صلى الله عليه وسلم "- تهادوا تحابوا " إن اشتراك الأم مثلاً مع الأبناء لشراء هدية للأب أو العكس ، كالاشتراك مع الأبناء لشراء هدية للأب أو العكس ، كالاشتراك مع الأبناء لشراء هدية لأحدهم سواء اشتراك مالي أو اشتراك ذهني في اختيار الهدية التي سيفاجا بها هذا الاخ كان يقول الأب مثلاً : تعالوا ياولاد نريد القيام بمؤامرة على أخيكم ، فلان أخوكم واظب على صلاة الفجر ولم يتأخر عنها منذ شهر ، ما رأيكم أن نشتري له هدية يفرح بها , من يغلفها ؟ أين نضعها ؟ نكتب معها رسالة أو لا ؟من يكتبها ؟ متى نقدمها ؟ وهكذا .. نحاول أن نشرك الجميع
ملاحظة : الأبناء يحبون ألفاظاً مثل مؤامرة , وعصابة , وخطة , وطبعاً ليس في هذة الكلمات أي خطورة - بإذن الله
ثانياً : تعويد الأبناء على الأعتذار فيما بينهم :
ولا يكون ذلك بالتوجيه المباشر من قولنا كالعادة : اعتذر من أخيك , بل لابد من التدريب العملي على الأعتذار , فيبدأ الولدان بنفسيهما فيعتذر ان لبعضهما إن أخطا أحدهما على صاحبه فيما يمكن إطلاع الأبناء عليه ويعتذران من ابنائهما غن خطأ أحدهما على ابنه , نعم أيها الإخوة فالحق لا يعرف كبيراً , هذه هي الطريقة المنطقية لإكساب أبنائنا هذا
السلوك الحميد .
تعليق