رواية انتِِ سجينة قلبي

تقليص
X
 
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • EM911
    عـضـو فعال
    • Nov 2020
    • 55

    رواية انتِِ سجينة قلبي

    رواية انتِ سجينة قلبي
    البارت الاول :
    -يرتب الكاميرا الخاصه بالحاسب الالي -
    مارك: مرحبا؟؟ ، يبدو انه اصبح بشكل جيد .. لايهم
    مرحبا جميعا اريد ان اخبركم انني اعاني في هذا المنز..
    -قبل انتهائه للكلمة دخل اخيه فجآه-
    جايك: هي هل تتكلم مع نفسك يااحمق ؟
    مارك: اذا ؟
    جايك: انا اخيك الاكبر تكلم معي بااحترام لو سمحت؟
    مارك ببرود: ماذا تريد بالنهاية؟ افسدت اجوائي الرائعة
    جايك بسخرية: ماهذه الاجواء وانت تتكلم مع نفسك امام الكاميرا؟؟
    مارك: هل انا من يتكلم ام انت؟ انا المجنون انت لايخصك اخرج اخرج
    جايك: انا الغبي الذي اتكلم معك
    مارك: جيد انك تعترف انك غبي
    -نظر اليه نظرة ثم خرج-
    مارك: لايهم ، لنرجع لمحور كلامنا
    اولا اسمي مارك عمري20 سنةة انا اصغر افراد هذه العائلة ، وانا لا احب عائلتي فقط اخي ..
    جايك بصراخ: لايوجججد احد في هذا البث السخيف انت تتكلم مع نفسك حقا مجنون
    مارك يضحك: حقا مادخلك انت ، تعرف انني لااتحمل البقاء مع والدتك
    جايك: لتتحمل قليلا وسوف احميك منها
    مارك: كيف تحميني من والدتك؟؟؟
    جايك: انت ايضا اخي مثلما هي امي
    مارك: لااريد التناقش معك ابتعد
    -جايك يكبر مارك سنتين -
    "في غرفة الطعام "
    زوجة الاب بصراخ : لااريد مارك ابنا لي انه وقح!!
    الاب: مازال يُعتبر ابني عزيزتي لاتفعلي هذا قد يسمعكِ
    مارك بدخول مفاجئ : من قال انني اريد ان اكون ابنكِ؟ <يضحك> مازلت سيد هذا المنزل فهو مكتوب بااسم والدتي
    زوجة الاب: ارأيت ؟ لااريده ان يكون ابني
    مارك : ازعجتني ابني قال ابني اصمتي فحسب وسيكون كل شئ كما ترغبين تريدين موتي صحيح سأموت قريبا وستسمعين الخبر م..._ضربه والده على خده _
    الاب بصراخ : كم مرة علي ان اخبرك ان تتكلم مع زوجتي ببااحترام ؟
    مارك وهو ينظر الى عين والده: لقد سمعت لاداعي لتصرخ لست اصمخا ولااسمع فالمسافة قريبة جدا
    الاب بصراخ : انزل عينك عندما اتكلم معك وانخفض حالا!
    نظر اليه : انا فقط جعلتها تسمع ماتريده !!! مالخطآ الذي فعلته؟؟
    الاب: انخفض قبل ان اقتلك !!
    مارك : لااريد! انا لست مجبورا ان افعل ش....-اخفضه والده بالقوة-
    الاب: ستظل هكذا الا اذا اعتذرت لها وسامحتك ستقف!
    مارك بحدة : ياااه لست خا...-كان سيقف لكن والده اخفضه مجددا -
    مارك : اللعنة !
    مارك: اعتذر عما بذر مني اتمنى ان تسامحيني
    زوجة الاب وابتسامتها تملأها : لم اقبل اعتذارك فواضح انه للتخلص من الهم الذي جاء لك اريد مشاعرا وانت تعتذر
    مارك اخذ نفسا عميقا : زوجة ابي انا اعتذر عما بذر مني حقا لقد كنت غير مباليا اتمنى ان تسامحيني وتقبلي اعتذاري
    زوجة الاب : لقد قبلت اعتذارك الآن
    -وقف مارك سريعا -
    الاب: اياك ثم اياك ان ترفع صوتك عليها مرة اخرى هل فهمت!
    انزل رأسه :حاضر
    -نزل جايك وسحبه مارك معه-
    جايك : ياه ياه ياه ماخطبك
    مارك: اذا كنت تحبني تعال معي الآن -بغضب-
    جايك : اهدأ اهدأ انا اسمعك يابني
    مارك بغضب : لست ابنك! انا كبير هل لست مدللا فلا تستلطفني
    جايك : حسنا حسنا اخبرني ماذا تريد؟
    مارك: موت مزيف
    جايك باستغراب : موت مزيف؟؟؟؟ ماذا يعني ؟
    مارك: سأزيف موتك يعني ؟
    جايك: ياه ماخطبك؟؟؟
    مارك: سأجعلها تندم لأنها جعلتني انحني اليها تلك الملعونة ولن اتراجع عن كلامي لانها امك هل فهمت؟
    جايك : جعلتك تنحني ؟؟؟؟ مالذي يحدث ممارك؟؟
    مارك بعصبية زائده : طفحححح كيلي نفذذ مااقوله فححسب ستعرف ماذا اقصد لاحقا!!
    جايك : حسنا حسنا حسنا ماهذا
    -نزل مارك الى المطبخ وكانت زوجة ابيه هناك-
    زوجة الاب : اوه انت هنا؟
    مارك: لا انا هناك بالطبع انا هنا هل انا باتمان اطير الى مكان اخر!
    -جلس وكان يأكل-
    -كسرت زوجة ابيه الصحن الذي كانت تمسكه-
    زوجة الاب بصراخ: هل سوف تكسر صحوني مرة اخرى دائما؟؟
    مارك نظر اليها بآستغراب
    نزل الاب مسرعا : مالذي يحدث؟؟؟
    زوجة الاب: كسر ابنك الصحن مرة اخرى
    مارك: كاذبة!!! كسرته بنفسها !!
    الاب بصراخ: هل تقول ان زوجتي كاذبة!
    مارك: حسنا حسنا انا المخطئ - قام وكسر طقما كاملا من الصحون-
    مارك: انا كسرته وابتسم ابتسامة جانبية
    زوجة الاب بصدمة: اننهه بسسعر غالي!!!!!
    مارك بحدة : والذي كسرته بسعر منخفض صحيح ؟
    اقترب اليها : لاتضعي عقلكِ المتعجرف بعقلي فأنا لست بمزاج لكِ ابدا
    -غادر دون ان يسمع كلام والده -
    -جاء الساعة الثالثة فجرا وهو ثمل -
    الاب بغضب : لما اتصل اليك وهاتفك مغلق!
    مارك: لأعيش حياتي بمفردي ..
    الاب اشمئز من رائحة الكحول : هل كنت تشرب!!!!
    مارك: وماهي المشكلة؟؟
    الاب: لأنك كسرت صحون زوجتي وانت تعرف انا لااسمح لكم بشرب الكحول وعصيت اوامري سيكون عقابك قويا هذه المرة
    اتصل للصديقه ..
    الاب: انت ينقصك خادم شخصي للأبنتك صحيح ؟؟
    انا لدي خادم متوفر وسأرسله لك غدا حسنا؟
    وقطع الاتصال..
    مارك بصدمة: ا... اب..ي؟؟؟؟؟
    ___انتهى البارت__
  • EM911
    عـضـو فعال
    • Nov 2020
    • 55

