واصبح ادوارد ومارينا يبكون
الى ان ناموا من كثره البكاء والتعب وهم اسفل الطاوله حتى الصباح والجوع ايقضهم من النوم
قالت ماريانا :
اخي انا سأموت من الجوع
ادوارد :
حسنا يأختاه وهو يحاول النهوض من مكانه سمع صوت احدهم قادم فرجع مسرعا لاخته
قالت:
اريد ان اكل اني جائعه
أدوارد:
اصبري قليلا سأجلب لك الطعام وهو ينظر
قالت:
وبصوت عالي والبكاء بعينيها لا،،،، اريد ان اكل
فسمع الرجل القادم وهو ينادي:
اين انتم ياصغار؟؟ لا تخافوا '' انا صديق والدكم اين انتم؟
فجرجوا مسرعين اليه وحضنوه وهم في قمه السعاده والحزن في نفس الوقت
الرجل الصديق:
تعالوا اه لا عليكم انتم بأمان الان
ولكن زوجته لم يعجبها
قالت:
امهه كيف؟ نحن لدينا اطفال،،،،،،
زوجها:
يا مرأه،،،،، الا ترين الحاله التي هم فيها
زوجته:
انا اقول ،،،، وحسب لا اريد غرباء بمنزلي'' 'افمهت
قال الزوج:
اذا ماذا نفعل نرميهم بالخارج اليس لديك قلب تكلمي
الزوج:
امممم مارأيك نأخذهم لدار الايتام ما ماقولك
سكت برهه وهو ينظر إليهم:
ها' كلامك صحيح فأنا رجل فقير'' '' ولا استطيع الاعتناء بهم'' '' '' '' '
ففترق الاخوه فالابن اخذ للمجأ اما ماريانا فأحد الاغنياء اخذوها وعاشت في عز ورخاء وتحتها الخدم والحشم
فرغم كل هذه النعم تتذكر شي من ماضيها اخيها فدائما ماكانت تقف على نافذتها
وفي احدى المرات وهي على حالتها دخل والدها الذي تبناها
وقال:
ماريانا حبيبتي هيا تعالي لنأكل معا هيا لا تتأخري
ماريانا :
حسنا سننزل معا فذهبا لتناول الفطور معا فكانت لاتراه كثيرا لكثره سفره وهم يأكلون
قال:
عزيزتي ماريانا ما رأيك ان تسافري معي هااا
ماريانا :
ماذا سأذهب معك بالطبع والان سأذهب لأوضب امتعتي
والدها الذي تبناها:
على مهلك يا عزيزتي وهو يبتسم'' ''
وهم بالقطار بعد مده من وحودهم بالقطار وهي بالقرب من النافذه
قالت
ابي
قال
ماذا وهي بين ذراعيه ابي متى سنصل
قال
سنصل قريبا لما السؤال هل مللتي
ماريانا
لا ولكن اريد الوصول بسرعه فقط
تكمله الفصل الخامس بإذن الله من تأليف عاشه وتر القلب الكازرونيه
الى ان ناموا من كثره البكاء والتعب وهم اسفل الطاوله حتى الصباح والجوع ايقضهم من النوم
قالت ماريانا :
اخي انا سأموت من الجوع
ادوارد :
حسنا يأختاه وهو يحاول النهوض من مكانه سمع صوت احدهم قادم فرجع مسرعا لاخته
قالت:
اريد ان اكل اني جائعه
أدوارد:
اصبري قليلا سأجلب لك الطعام وهو ينظر
قالت:
وبصوت عالي والبكاء بعينيها لا،،،، اريد ان اكل
فسمع الرجل القادم وهو ينادي:
اين انتم ياصغار؟؟ لا تخافوا '' انا صديق والدكم اين انتم؟
فجرجوا مسرعين اليه وحضنوه وهم في قمه السعاده والحزن في نفس الوقت
الرجل الصديق:
تعالوا اه لا عليكم انتم بأمان الان
ولكن زوجته لم يعجبها
قالت:
امهه كيف؟ نحن لدينا اطفال،،،،،،
زوجها:
يا مرأه،،،،، الا ترين الحاله التي هم فيها
زوجته:
انا اقول ،،،، وحسب لا اريد غرباء بمنزلي'' 'افمهت
قال الزوج:
اذا ماذا نفعل نرميهم بالخارج اليس لديك قلب تكلمي
الزوج:
امممم مارأيك نأخذهم لدار الايتام ما ماقولك
سكت برهه وهو ينظر إليهم:
ها' كلامك صحيح فأنا رجل فقير'' '' ولا استطيع الاعتناء بهم'' '' '' '' '
ففترق الاخوه فالابن اخذ للمجأ اما ماريانا فأحد الاغنياء اخذوها وعاشت في عز ورخاء وتحتها الخدم والحشم
فرغم كل هذه النعم تتذكر شي من ماضيها اخيها فدائما ماكانت تقف على نافذتها
وفي احدى المرات وهي على حالتها دخل والدها الذي تبناها
وقال:
ماريانا حبيبتي هيا تعالي لنأكل معا هيا لا تتأخري
ماريانا :
حسنا سننزل معا فذهبا لتناول الفطور معا فكانت لاتراه كثيرا لكثره سفره وهم يأكلون
قال:
عزيزتي ماريانا ما رأيك ان تسافري معي هااا
ماريانا :
ماذا سأذهب معك بالطبع والان سأذهب لأوضب امتعتي
والدها الذي تبناها:
على مهلك يا عزيزتي وهو يبتسم'' ''
وهم بالقطار بعد مده من وحودهم بالقطار وهي بالقرب من النافذه
قالت
ابي
قال
ماذا وهي بين ذراعيه ابي متى سنصل
قال
سنصل قريبا لما السؤال هل مللتي
ماريانا
لا ولكن اريد الوصول بسرعه فقط
تكمله الفصل الخامس بإذن الله من تأليف عاشه وتر القلب الكازرونيه