حار فكري في البها يا طايف الورد و اتاك،،
عل يلقى من ورودك ما يعجل له شفاه،،
و استوينا في رحابك و انبهرنا من رباك،،
نشكر اللي زين الطايف بوردن في رباه،،
واعتطرنا يا ورود الطايف العطر بشذاك،،
وانعشنا من نسيمك بارد النود و صباه،،
و ابرقت ثم ارعدت ثم استهلت من علاك،،
تغسل الوجه الحسن يا طايف الحسن وعلاه،،
ثم خذني سجت الفكر و غدا من ذا لذاك،،
لا سلمت و لا غنمت بسجتي ذا او بذاه،،
ليتني عن سجتي يا نايحن فوق الاراك،،
امتنعت و لا سبحت عيني بالامواج العتاه،،
مدري عيني وش رأت انسن رأت والا ملاك،،
ابدعه ربن حباه الحسن كله عن سواه،،
لو رآاه اللي على قبلة دياجير الهلاك،،
سبح اللي كمله من كامل النور و عطاه،،
اقبلت والصمت سايد ما همس احدن و لاك،،
من وصوفه انكر العقل وتنكر من ولاه،،
وجهها بدر الدجى والفرع ليلن في حلاك،،
نحرها كنه شعاع الضو من مفتق صحاه،،
عينها عين النداوي والخصر يشكي اندكاك،،
والخطا تمشي الهوينا كنهنه في زراه،،
واذهلني يا ثمار الكرم شفه من جناك،،
تصنع الخمر المحلل عذب من شهد الشفاه،،
قالت امنع نظرة العين و ترى هذا كفاك،،
لا يجي مني تصرف لا يسر و لا تباه،،
يالاميره يالجميله خففي عنا عداك،،
وش تضرك عين عابر ابهره حسنن خذاه،،
خذتلي ساع و لساني لا بغى ينطق خشاك،،
من غرورك حتى حرفي يمنعه رهب و خشاه،،
مرت الاقدام مني بالصدف تلقى خطاك،،
منذهل ابداها وافهقها قدم حارت خطاه،،
من جمالك لذت باللي كل حسنن به حباك،،
خالقك ابدع وسوا من جمالك ما نراه،،
والغرور اللي يكمّل فتنتك زود جفاك،،
و استبحتي كل قلبن
هايمن بك في هواه،،
اصفق اليمنى بشمالي يا حروفي وش دهاك،،
انتخي من له وجاهه عندها او كبر جاه،،
و انتخيت الورد عل الورد يشفع لي الاك،،
قال لي ورد البها يا عل لو تشفع الاه،،
جيت بانخاه و لقيته لاهين عن من سواك،،
من شذا عبقات شوقه عِطرت ارض و سماه،،
عاشق الشمس و ضياها لختفت عنّه هناك
ظلّ يحري من هناك،، الشمس تشرق بالحياه،،
قلت هونك و اخبر اللي جاك بالود و نصاك،،
لا تقول الورد وقّاد الحشا جاه و نصاه،،
رابني يا ورد شيّن ما هقيت انّه لفاك،،
كيف ما جا قلب قيسن جا حما الورد و غواه،،
قال لي هذا الصّحيح ولا تكذّبها هقاك،،
اعترف لك كلّ ما فيني تعلّق به وتاه،،
الا قلي في حياتك من ينوّر لك مساك ؟،،
من يلطف لك احاديث المسا عطر بشذاه ؟،،
خلني مبسوط اجل علمن تعداك و ضفاك،،
و اعتذر منّك تراني منتظر نور المساه،،
منتظر من لو تشوفه نوم عينك ما هناك،،
ما وجد للعين من هو ماثله نور و نقاه،،
ويل حاله حطّ نحره في المخاطر لك فداك،،
ما خبرنا العشق عاقل جا سعى له و انتقاه،،
ارفقي يفداك وردن صار شاعر في هواك،،
حرّ شوقه ذوبه عطرن يعبّر عن مناه،،
قال لي هي النّجوم اللي تزيّن به سماك،،
كلّ حسنن مرتون من صافي الما في حماه،،
قال لي هو يعشقك من مبتداك لمنتهاك،،
قال لي ذاب الحشا من مبتداه لمنتهاه،،
و انتي ضيه وانتي نوره و انتي نبعن ارتواك،،
و انتي من غيرك حياته في هباهيب الاساه،،
و انتي وحدك في عيونه كلّ شيّن ارتضاك،،
و انتي وحدك في عيونه الجمال اللي رضاه،،
يبتهج وجه البها ساعة حضورك من بهاك،،
صفقت فرحه يدينه و اكتسى نورن بهاه،،
و ابتدى يعبق بلحنن بك تغنّا يا عساك،،
تطربين لعبق لحنه و ايتحقق له هناه،،
كم وكم بك كم تغنّا يا عسى يبلغ رضاك،،
كلّ عطره كلّ لحنه حتى قلبه لك هداه،،
هذا ما قاله لي الورد و تعذّرني وجاك،،
عابقن بالعطر يبهر كل من عينه تراه،،