    #2
    رد: رواية انتِِ سجينة قلبي

    رواية انتِ سجينة قلبي
    البارت الثاني :-
    الاب: سأرسلك الى بيت صديقي لتصبح خادم ابنته الشخصي وانتهى كلامي
    -مارك وقف مصدوما وذهب لغرفته ودخل الحمام مباشره -
    -اخذ حماما طويلا -
    -جايك طرق الباب-
    جايك: عزيزي مارك ؟
    جايك: ياه مارك انت تخيفيني هل انت في الداخل؟؟
    -طرق عليه باب الحمام-
    جايك: هل انت بالداخل مارك؟؟؟
    -كسر الباب -
    جايك : مارك مارك هل انت بخير؟؟ -كان شبه مغمى عليه-
    مارك ابتسم : انا استرخي لا ترى؟
    جايك : هل انت بخير حقا ؟؟
    مارك: اجل اجل انا بخير
    -رفعه جايك من البانيو -
    جايك: انت ثقيل ايها اللعين
    مارك ضحك ضحكة خفيفة: اعلم فلماذا اكل لأصبح ثقيلا وازعجك
    -حمله وغطاه بالفوطة -
    جايك: انت تخيفني هكذا لست معتاد عليك هكذا
    مارك بنبره خفيفة: غدا ابي سيرسلني ل....-نام دون ان يدرك-
    جايك: هل ستنام عاريا!!!
    جايك: اللعنه ، يبدو جميلا جدا وهو هكذا مابي؟ هل انا اغازله الآن؟
    -وضعه على السرير -
    -الساعه السادسة صباحا-
    زوجة الاب بصراخ: عزيززي عزيزي ان جايك ابني لايتحرككك
    الاب بصدمة :لا...لا يتحرك؟؟؟
    زوجه الاب: اجل لايتحركك اتصل بالاسعاف لا اشعر بنبض ابني اششعر انه مييت كلا-بدأت تذرف الدموع-
    حضنها الاب بسرعة: لاتقلقي ان جايك بصحة جيده مازال شابا ..
    -اتصلو بالاسعاف سريعا -
    -نزل مارك وهو يضحك-
    مارك وهو يضحك :قلت لك ستسقبليني وانا ميت لكن ابنك الذي مات
    مارك: هل توقف قلبه ؟؟-بسخرية- مسكينة هل تبكين الآن
    زوجة الاب بعضب :لايمكن ان يموت وسأدفنك انت ابني قوي وليس مثلك
    مارك تقرب منها وهمس : قلت لكِ لاتستهيني بي لانني لست سهلا جدا وقريبا سأقتلكِ ياقبيحة
    زوجة الاب بغضب : عزيززييي!!!!! اطرررد ههذا الوقح فوراااا
    -مارك ابتسم ابتسامة جانبيه-
    مارك: لا تبكي كثيرا حسنا؟ يالكِ من مسكين...... -قام الاب بضربه على خده مرة اخرى-
    الاب :لاتكن وقحا وتتمادى لأنني لا اسمح لك ابدا
    مارك: هل اصفق لك لآنك تظن نفسك بطلها؟ -قام بالتصفيق-
    مارك: انت والدتي لم تهتم لها ولم تعتني بها حتى لما تريد بقائي هنا دمت لم تهتم بي ؟
    مارك: اريد اخبارك ايضا انك لست رجلا فلا تتظاهر انك قوي امامها ارجوك -بسخرية-
    الاب بعصبية: اخذ الخادم اغراضك لتذهب الى منزل صديقي الآن لمده شهران لن ارى وجهك في هذا المنزل غادر!
    -غادر مارك ببرود تام-
    -ركب السياره بهدوء تام-
    الخادم :سيديان هاتفك يرن
    مارك: من المتصل؟
    الخادم: انه رقم غريب سيدي
    مارك: اعطني لأرى
    جايك: مرححححبا ، مارأيك بموتي المزيف الذي من ورائك؟
    مارك: ايها الحقير من سمح لك ان تتحرك من ورائي ؟
    جايك : رأيت الحبوب الذي معك بالأمس وعرفت انك ستعطيني اياها فلهذا شربتها -حبوب توقف القلب خمس دقايق-
    مارك: ايها.....
    جايك:لاتشتم كثيرا ، مارأيك فيني ؟
    مارك: جيد ، سترقد يومين او ثلاثة ايام في المستشفى لانك شربت حبه ممنوعه
    جايك: لابأس ، انا في المستشفى ..
    مارك: جايك انا سأذهب الى منزل صديق والدي سأجري عقوبتي هناك
