-
-
رد: الطريق
اختيEmily Emily
وهنا اعترف ان كلماتكِ وهمسك تثور لها امواج البحار
وتزهر بها تلك الصحاري القاحله ..
ويتوقف النهر الصافي الجاري عن الجريان
وتتوقف شلالات الطبيعه عن الانحدار
حتى يتسنى لها الاستماع لجميل عزفك
رائعه هي مقطوعتك الكلاسكيه .. فلقد استمعتُ جدا
بالسفر بين حرروفك ..
سلمتي عزيزتي
لكٍ خالص شكري وامتناني.
لك جل احتراميتعليق
-
رد: الطريق
بارك الله فيك ، أخي ، أسعدتني كلماتك ، لك جزيل الشكر
Sent from my Redmi 8 using 3bir mobile appتعليق
-
رد: الطريق
تحدد المصير .......
وكان لكلٍّ حكاية ......
ستبدأ.........
أصبح الطريق .... طرق .....
هل سنذهب معا .....
أم حان وقت الفراق ؟!تعليق
-
رد: الطريق
الفراق ،،،،،، أم ،،،،،،، معا ......
هل لفراقنا معنى ؟!!
أم كان المعنى في وجودنا معاا .....
هل سيكون صعبا علينا........
أم أنه سيكون هناك طعما آخرا....
الطرق عدّة ........
والاختيار اثنان ........
مع بعض أم بدون بعض ؟!؟!تعليق
-
رد: الطريق
حرفك يسير بنا في طريق جميل
وينقلنا على جناحات الاحساس
كلما إنبلج السطر
ونضجت المشاعر بالجود
تقبلي مروري بين طيات بوحك العذب
تحياتي لك عزيزتي
إستمري يا مبدعةتعليق
-
رد: الطريق
مرت الايام ...........
وبقينا أمام مفترق الطرق ........
لا نزعم على الاختيار...........
كلنا ننظر إلى الوراء.........
لا نستطيع قطع خيط الماضي.......
آثار أقدامنا بقت محفورة وراءنا......
وانطبع الجرح في أقدامنا..........
تلاشى طريق المستقبل ........
وبقي السؤال نفسه ......
أين الطريق ؟!؟!؟تعليق
-
رد: الطريق
مازال الطريق مجهولا
وما زال الأمل .....
هناك من ذهب لايجاده......
والآخرون قد ولّو إلى الوراء......
والبعض ...........
بقوا .......
بقوا في المكان نفسه......
بدون حراك أو مقاومة........
ليس استسلام..........
ولكنهم فريدون ..........
بقوا ...... ليجدهم الطريق.......
كان هناك أمل ........
لبحث الطريق عنهم .......
هذه المرة غير كل المرات ......
لكن.........
أي طريق هذا ....... آتٍ ؟؟؟؟!!!!تعليق
-
رد: الطريق
لمحت شيئا آت ......
أسود داكن مكتئب ......
وكم أحب الأسود........
اقترب واقترب ولازال يقترب....
حتى وافاني ......
وأطفأ كل شمعة أمل بي.....
مخيف ذلك الأسود ......
وكم راق لي ذلك الطريق .....
وسلكته .......تعليق
تويت
تعليق