هل ستأتي ؟
و مَرّت ساعة ثانية و هو ينتظرها !!!
لماذا لم تَرد على الرسالة إلى الآن ؟
يغني في قلبه المشتاق :
بس احكيني ... خليني أسمع صوتك
يا نور عيني ... ودمعي و شمع سنيني
صمتك لو طال ... بفقد رشدي ويقيني
والوجد احتار ... بعدك مين يسليني
البداية عندما رأى (ماهر ) مشاركاتها و
مرحها و لفتت إنتباهه و أُعجِب بها!
كانت مختلفة و مميزة ، حتى اسمها ( ريم) رأها مميزا
بلغ عدد المشتركين في المنتدى
أكثر من 500 ألف مشترك لكنه لم يكن يرى
غيرها ،
اجتمعوا صدفة في الالعاب و النقاش
و غنّى لديانا حداد :
صدفة امبارح مجتمعين .. بالسهرة وطلّوا علينا
عم بطلع تشوف مين ؟ ... علقوا ببعضن عنينا
.......
كان ماهر يكتب الموضوع و ينتظر مشاركتها بالذات،
حتى يرد عليها بأسلوب جذاب،
فيه المديح و الثناء و الموافقة والتبرير لها ،
إن كان مخالفا للحقيقة ،
إنّه الحب
إنّه القلب الّذي دلّه عليها ويراها الدنيا في رؤيته ....
وغنى مع فيروز :
لاقاني الليل و طفى قناديلي
و لا تسأليني كيف إستهديت
كان قلبي لعندك دليلي
و اللي إكتوى بالشوق إكتوى
لأول مرة ما منكون سوا
........
ويسال نفسه لماذا هي بالذات :
و رأى بنفسه أن الجميع لاحظ أنه منجذب نحوها
ويُجيب نفسه باغنية لطفي بوشناق :
لاموني غاروا منّي ، قالولي وش عاجبك فيها
جاوبت اللي جهلوا فني ... خذوا عيني شوفوا بيها ،
......
ثم يغني اغنية غوار في فطومة :
ويستبدل اسم فطومة بمحبوبته ويقول :
ريّومة كيف حبيتها ... أهل الحارة سألوني
بعيونكم لا تشوفوها ... لك شوفوها بعيوني
.........
مع أنه كان يعمل نفسه ثقيلا أمامها ،
و هي كذلك لم تسترخص نفسها أمامه ،
لكنها كانت تمنحه مايُريد .... و تداعبه احيانا وتضحك معه
اصبح تفكيره خارج المنتدى وداخله بها ،
و يبرّر لنفسه أن الأرواح و الأفكار و النفوس
هي التي تلتقي وليست الأجساد ،
كان قد كتب لها في رسالته كعادة العاشقين :
بعض الأشعار
و الإعجاب بها و بثقافتها،
و أنّه يشتاق لها ...
و أرسل لها بعض الصور ،
و النكت الخفيفة ، و أنها حياته .....
و أثناء السباحة بخياله :
رأى الضوء الأخضر بجانب اسمها بعد انتظار ثلاث ساعات
و هو مرتبك وخجول بماذا سترد عليه ، وكيف سيكون ردة فعلها ، تجاهه ! و هل ستبادله نفس المشاعر و الأحاسيس ؟
هل ستُّحبّه مثل ما أحبّها ،
مضت 10 دقائق و إذا برسالة تصله من (ريم) :
تقول فيها :
أنت رقم 8 الذي يبعث لي نفس الكلام ،
وكلكم خراف و أكلتوا المقلب ،
و أنا العضو ( صايد الذيب ) خخخ ، تعيش
و توكل غيرها .......
خرج و لم يَعُد وهو يُغني :
تفضّل من غير مطرود ... و إيّاك تتجنن و تعود
الداخل عندنا مفقود ... و الخارج من هنا مولود
هتسيب مستشفى المجانين ... وتعيش مع مجانين تانيين
مهي دنيا تجن العاقلين ... اوعى تروح بقى في الباي باي
أخر ظهور 12 /5 / 2009
اضغط الرابط للأهميّة
و مَرّت ساعة ثانية و هو ينتظرها !!!