    جايك: ماعقوبتك؟
    مارك: حارس شخصي للأبنتهم
    جايك: حقا؟؟؟
    مارك: اجل لاتقلق انت تعرفني انا قوي جدا
    جايك: عندما تصل هناك اتصل لي حسنا؟
    مارك: حسنا ، وداعا اخي الروحي
    جايك: وداعا اخي الروحي
    "في منزل صديق والد مارك"
    هانا بصراخ : انت مطرووود !!!
    الام: هل ستطردين كل الحراس ؟
    هانا: انه يثرثر كثيرا ، وقصير ولايستطيع حتى ضرب ضربة عادية ويخاف من كل شئ ، ماهذا هل هو انثى ام حارس!!!
    الاب ضحك بخفه : انها عنيدة حقا ، سوف يحضر حارس شخصي سيعجبكِ انا متأكد
    هانا: لما انت واثق الى هذه الدرجه؟؟؟
    الاب: لانه ابن صديقي فعامليه جيدا
    هانا: سأراه اولا
    -دخل مارك المنزل-
    مارك: واووو هذا منزل ام قصرا؟؟؟ انه اكبر من منزلي بااضعاف المرات واو
    كبير الخدم: هل انت الحارس الشخصي الجديد ؟
    مارك : اجل ؟
    كبير الخدم: من هنا ياسيد
    مارك: نادني مارك لاتنادني بالسيد
    كبير الخدم : ادخل هذه الغرفة لو سمحت
    -دخل مارك منصدما-
    مارك:واو فعلا واو
    الاب : هل انت مارك؟
    مارك: اجل انا مارك
    الاب: ستكون حارس ابنتي وااريد رؤية مهاراتك قليلا لأقبلك
    مارك :حسنا؟
    -جاء حارس شخصي من خلفه وحاول ضربه -
    -رد مارك اليه الضربه وكسر انفه-
    مارك: اعتذر اعتذر تحمست قليلا لا احب ان يلمسني احد ...
    الاب: اوووه رده فعل سريعة اعجبني ذالك ..
    هانا: واووو ابي هل هذا حارسي الشخصي -تستلطف كلماتها-
    مارك في نفسه: ماهذا ؟ هل تتظاهر انها لطيفه الآن مقرف
    الاب : ستكون سيدتك من الآن فصاعدا واعتني بها جيدا لأنك ستعاقب اذا تماديت معها
    مارك في نفسه: سيدتي ؟؟؟
    هانا: تعال من هنا
    -ذهب خلفها-
    هانا: عليك ان تبتعد عني قليلا
    مارك: وهل سألصق بكِ مثلا؟
    هانا: ارى ان لسانك طويل قليلا
    -اخرج لسانه-
    مارك : هل انتِ عمياء ترينه طويلا؟ انه اقصر منكِ -ضحك بخفه-
    مارك : ايضا لاتترققي كلماتكِ هذا مقرف لااستطيع حماية شخص يظن نفسه لطيفا لأسف
    هانا بعصبية: هل تريد ان تطرد!!!
    مارك ضحك: وهل تريديني ارتجف واقول لالا اتوسل لكِ لاتطرديني ارجوكِ اطرديني انتِ الخاسره لست انا
    هانا: انت وقح هل تعرف هذا ؟
    مارك: اوه لم اكن اعرف انني وقح
    هانا: يع ماهذا
    مارك: انت مقرفه كيف سأحرسك انا لااعلم
    -ذهبت مسرعه الى والدها-
    هانا بعصبيه: انههه وقححح!!! اهان طولي ويرد علي على كل كلمة اقولها!!! ويقول انا مقرفه!!!!
    الاب: حقا ؟
    -نادى الاب جميع الخدم -
    -مارك كان اول الواقفين-
    الاب: تعال الى هنا ياسيد
    ذهب اليه مارك بااستفهام
    -ضربه على خده بقوة لدرجة طبعت يده على خده-
    الاب: هل ناديت ابنتي مقرفة للتو؟
    مارك:ا..ن..ا
    الاب بصراخ : عندمااا اتكلم معك تنزل رأسك هل تفهم؟
    -انزل راسه-
    الاب: احضضرو عصاتي فورا
    الاب : انخفض بسرعه على ركبتيك
    مارك: انا لم اخطئ
    الاب بصراخ: اخفضضوه!
    -قام احد الخدم بخفضه على ركبتيه-
    -قام بضربه على ظهره بقوة امام الخدم جميعهم الى ان فقد وعيه بالكامل -
    __انتهى البارت__

