في بِلاد المُسلمين ..
لا إيمان ولا ياقين ..
فـ الوضوءُ بالدماءْ
والسجود للنساءْ
والدُعاء بالغِناءْ
والصلاة والسلام
صارت لِشر المُجرمين ..
في بِلاد المُسلمين ..
لا شئَ إلا الإنبِطاحْ
لا جِهادَ ولا كِفاحْ
صاروا دِيَكَةْ الصياحْ
ليذبحوا عِند الصَباحْ
فلا زنكي ولا صلاحْ
بينهم
ماعادَ صلاحً ولا دين ..
في بِلاد المُسلمين ..
لانَجاةَ ولا طريقْ
عِجافهُم إشتَدتْ ضيقْ
والسنابلُ بِلا دَقيقْ
ويوسفُ في سوق الرقيقْ
وموسىَ بينهُم غَريقْ
وفرعون أمير المؤمنين ..
في بِلاد المُسلمين ..
البنادقُ هي الإجابهْ
علىَ أسئلة الرافضين ..
فجلالة أصحاب الدبابهْ
جعلوا صَنم الخوف دين ..
السكوتْ فيهِ عبادهْ
والكلامُ من الشياطين ..
وشيدوا السجون عذابهْ
بقلمى الشاعر عبدالحميد
لا إيمان ولا ياقين ..
فـ الوضوءُ بالدماءْ
والسجود للنساءْ
والدُعاء بالغِناءْ
والصلاة والسلام
صارت لِشر المُجرمين ..
في بِلاد المُسلمين ..
لا شئَ إلا الإنبِطاحْ
لا جِهادَ ولا كِفاحْ
صاروا دِيَكَةْ الصياحْ
ليذبحوا عِند الصَباحْ
فلا زنكي ولا صلاحْ
بينهم
ماعادَ صلاحً ولا دين ..
في بِلاد المُسلمين ..
لانَجاةَ ولا طريقْ
عِجافهُم إشتَدتْ ضيقْ
والسنابلُ بِلا دَقيقْ
ويوسفُ في سوق الرقيقْ
وموسىَ بينهُم غَريقْ
وفرعون أمير المؤمنين ..
في بِلاد المُسلمين ..
البنادقُ هي الإجابهْ
علىَ أسئلة الرافضين ..
فجلالة أصحاب الدبابهْ
جعلوا صَنم الخوف دين ..
السكوتْ فيهِ عبادهْ
والكلامُ من الشياطين ..
وشيدوا السجون عذابهْ
بقلمى الشاعر عبدالحميد
تعليق