الإبتسامة ،،
رسالة حب وإخلاص ،،
لغة رقيقة وزاهية الألوان ،،
تدخل الفرح والسرور والطمأنينة إلى القلوب ،،
الإبتسامة ،،
تزيد الترابط والتواصل بين الأفراد ،،
وتحول الدمعة إلى رضا ،،
تذهب الحقد والبغض من القلوب ،،
الإبتسامة ،،
"تعلمك القناعة وأن ما أصابك من مصيبه هو بقضاء الله وحده سبحانه"
الإبتسامة ،،
إنها حركه بسيطة ، ولكنها تعني في النفس الشيء الكثير الكثير ،،
و لا بد و نحن نبحث فيها أن نؤكد على أمر مهم وهو
:
أن تكون هذه الابتسامة التي نهديها أحباءنا صادقة نابعة من القلب ،،
و إلا فإنها سهم طائش ، لن يصيب بل إنها قد تؤدي إلى نتائج سلبية في نفسية المدعو الذي لن يترجم
الابتسامة الصفراء الكاذبة ونعرفها بكلمات سوداء ، و مشاعر حزينة ، و هذا من أكبر
العوائق في طريقك (ي)إلى قلب الاخر
،،
و هاهم أهل الصين يوجهون نصيحة جميلة ، و الحكمة ضالة المؤمن أن وجدها أخذها ..
إذ يقول المثل الصيني : " الرجل بوجه غير باسم لا ينبغي أن يفتح دكاناً ".
فكونوا أخواني واخواتي كما قال الشاعر زهير :
تراه إذا ما جئته متهللاً ،،،،،،،، كأنك تعطيه الذي أنت سائله
و إياك(ي) أن تكون من الذين :
وجوههم من سواد الكبر عابسة ،،،،،،،، كأنما أوردوا غصبا إلى النار
ليسوا كقوم إذا لقيتهم عرضا ،،،،،،،، مثل النجوم التي يسري بها الساري
ولقد قال العلماء عندما تهزم أبتسم لأنها تفقد المنتصر لذة الفوز ،،
لماذا ؟؟!!
لأن الغرب توصلوا أخيراً إلى أن الإبتسامة واجب اجتماعي ..
لأنها تقضي على الكابة والوحدة في حين أننا نعلم ذلك ولكن نبخل على أنفسنا بها ونبخل على غيرنا ..
و تذكر(ي) دوما أن :
الابتسامة تحدث في ومضة و يبقى ذكرها دهراً ، و هي المفتاح الذي يفتح أقسى القلوب
، و هي العصا السحرية التي تكبت الغضب ، و تسري عن القلب..
و ختاماً ،،
ما رأيك أن تجرب(ي) هذا المفتاح فتبتسم(ي) في وجه كل من تبصره (تبصريه) من أهلك ، أو أصدقائك ، أو إخوانك ، أو
زميلاتك وزملاءك ، أو طلابك ، و ترى (ترين) ردة فعلهم ، لعل الله يكتب لك أجر المعروف ..
فهيا ،،
،،**،، من اليوم لنجعل الابتسامة لا تغادر شفاهنا ،،**،،
منقوووووووووووووووووووووووووووووول
رسالة حب وإخلاص ،،
لغة رقيقة وزاهية الألوان ،،
تدخل الفرح والسرور والطمأنينة إلى القلوب ،،
الإبتسامة ،،
تزيد الترابط والتواصل بين الأفراد ،،
وتحول الدمعة إلى رضا ،،
تذهب الحقد والبغض من القلوب ،،
الإبتسامة ،،
"تعلمك القناعة وأن ما أصابك من مصيبه هو بقضاء الله وحده سبحانه"
الإبتسامة ،،
إنها حركه بسيطة ، ولكنها تعني في النفس الشيء الكثير الكثير ،،
و لا بد و نحن نبحث فيها أن نؤكد على أمر مهم وهو
:
أن تكون هذه الابتسامة التي نهديها أحباءنا صادقة نابعة من القلب ،،
و إلا فإنها سهم طائش ، لن يصيب بل إنها قد تؤدي إلى نتائج سلبية في نفسية المدعو الذي لن يترجم
الابتسامة الصفراء الكاذبة ونعرفها بكلمات سوداء ، و مشاعر حزينة ، و هذا من أكبر
العوائق في طريقك (ي)إلى قلب الاخر
،،
و هاهم أهل الصين يوجهون نصيحة جميلة ، و الحكمة ضالة المؤمن أن وجدها أخذها ..
إذ يقول المثل الصيني : " الرجل بوجه غير باسم لا ينبغي أن يفتح دكاناً ".
فكونوا أخواني واخواتي كما قال الشاعر زهير :
تراه إذا ما جئته متهللاً ،،،،،،،، كأنك تعطيه الذي أنت سائله
و إياك(ي) أن تكون من الذين :
وجوههم من سواد الكبر عابسة ،،،،،،،، كأنما أوردوا غصبا إلى النار
ليسوا كقوم إذا لقيتهم عرضا ،،،،،،،، مثل النجوم التي يسري بها الساري
ولقد قال العلماء عندما تهزم أبتسم لأنها تفقد المنتصر لذة الفوز ،،
لماذا ؟؟!!
لأن الغرب توصلوا أخيراً إلى أن الإبتسامة واجب اجتماعي ..
لأنها تقضي على الكابة والوحدة في حين أننا نعلم ذلك ولكن نبخل على أنفسنا بها ونبخل على غيرنا ..
و تذكر(ي) دوما أن :
الابتسامة تحدث في ومضة و يبقى ذكرها دهراً ، و هي المفتاح الذي يفتح أقسى القلوب
، و هي العصا السحرية التي تكبت الغضب ، و تسري عن القلب..
و ختاماً ،،
ما رأيك أن تجرب(ي) هذا المفتاح فتبتسم(ي) في وجه كل من تبصره (تبصريه) من أهلك ، أو أصدقائك ، أو إخوانك ، أو
زميلاتك وزملاءك ، أو طلابك ، و ترى (ترين) ردة فعلهم ، لعل الله يكتب لك أجر المعروف ..
فهيا ،،
،،**،، من اليوم لنجعل الابتسامة لا تغادر شفاهنا ،،**،،
منقوووووووووووووووووووووووووووووول
تعليق