    تعليق

    • EM911
      عـضـو فعال
      • Nov 2020
      • 55

      #3
      رد: رواية انتِِ سجينة قلبي

      رواية انتِ سجينة قلبي
      البارت الثالث:-
      -الحارس الشخصي الخاص بالأم -
      ايڤان - اسم الحارس الشخصي -
      ايڤان :سيدي لقد بالغت قليلا لقد اغمي عليه ..
      الاب: هل تراددني الآن؟ احمله وارسله الى الغرفه حالا!
      ايڤان : حاضر ..
      -نقل مارك الى الغرفه ووضعه على بطنه ليعالج ظهره-
      ايڤان: هذا مؤلم كيف يمكنه ضرب ابن صديقه بالذات؟
      هانا بدخول مفاجئ : قلت ابن صديقه؟
      -عدل وقفته سريعا-
      ايڤان: سيدتي ..
      هانا: لابأس تابع ماكنت تفعله
      ايڤان : حاضر
      -تابع علاجه ووضع البطانية عليه -
      هانا: تستطيع الخروج ايڤان اشكرك
      -خرج ايڤان وانحنى اليها-
      هانا: اعتذر فهذه اول مرة والدي يضرب احدا امام الخدم جميعهم ..
      الاب بدخول مفاجئ : هل تعتذرين اليه ؟؟؟ هل تعتذرين الى خادم الآن ؟
      هانا : ابي لقد ضربته امام الجميع ، الاتلاحظ انك اول مرة تقوم بهذا ؟
      الاب: والده قال ان اعاقبه بأي شكل من الاشكال !
      هانا: وهل ضرب احد ممتع لهذه الدرجةة؟؟ انت تعرف يعتبر عُنفا
      هانا: انا اخبرتك حتى توبخه وليس ان تضربه وهو في اول يوم له ابي !! اريدك ان تعتذر اليه
      -غادرت دون ان تسمع ماذا يقول -
      -جلس الاب بهدوء -
      الاب: يبدو جميلا جدا وهو نائم انه لايشبه والده .




