نسرينُ يا وردة ً أبهى من القمر ِ
ويا حروفا ً من الأياتِ والسور ِ
ويا ضياء ً أنارَ الكونَ حين بدا
يا غِنوة َ القلبِ يا أنشودة َ الزهَر ِ
يا بسمة َ الحبِ في أصداءِ ذاكرتي
ويا شُعاعا ً أضاءَ الدربَ في سفري
يا لحنَ شِعري ويا أوزانَ قافيتي
ويا نشيدا ً سَما عن نغمةِ الوتر ِ
خلقتِ كالطهر ِ يسري بين أوردتي
أينعتِ وسط َ الحشا كالفل ِ في الشجر ِ
وزعتِ إشراقة ً في الروح ِ ساحرة ً
فلملمَ النورُ ما قد ضاعَ من عُمُري
أشرقتِ في عالم ِ الأحزان ِ فانطلقت
كلُّ المسراتِ تمحو لعنة َ الضرر ِ
وجئتِ والصبحُ قد غابت ملامحهُ
عن الفؤادِ وعمَّتْ ظلمة ُ الكدر ِ
فكنتِ للنفس ِ ألحانا ً منغمة ً
وكنتِ للقلبِ كالأذكار ِ في السحَر ِ
أأنت ِ كف ٌّ على الأجراح حانية ٌ
أمْ نغمة ُ الحبِ من قيثارةِ السَمَر ِ
أمْ أنتِ هديٌ من الرحمن ِ منبعث ٌ
أم لمعة ُ السُعدِ من إِسوارةِ القدر ِ
بلْ أنتِ روحي وشريانُ الفؤادِ ومن
أفديكِ بالنفس ِ يا سمعي ويا بصري
وقُبلة ُ الحُبِ من خدَيِّكِ أقطفها
أشهى من المسكِ في ذوبٍ من الثمر ِ
وهمسُ عينيك أحلى في تألقهِ
من الجواهر ِ والألماس ِ والدرر ِ
حَماكِ ربُّ السما من كلِّ ضائرة ٍ
وأبعدَ الدمعَ عن عينيك يا نظري
وعشتِ في دوحةِ القران ِ مشرقة ً
نبراسُكِ النورُ هديُ المصطفى العطر ِ
صَلى عليهِ إله الكون ِ ما صَدحتْ
حمائمُ الروض ِ في الأصال ِ والبُكُر ِ
منقووووووووول
ويا حروفا ً من الأياتِ والسور ِ
ويا ضياء ً أنارَ الكونَ حين بدا
يا غِنوة َ القلبِ يا أنشودة َ الزهَر ِ
يا بسمة َ الحبِ في أصداءِ ذاكرتي
ويا شُعاعا ً أضاءَ الدربَ في سفري
يا لحنَ شِعري ويا أوزانَ قافيتي
ويا نشيدا ً سَما عن نغمةِ الوتر ِ
خلقتِ كالطهر ِ يسري بين أوردتي
أينعتِ وسط َ الحشا كالفل ِ في الشجر ِ
وزعتِ إشراقة ً في الروح ِ ساحرة ً
فلملمَ النورُ ما قد ضاعَ من عُمُري
أشرقتِ في عالم ِ الأحزان ِ فانطلقت
كلُّ المسراتِ تمحو لعنة َ الضرر ِ
وجئتِ والصبحُ قد غابت ملامحهُ
عن الفؤادِ وعمَّتْ ظلمة ُ الكدر ِ
فكنتِ للنفس ِ ألحانا ً منغمة ً
وكنتِ للقلبِ كالأذكار ِ في السحَر ِ
أأنت ِ كف ٌّ على الأجراح حانية ٌ
أمْ نغمة ُ الحبِ من قيثارةِ السَمَر ِ
أمْ أنتِ هديٌ من الرحمن ِ منبعث ٌ
أم لمعة ُ السُعدِ من إِسوارةِ القدر ِ
بلْ أنتِ روحي وشريانُ الفؤادِ ومن
أفديكِ بالنفس ِ يا سمعي ويا بصري
وقُبلة ُ الحُبِ من خدَيِّكِ أقطفها
أشهى من المسكِ في ذوبٍ من الثمر ِ
وهمسُ عينيك أحلى في تألقهِ
من الجواهر ِ والألماس ِ والدرر ِ
حَماكِ ربُّ السما من كلِّ ضائرة ٍ
وأبعدَ الدمعَ عن عينيك يا نظري
وعشتِ في دوحةِ القران ِ مشرقة ً
نبراسُكِ النورُ هديُ المصطفى العطر ِ
صَلى عليهِ إله الكون ِ ما صَدحتْ
حمائمُ الروض ِ في الأصال ِ والبُكُر ِ
منقووووووووول
تعليق