تخيلت أنني أحبت وغدر بي فحاولت أن أستوحي وأستلهم هذه الأبيات
لتعبر عنمن يعيش هذه الحالة من الغدر ثم يقابلها بالوفاء الصادق البعيد كل البعد عن المكر والانتقام وإرجاع العقوبة
أتمنى أن تعجبكم
هي بعنوان (( ظنت فخاب ظنها ))
ظنت بيَ السوء الكبير
ظنت بيَ الظن الفجير
قالت بأني ماكرٌ
وبأنَّ قلبي لن يُجير
ظنت فخابَ الظنُّ في
تفكيرها بلْ والحذير
جارتني في حبي وفي
تفكيرها جرمٌ مرير
لمَ يا ترى تقسو على
حبي على قلبي الكبير
لمَ تهتوي أن أنتهي
إلى الظلام إلى الحفير
لمَ لا ترد رسالتي
لمَ لا تجيب ولا تجير
لمَ تكتمُ الحبَّ ا لذي
قد بانَ لي رغمَ النفير
وأحالني من عابسٍ
إلى هلالٍ يستنير
ومن ظلامٍ دامسٍ
يهوى رؤى الوجه المنير
في خلوتي أجدُ السلى
أجدُ الهوى شيئاً مُثير
ظلتْ على بالي سنينْ
تهدي طريقي كي أسير
ستضلُّ لامعةً على
عمري وأيامي تُنير
والله لنْ أنساها ما
داعٍ دعا رباً بصير
سأضلُّ أدعو الله أنْ
يبقي هوانا يا قدير
سأضلُّ أحميْ حبَّنَا
من كلِّ واشٍ وحقير
ستضلُّ عيني تهتوي
أن تنظرَ الوجهَ السحير
سيضلُّ قلبي املاً
يحيى مع الحبِّ الكبير
أنا يازمانَ الغدرِ في
أجواءِ حبي سأطير
وسأتركُ الحزنَ الذي
حبسَ الهواء حبسَ الزفير
أُجْريْ الدموعَ كأنها
في وجنتي سارٍ يسير
الله ما أحلى هواكْ
يا مصفياً ماءَ الغدير
قسماً برب الكونِ أنْ
تبقينَ لي الحبَّ الكبير
لتعبر عنمن يعيش هذه الحالة من الغدر ثم يقابلها بالوفاء الصادق البعيد كل البعد عن المكر والانتقام وإرجاع العقوبة
أتمنى أن تعجبكم
هي بعنوان (( ظنت فخاب ظنها ))
ظنت بيَ السوء الكبير
ظنت بيَ الظن الفجير
قالت بأني ماكرٌ
وبأنَّ قلبي لن يُجير
ظنت فخابَ الظنُّ في
تفكيرها بلْ والحذير
جارتني في حبي وفي
تفكيرها جرمٌ مرير
لمَ يا ترى تقسو على
حبي على قلبي الكبير
لمَ تهتوي أن أنتهي
إلى الظلام إلى الحفير
لمَ لا ترد رسالتي
لمَ لا تجيب ولا تجير
لمَ تكتمُ الحبَّ ا لذي
قد بانَ لي رغمَ النفير
وأحالني من عابسٍ
إلى هلالٍ يستنير
ومن ظلامٍ دامسٍ
يهوى رؤى الوجه المنير
في خلوتي أجدُ السلى
أجدُ الهوى شيئاً مُثير
ظلتْ على بالي سنينْ
تهدي طريقي كي أسير
ستضلُّ لامعةً على
عمري وأيامي تُنير
والله لنْ أنساها ما
داعٍ دعا رباً بصير
سأضلُّ أدعو الله أنْ
يبقي هوانا يا قدير
سأضلُّ أحميْ حبَّنَا
من كلِّ واشٍ وحقير
ستضلُّ عيني تهتوي
أن تنظرَ الوجهَ السحير
سيضلُّ قلبي املاً
يحيى مع الحبِّ الكبير
أنا يازمانَ الغدرِ في
أجواءِ حبي سأطير
وسأتركُ الحزنَ الذي
حبسَ الهواء حبسَ الزفير
أُجْريْ الدموعَ كأنها
في وجنتي سارٍ يسير
الله ما أحلى هواكْ
يا مصفياً ماءَ الغدير
قسماً برب الكونِ أنْ
تبقينَ لي الحبَّ الكبير
تعليق