      "في المستشفى"
      زوجة الاب: عزيزيي لقد قلقت عليك كثيرا
      جايك بحده : لا اريد ان اكون ابنا للوالده عنصريه وليست عادلة
      الاب: احذر مما تقوله
      جايك: انت ايضا ابي ، انه من دمائك لما تفعل هذا به!!!
      زوجة الاب : لا احبه!!! انه يشبه والدته كثيرا
      جايك: وتغارين من والدته صحيح ؟
      الاب: احذر مما تقوله للمرة الثانيه جايك!!
      جايك: ابي اخرج اريد التكلم مع امي بإنفراد لو سمحت
      -زوجة الاب اعطته نظره ان يذهب دون ان يتكلم-
      -خرج الاب بسرعه-
      جايك: لما تغارين من والدته؟؟
      زوجه الاب: انا بالنسبة للوالدته قبيحة حقا بني ابيك تزوجها قبلي
      جايك: فإذا هي الزوجة الاولى لوالدي صحيح؟
      زوجة الاب : حاولت بكل الطرق ان ابعدها عنه انها جميلة ومتواضعه حتى انها تشبه مارك كثيرا وهو يذكرني فيها فأكره هذا
      جايك: انه ليس بسبب امي حقا بليس سبب
      زوجة الاب بغضب: الا انه بسبب ان اكرهه تلك العائلة كيف يكون ابنها اجمل مني!!!

      ^دائما جمال الانسان يكون روحه لا جسده ولاوجهه ايضا لكن هناك اُناس يمتلكون روحا قبيحة فتنعكس على الوجه ويكون قبيح ✨^

      " في مكان قريب من ذالك القصر الكبير "
      الخالة : ياااه جُمانة اسرعي ان الزبائن ينتظرون هيا
      جُمانة : انتظري خالتي سأذهب الأن
      الخالة : لديك طلبية للخارج قبل ان تذهبي للدراسة
      جمانة: الى اين ؟؟
      الخالة : الى القصر الموجود بقربنا
      جمانة : حاضر خالتي اعطني الطلبية وانا سأذهب
      الخالة: تفضلي الطلبية صغيرتي
      -ذهبت جمانة مُسرعة لتوصيل الطلبية-

      "في القصر الكبير"
      -رن الجرس -
      الام: ايڤااان افتح الباب بني
      ايڤان : حاضر سيدتي
      -ذهب ليفتح الباب -
      ايڤان: مرحبا ياآنسه كيف استطيع مساعدتك؟
      جمانه: مرحبا سيدي لقد وصلني امر ان ارسل لكم الدجاج هنا هل يمكنك ان تسأل اصحاب المنزل؟
      ايڤان: انتظري لو سمحتِ
      -ابتسمت جمانة -
      ايڤان: سيدتي تقول ان اصحاب المنزل اتصلو لمطعم الدجاج
      هانا بسرعه فائقة : اجل انها انااا الطلبيه ليي
      ايڤان: سأخذ الطلبية سيدتي ابقي هنا
      هانا: حسنا انتظرك
      -اخذ الطلبية واعطاها السيده -
      هانا : اشكرك ايڤان
      -ابتسم ايڤان ووقف خلف السيده الام-
      -ذهبت هانا للغرفه الموجود بها مارك -
      " استيقظ مارك بصعوبة لأن ظهره يؤلمه"
      مارك : هذا مؤلم اظنني احتاج مساجا للظهري اشعر انه انشق نصفين اللعنة على هذه العائلة وعائلتي ايضا