بقلمي ،،،،،،
عل يلقى من ورودك ما يعجل له شفاه،،
و استوينا في رحابك و انبهرنا من رباك،،
نشكر اللي زين الطايف بوردن في رباه،،
واعتطرنا يا ورود الطايف العطر بشذاك،،
وانعشنا من نسيمك بارد النود و صباه،،
و ابرقت ثم ارعدت ثم استهلت من علاك،،
تغسل الوجه الحسن يا طايف الحسن وعلاه،،
ثم خذني سجت الفكر و غدا من ذا لذاك،،
لا سلمت و لا غنمت بسجتي ذا او بذاه،،
ليتني عن سجتي يا نايحن فوق الاراك،،
امتنعت و لا سبحت عيني بالامواج العتاه،،
مدري عيني وش رأت انسن رأت والا ملاك،،
ابدعه ربن حباه الحسن كله عن سواه،،
لو رآاه اللي على قبلة دياجير الهلاك،،
سبح اللي كمله من كامل النور و عطاه،،
اقبلت والصمت سايد ما همس احدن و لاك،،
من وصوفه انكر العقل وتنكر من ولاه،،
وجهها بدر الدجى والفرع ليلن في حلاك،،
نحرها كنه شعاع الضو من مفتق صحاه،،
عينها عين النداوي والخصر يشكي اندكاك،،
والخطا تمشي الهوينا كنهنه في زراه،،
واذهلني يا ثمار الكرم شفه من جناك،،
تصنع الخمر المحلل عذب من شهد الشفاه،،
قالت امنع نظرة العين و ترى هذا كفاك،،
لا يجي مني تصرف لا يسر و لا تباه،،
يالاميره يالجميله خففي عنا عداك،،
وش تضرك عين عابر ابهره حسنن خذاه،،
خذتلي ساع و لساني لا بغى ينطق خشاك،،
من غرورك حتى حرفي يمنعه رهب و خشاه،،
مرت الاقدام مني بالصدف تلقى خطاك،،
منذهل ابداها وافهقها قدم حارت خطاه،،
من جمالك لذت باللي كل حسنن به حباك،،
خالقك ابدع وسوا من جمالك ما نراه،،
والغرور اللي يكمّل فتنتك زود جفاك،،
و استبحتي كل قلبن
هايمن بك في هواه،،
اصفق اليمنى بشمالي يا حروفي وش دهاك،،
انتخي من له وجاهه عندها او كبر جاه،،
و انتخيت الورد عل الورد يشفع لي الاك،،
قال لي ورد البها يا عل لو تشفع الاه،،
جيت بانخاه و لقيته لاهين عن من سواك،،
من شذا عبقات شوقه عِطرت ارض و سماه،،
عاشق الشمس و ضياها لختفت عنّه هناك
ظلّ يحري من هناك،، الشمس تشرق بالحياه،،
قلت هونك و اخبر اللي جاك بالود و نصاك،،
لا تقول الورد وقّاد الحشا جاه و نصاه،،
رابني يا ورد شيّن ما هقيت انّه لفاك،،
كيف ما جا قلب قيسن جا حما الورد و غواه،،
قال لي هذا الصّحيح ولا تكذّبها هقاك،،
اعترف لك كلّ ما فيني تعلّق به وتاه،،
الا قلي في حياتك من ينوّر لك مساك ؟،،
من يلطف لك احاديث المسا عطر بشذاه ؟،،
خلني مبسوط اجل علمن تعداك و ضفاك،،
و اعتذر منّك تراني منتظر نور المساه،،
منتظر من لو تشوفه نوم عينك ما هناك،،
ما وجد للعين من هو ماثله نور و نقاه،،
ويل حاله حطّ نحره في المخاطر لك فداك،،
ما خبرنا العشق عاقل جا سعى له و انتقاه،،
ارفقي يفداك وردن صار شاعر في هواك،،
حرّ شوقه ذوبه عطرن يعبّر عن مناه،،
قال لي هي النّجوم اللي تزيّن به سماك،،
كلّ حسنن مرتون من صافي الما في حماه،،
قال لي هو يعشقك من مبتداك لمنتهاك،،
قال لي ذاب الحشا من مبتداه لمنتهاه،،
و انتي ضيه وانتي نوره و انتي نبعن ارتواك،،
و انتي من غيرك حياته في هباهيب الاساه،،
و انتي وحدك في عيونه كلّ شيّن ارتضاك،،
و انتي وحدك في عيونه الجمال اللي رضاه،،
يبتهج وجه البها ساعة حضورك من بهاك،،
صفقت فرحه يدينه و اكتسى نورن بهاه،،
و ابتدى يعبق بلحنن بك تغنّا يا عساك،،
تطربين لعبق لحنه و ايتحقق له هناه،،
كم وكم بك كم تغنّا يا عسى يبلغ رضاك،،
كلّ عطره كلّ لحنه حتى قلبه لك هداه،،
هذا ما قاله لي الورد و تعذّرني وجاك،،
عابقن بالعطر يبهر كل من عينه تراه،،
بقلمي ،،،،،،
تعليق