خلق التكبر نقص في حق العبيد،،
وان لبسوك الدر والثوب الحرير،،
لا هو يغرك قولهم رجلن شديد،،
او هو يغرك كبر جاه و تستطير،،
منتب سما او لان في يدك الحديد،،
او لك جناحينن على العالم تطير،،
فسأل الاهك يرزقك قولن سديد،،
واعلم ترى غمط البشر ذنبه خطير،،
عبدالغني يأنف لقا عبدالحميد،،
والكلّ عبدن للذي بامره نسير،،
مختال ظنّ انّه على الكوكب فريد،،
تغريه دنيا حازها قبله كثير،،
يحري الامل لاهن عن الشي الاكيد،،
والموت يابن ادم طريقن له نصير،،
الكبر يابن ادم لذي العرش المجيد،،
والمودمي مهما كبر يبقى صغير،،
و الكبر يا عبدالغني لك ما يفيد،،
من هو تكبّر اعلم ان قدره حقير،،
كيف اتكبّر وانت في ضعف و وحيد،،
قرصة بعوضه منّها حالك مرير،،
او كيف يا من تخرج و تدخل جديد،،
او كيف وانته في حياتك لك خشير،،
يا راكن لدار الفنا ماذا تريد،،
من دار ظله وان كبر يبقى فقير،،
والحادي حادي و اقترب وقت الشديد،،
للرحله اللي عنّها ما لك مطير،،
والوقت يمضي ناقصن ما هو يزيد،،
يسكنك في طمن الثرى عقب السرير،،
والقول والا الفعل يحصيه الشهيد،،
ما يخفى عنّه من فعالك لو نقير،،
يا صاحبي من اتعظ ذاك السعيد،،
قبل الرحيل و قبل منكر او نكير،،
الوعد حق و ايضا حقن الوعيد،،
و الله خالقنا و الى الله المصير،،
فامّا نعيم و دار رحمه به مزيد،،
وامّا خساره في سلاسيل و سعير،،
وان لبسوك الدر والثوب الحرير،،
لا هو يغرك قولهم رجلن شديد،،
او هو يغرك كبر جاه و تستطير،،
منتب سما او لان في يدك الحديد،،
او لك جناحينن على العالم تطير،،
فسأل الاهك يرزقك قولن سديد،،
واعلم ترى غمط البشر ذنبه خطير،،
عبدالغني يأنف لقا عبدالحميد،،
والكلّ عبدن للذي بامره نسير،،
مختال ظنّ انّه على الكوكب فريد،،
تغريه دنيا حازها قبله كثير،،
يحري الامل لاهن عن الشي الاكيد،،
والموت يابن ادم طريقن له نصير،،
الكبر يابن ادم لذي العرش المجيد،،
والمودمي مهما كبر يبقى صغير،،
و الكبر يا عبدالغني لك ما يفيد،،
من هو تكبّر اعلم ان قدره حقير،،
كيف اتكبّر وانت في ضعف و وحيد،،
قرصة بعوضه منّها حالك مرير،،
او كيف يا من تخرج و تدخل جديد،،
او كيف وانته في حياتك لك خشير،،
يا راكن لدار الفنا ماذا تريد،،
من دار ظله وان كبر يبقى فقير،،
والحادي حادي و اقترب وقت الشديد،،
للرحله اللي عنّها ما لك مطير،،
والوقت يمضي ناقصن ما هو يزيد،،
يسكنك في طمن الثرى عقب السرير،،
والقول والا الفعل يحصيه الشهيد،،
ما يخفى عنّه من فعالك لو نقير،،
يا صاحبي من اتعظ ذاك السعيد،،
قبل الرحيل و قبل منكر او نكير،،
الوعد حق و ايضا حقن الوعيد،،
و الله خالقنا و الى الله المصير،،
فامّا نعيم و دار رحمه به مزيد،،
وامّا خساره في سلاسيل و سعير،،
تعليق