      -كانت هانا ستدخل ولكنها خجلت فبقيت في المكان-
      -اتصلت والدة مارك اليه اتصال فيديو-
      مارك: امممي الجميلةةةة
      والدة مارك: عزيزي الوسسسيم كيف حالك عزيزي
      مارك: انا لست بخير ابي عاقبني واارسلني كحارس شخصي في منزل صديقه !!
      والدة مارك: هذا السافل هل اعاقبه ؟
      مارك: اجل امي عاقبيه لقد جعل صديقه يضربني على ظهري امام خدم منزلهم وانا في اول يوم لي اهانني جدا
      والدة مارك: هل قلت قام بضربك؟
      مارك: اجل
      والدة مارك : سأريه كيف يضرب ابني هذا الوغد
      مارك: اميي ايضا قام بصفعي صفعتين على خدي اريد ان استرجع حقي
      والدة مارك: منذ متى وانا اجعلك وحيد عزيزي ؟ سأجعله يعتذر اليك هذا اللعين انتظر فحسب
      مارك سعيد : والدتيييي القويةة انا احبكِ جدا جدا
      والدة مارك: عزيزي الوسيم انا ايضا احبك لنجتمع هذا الاسبوع حسنا ؟ انا سأتي اليك حسنا؟
      مارك بحماس : اجل اجل انتظركِ ياجميلتي انتِ اخخخ انا سععيد انني اشبهكِ رائعه ومثاليةة جدا
      -ابتسمت الام-
      والدة مارك: اعطني قبلة سأذهب للمطبخ الأن
      مارك اعطاها قبلة وهو سعيد : كلي جيدا انتِ ضعيفه لتضربي والدي ايضا
      والده مارك : انت تحب هذه الحكايات صحيح-ضحكت-
      مارك ابتسم : اعشقكِ اعشقكِ انا ايضا سوف اذهب للعملي بقيت بالسرير يوم كاملا علي ان استعيد صحتي
      والدة مارك: اجل عزيزي اعتني بنفسك كثيرا سأتصل بك الساعه السادسة مساءا حسنا؟
      مارك:حسنا
      والدة مارك: وداعا بُني
      مارك : وداعا المُثالية الخاصة بي
      -ابتسمت وقطعت الخط -

      "ذهبت للمنزل الاب"
      -دخلت دون ان تطرق الباب -
      والدة مارك: ايها الوقحح اخرج حالا!!!
      زوجة الاب : من انتِ لتدخلي منزلا ليس بمنزلكِ بأقتحام هكذا؟؟؟
      والدة مارك : صحيح انتِ من ضمنهم ايضا سأريكِ بعده
      زوجة الاب بصراخ : اخرجي حالا !!
      والدة مارك : لن اخرج! ولاتصرخي علي لأنني صاحبة هذا المنزل واخفضي صوتكِ وإلا....
      الاب : وإلا ماذا؟؟
      والدة مارك : تعال تعال احتاجك قليلا
      نزل الاب : كيف تدخ....-صفعته على خده مرتين وبقوة كاملة-
      الاب بغضب: هل ضربتني للتو!!!
      زوجة الاب: كيف تتجرأين ؟؟؟؟
      الاب بغضب : لاتتدخلي بيني وبينها غادري!!!
      -ذهبت الى الاعلى وهي حزينه-
      والدة مارك: ان ضربت ابني مرة اخرى اقتلك!
      الاب: لاتستطعين قتلي انا طليقك وانتِ مازلت تحبيني !
      والدة مارك: ياريتك وسيما لأحبك مثل السابق لاتصدق نفسك كثيرا
      -ضربته في بطنه وامسكت السكين وجرحت رقبته-
      والدة مارك: انا احذرك وقريبا سأطردك من المنزل! فلا تقل ابدا انني احبك!مقرف
      -خرجت بعد ان انهت كلامها مباشرة-

      "حب الام لأبنها كبير جدا احيانا تقتل بشرا لا ذنب لهم بسبب خوفها على ابنها وكأنه كنز لاتريد خسرانه ✨"

      " في القصر "
      مارك وقف ولبس ملابسه ليذهب لينجز عمله
      -ذهب الى مائدة الطعام-
      مارك : مساء الخير سيدتي -هانا-
      هانا: مساء النور ، هل انت ثمل ؟
      مارك: لايمكنني الشرب وانا اؤدي عملي سيدتي
      هانا في نفسها: كان بالأمس افضل
      هانا: اريدك ان تتصرف مثل طبيعتك ولااريد مصطلح سيدتي هذا
      مارك: انا طبيعتي هكذا سيدتي انه عملي وعلي انجازه
      مارك في نفسه : اللعنه لأنك تذل نفسك يامارك
      ⁃ طرق الباب-
      ذهب مارك ليفتح الباب
      مارك: اممييي ؟؟؟
      والدة مارك : اجل امك عزيزي عزيزي الذي لااتحمل رائحته
      -حضنها بعمق تام استغرق خمس دقائق -
      والدة مارك: اين سيدك ؟
      مارك: اي سيد ؟؟
      والدة مارك : الذي ضربك؟؟- اخرجت العصاة-
      مارك : امي امي اهدأي ستضربين رجلا كبيرا
      والدة مارك : ابتععد
      والدة مارك بصراخ: اين سيد هذا المنزل!!!!
      الاب بصدمة: من انتِ لتصرخي هكذا ؟؟
      والده مارك : اريد سيد هذا المنزل!!!
      الاب: انا سيد هذا المنزل؟
      مارك : امي امي اهدأي اهدأي لاتكوني هكذا
      والدة مارك : تعال هنا اريد التكلم معك قليلا
      الاب: ماذا هناك ياسيدة؟؟
      -عندما تقدم لها قامت بضربه مباشرة وبسرعه -
      -تجمع الخدم بسرعه ليبعدوها -
      مارك: انا سأبعدها لاتلمسوها
      -امسكها بقوة وابعدها-
      مارك : هل ججنتتِ امي مالذي تفعلينه
      والدة مارك : ابتعد
      الاب : هل ضربتني للتو!!-رفع يده ليضربها-
      مارك امسك يده بسرعه: صحيح انك سيدي لكن لااسمح لك ان تلمس والدتي ...-ضغط على رسغه ليكون لونه احمرا -
      -نظر اليه نظرة جادة-
      __انتهى البارت ___
      توقعاتكم للبارت لجاي؟