لماذا لم تَرد على الرسالة إلى الآن ؟
يغني في قلبه المشتاق :
بس احكيني ... خليني أسمع صوتك
يا نور عيني ... ودمعي و شمع سنيني
صمتك لو طال ... بفقد رشدي ويقيني
والوجد احتار ... بعدك مين يسليني
البداية عندما رأى (ماهر ) مشاركاتها و
مرحها و لفتت إنتباهه و أُعجِب بها!
كانت مختلفة و مميزة ، حتى اسمها ( ريم) رأها مميزا
بلغ عدد المشتركين في المنتدى
أكثر من 500 ألف مشترك لكنه لم يكن يرى
غيرها ،
اجتمعوا صدفة في الالعاب و النقاش
و غنّى لديانا حداد :
صدفة امبارح مجتمعين .. بالسهرة وطلّوا علينا
عم بطلع تشوف مين ؟ ... علقوا ببعضن عنينا
.......
كان ماهر يكتب الموضوع و ينتظر مشاركتها بالذات،
حتى يرد عليها بأسلوب جذاب،
فيه المديح و الثناء و الموافقة والتبرير لها ،
إن كان مخالفا للحقيقة ،
إنّه الحب
إنّه القلب الّذي دلّه عليها ويراها الدنيا في رؤيته ....
وغنى مع فيروز :
لاقاني الليل و طفى قناديلي
و لا تسأليني كيف إستهديت
كان قلبي لعندك دليلي
و اللي إكتوى بالشوق إكتوى
لأول مرة ما منكون سوا
........
ويسال نفسه لماذا هي بالذات :
و رأى بنفسه أن الجميع لاحظ أنه منجذب نحوها
ويُجيب نفسه باغنية لطفي بوشناق :
لاموني غاروا منّي ، قالولي وش عاجبك فيها
جاوبت اللي جهلوا فني ... خذوا عيني شوفوا بيها ،
......
ثم يغني اغنية غوار في فطومة :
ويستبدل اسم فطومة بمحبوبته ويقول :
ريّومة كيف حبيتها ... أهل الحارة سألوني
بعيونكم لا تشوفوها ... لك شوفوها بعيوني
.........
مع أنه كان يعمل نفسه ثقيلا أمامها ،
و هي كذلك لم تسترخص نفسها أمامه ،
لكنها كانت تمنحه مايُريد .... و تداعبه احيانا وتضحك معه
اصبح تفكيره خارج المنتدى وداخله بها ،
و يبرّر لنفسه أن الأرواح و الأفكار و النفوس
هي التي تلتقي وليست الأجساد ،
كان قد كتب لها في رسالته كعادة العاشقين :
بعض الأشعار
و الإعجاب بها و بثقافتها،
و أنّه يشتاق لها ...
و أرسل لها بعض الصور ،
و النكت الخفيفة ، و أنها حياته .....
و أثناء السباحة بخياله :
رأى الضوء الأخضر بجانب اسمها بعد انتظار ثلاث ساعات
و هو مرتبك وخجول بماذا سترد عليه ، وكيف سيكون ردة فعلها ، تجاهه ! و هل ستبادله نفس المشاعر و الأحاسيس ؟
هل ستُّحبّه مثل ما أحبّها ،
مضت 10 دقائق و إذا برسالة تصله من (ريم) :
تقول فيها :
أنت رقم 8 الذي يبعث لي نفس الكلام ،
وكلكم خراف و أكلتوا المقلب ،
و أنا العضو ( صايد الذيب ) خخخ ، تعيش
و توكل غيرها .......
خرج و لم يَعُد وهو يُغني :
تفضّل من غير مطرود ... و إيّاك تتجنن و تعود
الداخل عندنا مفقود ... و الخارج من هنا مولود
هتسيب مستشفى المجانين ... وتعيش مع مجانين تانيين
مهي دنيا تجن العاقلين ... اوعى تروح بقى في الباي باي
أخر ظهور 12 /5 / 2009
اضغط الرابط للأهميّة
تعليق