**ذكرياتنا واحدة
****الآخرة قريبة بالنسبة لي كشخص ومسافة طويلة بيننا وبينها كجنس بشري ،،فأنا أموت ربما غدا ولكن البشرية ،باقية مع الحياة ،،،،ولا بد من العدالة في كلّ مكان
.
** .،،هناك البطل - الرسالة - ...........ليس هدفه الفوز لنفسه ،،بل هو يريد شيئا آخر ،،ربما أراد إرساء الشخصية المثاليّة ،،والترويج لها يعبّر وجوده عن قيَم نفسه،،،وليس مجرد آلة قتال ،،،،،،،،،،..
**قال المشردون لبعضهم :ذكرياتنا واحدة كأننا اسرة أو شخص واحد ...نحن نشعر بنفس الشعور ونفكّر بنفس الطريقة ...ووحدة الشعور هذه مصدر قوّتنا الكبير لأنها أكبر ما يوحّد نا ,,,,,,,,وهذا لأننا نعيش على نفس الأرض التي اجتاحتها العاصفة
**.....الفروسية التي دُفنت ..هي أكبر فقيد ...نحن بدون فروسية كحجارة تتصادم ...لا غير ,,والفارس ان كان حجرا يتدحرج سيتجنب في طريقه الزهور النائمة ..ولا يضرب الّا بختم من الضمي
.**ياالله ...يحرص الأجانب على قانونهم ,,لأنّ في أوراقه حياتهم الصحيحة الراقية ..ونحن لا يعنينا خارج نافذة غرفتنا شيء ....................ومن يعِش هكذا فكأنّ حول مسكنه الغول ..لاأحد معه ..لا شيء يعينه ,,,.....وربما يتخلى الله عمّن يعيش لنفسه .......فلا أدري كيف نحن نعيش .....إلّا بالصراع والمكابدة ...كالوحوش
..هناك أمّة في الشارع من القوانين ...كلّ واحد فيهم حاكم وسيد ... بسبب عقلهم الحضاريّ الذي آمنوا به جميعا ...حاكمهم وسافلهم ....ونحن أمّة من الذلّ لم نملك العقل الحضاريّ بعد ...هدف القانون عندهم حياة التاس والهدف عندنا حياة السادة ....................................
لا أدري : كيف اجتمع في هؤلاء هذا الحرص على حضارتهم وإنسانهم ،،وقوانين سلامهم ونظامهم ،،،،،،،،،،،وهذه الكراهية والقتل لكلّ شيء غيرهم ،،،،،،،،!!أنا أعلم أن أصحاب الرسالات والأفكار ينتمون إلى الإنسان ،،ويحبّون سلامة حياته وعقله وقلبه،،،،،،،،،،،،،،،هؤلاء قوميّات متغطرسة أنانيّة ،،قد تعاونت فيما بينها على خير أنفسهم وقتل غيرهم ،،،،،
عبدالحليم الطيطي
****الآخرة قريبة بالنسبة لي كشخص ومسافة طويلة بيننا وبينها كجنس بشري ،،فأنا أموت ربما غدا ولكن البشرية ،باقية مع الحياة ،،،،ولا بد من العدالة في كلّ مكان
.
** .،،هناك البطل - الرسالة - ...........ليس هدفه الفوز لنفسه ،،بل هو يريد شيئا آخر ،،ربما أراد إرساء الشخصية المثاليّة ،،والترويج لها يعبّر وجوده عن قيَم نفسه،،،وليس مجرد آلة قتال ،،،،،،،،،،..
**قال المشردون لبعضهم :ذكرياتنا واحدة كأننا اسرة أو شخص واحد ...نحن نشعر بنفس الشعور ونفكّر بنفس الطريقة ...ووحدة الشعور هذه مصدر قوّتنا الكبير لأنها أكبر ما يوحّد نا ,,,,,,,,وهذا لأننا نعيش على نفس الأرض التي اجتاحتها العاصفة
**.....الفروسية التي دُفنت ..هي أكبر فقيد ...نحن بدون فروسية كحجارة تتصادم ...لا غير ,,والفارس ان كان حجرا يتدحرج سيتجنب في طريقه الزهور النائمة ..ولا يضرب الّا بختم من الضمي
.**ياالله ...يحرص الأجانب على قانونهم ,,لأنّ في أوراقه حياتهم الصحيحة الراقية ..ونحن لا يعنينا خارج نافذة غرفتنا شيء ....................ومن يعِش هكذا فكأنّ حول مسكنه الغول ..لاأحد معه ..لا شيء يعينه ,,,.....وربما يتخلى الله عمّن يعيش لنفسه .......فلا أدري كيف نحن نعيش .....إلّا بالصراع والمكابدة ...كالوحوش
..هناك أمّة في الشارع من القوانين ...كلّ واحد فيهم حاكم وسيد ... بسبب عقلهم الحضاريّ الذي آمنوا به جميعا ...حاكمهم وسافلهم ....ونحن أمّة من الذلّ لم نملك العقل الحضاريّ بعد ...هدف القانون عندهم حياة التاس والهدف عندنا حياة السادة ....................................
لا أدري : كيف اجتمع في هؤلاء هذا الحرص على حضارتهم وإنسانهم ،،وقوانين سلامهم ونظامهم ،،،،،،،،،،،وهذه الكراهية والقتل لكلّ شيء غيرهم ،،،،،،،،!!أنا أعلم أن أصحاب الرسالات والأفكار ينتمون إلى الإنسان ،،ويحبّون سلامة حياته وعقله وقلبه،،،،،،،،،،،،،،،هؤلاء قوميّات متغطرسة أنانيّة ،،قد تعاونت فيما بينها على خير أنفسهم وقتل غيرهم ،،،،،
عبدالحليم الطيطي
تعليق