      رأيكم في هذا البارت؟؟

      تعليق

      • وهم الأقنعه
        V - I - P
        • Jul 2020
        • 2374
        • عندا سقوط الاقنعه المزيفه تكتشف
          أن خلف الملاك الطيب ماكان إ لا افعي سامه

        #4
        رد: رواية انتِِ سجينة قلبي

        البدايه اكتتير حلو والاحدث حلووه
        بس عفوا منك بس يبي منك توضحي شوي في الاحدث

        تعليق

        • EM911
          عـضـو فعال
          • Nov 2020
          • 55

          #5
          رد: رواية انتِِ سجينة قلبي

          رواية انتِ سجينة قلبي
          البارت الرابع :-
          -نظر مارك الى الاب نظرة جادة -
          -الاب استوعب ماذا يفعل وانزل يده بسرعه-
          الاب: انا اعتذر حقا عما بذر مني
          الام بحده : لا اقبل اعتذارك منذ متى والمجتمع يقبل بضرب الرجل للمرأه وانت لاتعرفني ايضا؟
          الاب : سأفعل كل شيئ يرضيكِ ماذا تريدين ؟
          والدة مارك: تظني سأقول اريد نقودا ؟؟ كلا كلا بل اريد السكن هنا
          مارك بصدمة: امممي !! هل جننتِ؟
          والدة مارك ضربته بخفه على راسه : انا والدتك لاتقل لي مجنونة
          الاب بدون ترردد: بالطبع بالطبع يمكنكِ السكن هنا
          الاب امر الخدم ان يحضرو غرفة الضيوف
          والدة مارك: اريد السكن في الغرفة المجاورة للغرفه الذي يسكن فيها ابني
          الاب : بالطبع بالطبع
          -أمر الخدم ان يرتب الغرفه المجاورة للغرفة الحراس الشخصيين -

          " في غرفه الاب"
          الاب: ماهذه العائلة التي ورطت نفسي بها انا
          هانا : تستحق هذا لماذا تضربه اخبرتك ان لاتضربه
          والدة هانا: بالمناسبة
          الاب وهانا معا : ماذا هناك؟؟
          والدة هانا: انه يشبهها كثيرا انه وسيم حقا
          الاب: هل هذا ماتفكرين فيه الآن!!!!
          هانا : ابي عليك تقبل الأمر ، وايضا علي التجهز فلذي محاضرة بعد قليل
          الاب: هل حارسكِ الشخصي يدرس ايضا ؟
          هانا : اجل انه معي في مثل الكلية ابي
          الاب: ماذا!!! ألم تريه من قبل في الجامعة؟
          هانا : كلا للتو عرفت انه معي

