محبّتي طارت من قفص صدري إليك ..وتعلّقت بك .. كما يتعلق الطفل بقطعة حلوى .. ونظرت إليك حينها .. رأيت ُ قمرا ً في كبد السماء .. يحلّق بروحه الطاهره ....
ضمّني ضوءك .. فأحسست بالحنين ... إلى أن ابتسمت َ لي يوما وقلت ... ضوءي .. يحتضن نجما غيرك ..
هنا ...
وجدت ُ نفسي في حيره ... !
لن أقول إلاّ .... قمّة العذاب .... أن تعشق من ليس لك ..!!
" قمّة التحدّي .... أن تبتسم وفي عينيك ألف دمعه .. "
أبتسمُ وأنا في غاية ألمي .... حتّى لا تشعر بي ....
لأن دمعاتي .... ربّما .... لا تهمّك .. !!
كنت ُ أبتسم مع كل ضوء يخرج منك يا أيها القمر .... ويجرحني ...
تارة ً .... أغلب ُ دمعي ....
وتارة ً .... يغلبني دمعي ....
ابتسم ُ وعيناي تلمعان .... من كثرت الدموع .. !!
لأجلك ....
ابتسمت ُ ونَزَلَتْ من عيني .... ألفُ دمعه .. !!
" قمّة الالام .... أن تبتسم وفي قلبك .. جرحٌ يتكلّم .."
لا أحب البوح بجروحي لكن .....
قلبي يأبى الكتمان ... !!
هكذا أنا ....
شعاري .... السكوت ..
رفيقي الصمت ....
أنيسي الوحده ....
على مدى الزمان ....
أحب أن أحتفظ بالامي لوحدي ....
فالامي منك عديده !!!!
وأفراحي معك .... معدوده !!!!
وجراحي في كلِّ يوم ٍ تزيد ....
أتعلم لماذا ....
يا بحر ُ تفجّر كالبركان ....
لأنني حتى في قمّة ألمي ...
ومرضي ....
تثقب ُ جراحا ً وسط قلبي ....
لم أشأ البوح بهذا ....
لكن ّ قلبي .... قد تكلّم بجرحه الان .. !!
" قمّة الاستغراب .... أن تُجرح ممن تحب .."
من كثرت جروحي ... أصبحت ُ لا أميّز ُ بين جرح ٍ غائر .... واخر سطحي .. !!
لكن عندما جُرحتُ منك لأوّل مرّه ....
أُصبتُ بذهول .... !!
وفي كلّ مره ....
يحاصرني استغراب ....
إلى أن جاء يوم ٌ أصبحت فيه ... لا أُميّز بين جروحك .... !!
" قمة الحب .... أن تحب من جرحك .."
جرحتني ....
المتني ....
وربما كل ٌّ منا ... جَرَحَ الاخر ....
أنزلت َ دمعي .... مرارا ً وتكرارا ً ....
ومع كلِّ دمعه ...
تزيد محبّتك في قلبي .. !!
رغم اتساع مساحة جرحي منك فيه ...
إلاّ أني .... أحببتك .. !!
" قمّة الوفاء .... أن تحب من جرحك .."
لأجلك فقط ....
لأجل محبّتي لك ....
أتمنى أن تعلم ...
كم يحتل الوفاء متّسعا ً من قلبي ....
حتى تعرف مدى تعلّقي بك ....
فأنا .... لستُ كباقي النساء .. !!
أنا ... أقدّس الإخاء ....
أحترم المحبّة ....
أقدّرك .... كما لأن كل كلمة ٍ منك ....
قدرها ومكانتها في قلبي ....
انظر إلى عيناي لحظةً .....
ستجد خلفها .....
دموعا ً مبتسمه ....
لا أحب في هذه اللحظة ِ أن تراها ....
لأنني لا أريدك أن تتألم ....
لا أحب أن أكون جرحا ً في حياتك ....
انظر إلى عيناي ....
وستجد معنى الوفاء ....
لا أحب التكلّم بهذا ....
لكن ....
لأجلك فقط ....
نسيت ُ جراحك ....
وبدأ إخاءك ينبت في قلبي ....
بعدما زرعته في تربة الحاضر ...
وانتشلته من تربة الماضي ....
هنا .... سأسقيك حتما ً بماء اٌلإخلاص ....
وسأمطر عليه مطر ... الوفاء ....
ولتعلم .... أن قمّة الوفاء .... هو أن تحب من جرحك .. !!
بح الهموم ر
[/SIZE][/COLOR]
أأشفي غليلي من قراءة سطورك أم أجلس على صفحاتك ساعات طوال أتعلم أبحث عن كتابات وعن كلام أرغب في التحدث أرغب في التعبير بها عما يجول في خاطري و كلما دخلت على مواضيعك وجدت ما يكفيني ويزيد ..
فلك مني ومن قلمي الخضووووع لكتاباتك الرائعة فيأبى القلم على الكتابة وتأبى الأنامل على النقر ولكن لا يأبى القلب أن يوصل لك الشكر على كتاباتك الرائعة فتقبلها مني ..
مشكوووراخووي بحر الهمووم خاطره جنان تسلم يدينك..
ان صحيح جديده بس كنت اتابع نزوول مواضيعك اول باول..
ننتظر جديدك على احر من الجمر..تقبل مررووري البسيط
أختك../+/جعل حبن ذبحني للفنى/+/
ابحث عن قلب
يلملم جراحي
ويحفظ اسراري
ابحث عن قلب
يساعدني في حمل اهاتي واحزاني
ابحث عن قلب
ليعيد البسمة
التي كانت في الماضي
ابحث عن الحب والحنان
ابحث عن الصداقة
التي كانت زمان
ابحث عن الشوق في العيون
عذرا يا اعزائي ،،
من الصعب
ان نجد هذا القلب
لان القلوب التي نبحث عنها
ماتت مع ذكريات السنين والايام
ومع ضياع الحنين والشوق
والسهر والليالي الماضية
بحر الهموم
قلم شفاف يروي قصة ذكريات ملحّة ..
إستوطنت القلب بيتاً لها ..
ورممته بدموعها المرهفة ..
وجعلت الشوق مفتاحا لبابها ..
.. عزيزي ..
ألف شكر على هذا القلم الرائع
وانا من اكثر المعجبين بقلمك ومواضيعك الرائعه
دمت بود ..
أأشفي غليلي من قراءة سطورك أم أجلس على صفحاتك ساعات طوال أتعلم أبحث عن كتابات وعن كلام أرغب في التحدث أرغب في التعبير بها عما يجول في خاطري و كلما دخلت على مواضيعك وجدت ما يكفيني ويزيد ..
فلك مني ومن قلمي الخضووووع لكتاباتك الرائعة فيأبى القلم على الكتابة وتأبى الأنامل على النقر ولكن لا يأبى القلب أن يوصل لك الشكر على كتاباتك الرائعة فتقبلها مني ..
مشكوووووووووووووووووووووور على مرورك الاوع اعجز عن الرد عليكى
تعليق