          " في غرفة والدة مارك"
          مارك بتدلل: سجينة قلبي الرائعه كنتِ بطلة حقيقية
          والدة مارك: لما اوقفتني؟؟
          مارك : لأنني اعمل هنا ، لما تريدين السكن معي؟ طردوكِ من العمل صحيح؟
          -انزلت رأسها -
          والدة مارك: حسنا كانو يتطاولون في الكلام معي انا امرأه في النهاية لدي حقوقي..
          مارك: اخخ اخخخ امي لماذا تفعلين هذا انتِ تعرفين انكِ طردتي من العمل للمرة السادسة صحيح هل ستبحثين عن عمل جديد !!
          والدة مارك: اجل سأبحث عن وظيفه جديده وسأبقى معك هذه المرة
          مارك بعصبية: هل سأعيد كلامي !!! اخبرتكِ انتِ ستبقين ساكنة مكانكِ انا فق....-اعطته صفعه على خذه -
          والدة مارك: لاترفع صوتك على والدتك ياسيد
          مارك: وجنتي تطلب الرحمة هل تعرفين هذه المرة الخامسه الذي اُصفع فيها؟؟
          والدة مارك: الآن ارى انهم يقومون بضربك لأنك تتطاول عليهم ياوقح
          مارك: اممممي !! عليكِ الوقوف بجانبي
          والدة مارك: انت مخطئ في النهاية عليك تحمل خطآك
          -صوت هانا من الاسفل-
          هانا: ماارككك ههيا تأخرنا
          مارك: سأذهب الآن امي اخاطبكِ لاحقا -قبل جبينها وغادر-

          "في منزل والد مارك"
          زوجة الاب تجلس براحة
          زوجة الاب : استطييع الجلوسسس بدون ازعاج او فوضى الان هذا مريح جدا يعجبني الشعور
          -نزل جايك مسرعا-
          زوجة الاب بخوف: للتو خرجت من المشفى لاتفعل هذا بي هيا هيا اصعد
          جايك بحدة: انا اصبحت اكرهكِ فجأه على والدتي ان تكون محبه للناس وليس لأبنها فحسب .
          -ابعد يدها-
          جايك: لااريدكِ ان تسميني ابنكِ اذا انتِ حقوده هكذا ، انا ذاهب
          -خرج دون ان ينظر الى وجهها -
          -اجهشت بالبكاء فورا -
          -نزل الاب بصدمة-
          الاب : مابكِ هكذا عزيزتي لما انتِ حزينةة فقد غادر من يجعلكِ حزينة
          زوجة الاب بحزن :ان جايك يرفضني كأمه الآن
          الاب : لايستطيع انكِ والدته انه غاضب قليلا سيرجع قريبا الى سابق عهده لاتخافي عزيزتي
          زوجة الاب : سئمت هذا لااريد انا اريد ان يرجع ابني لي وان يكون ملكي
          الاب : انه مللككِ عزيزتي لاتفعلي هذا -احتضنها-
          -ابعدته فورا-
          زوجة الاب : انا غاضبة منك قمت بطردي امام الحثالة تلك
          الاب بعصبية :لاتناديها بالحثالة !!
          زوجة الاب: لما انا زوجتك اذا كنت تحبها كثيرا هكذا!!!!
          الاب امسك ذراعها بقوة : تعرفين ان هذا المنزل بأسمها ايضا وانتِ جعلتني اكون زوجكِ بإرادتكِ
          الاب: اخبرتكِ انني لن احبكِ لكنني سأعطيكِ حقوقكِ كزوجتي وتذكري ان ذالك الطفل ليس أبني وانتِ ورطتني بذالك
          -ترك يدها وغادر دون ان يسمع ماتقول -
          -ذرفت الدموع ظلت تبكي -

          " في القصر "
          ايڤان : هل تسمحين لي سيدتي انه وقت محاضرتي الآن
          والدة هانا : اوه صحيح لقد نسسيت يمكنك الذهاب انا اعتذر
          ايڤان : كلا كلا لاداعي عزيزتي -قالها دون ان يشعر -
          ايڤان : اقصد سيدتي اعتذر..
          الام ضحكت : اجل يمكنك الذهاب
          -انحنى اليها وغادر -
          -ذهب الى المطعم المجاور للقصر-
          ايڤان : يااه جمانة ايتها الغبية ايها تأخرنا
          الخالة: اهلا ايڤان
          ايڤان: اوه اعتذر خالتي هل يمكنكِ مناداه جمانة
          الخالة: انتظر دقيقة
          -جلس لينتظر -
          -صعدت الخالة لغرفه جمانة-
          الخالة بعصبية : ههيا هيا حبيبكِ ينتظرك بالأسفل !!
          جمانة: انه سريع حقا
          الخالة: ان القصر قريب من هنا فكيف سيتأخر
          -نزلت بسرعه وحضنته فورا قبل ان يرحب بها-
          جمانة: ابله ابله اشتقت اليك كثيرا لم استطع احتضانك او التكلم معك بسبب الخدم اللعنة
          -ضحك ايڤان واستسلم لحضنها -
          ايڤان: عزيزتي الرائعة اشتقت اليك اكثر هل تعرفين النظر الى عينيك وعدم تقبيلكِ شيئ مُحزن؟
          -فصلت الحضن فورا وضربته-
          جمانة : هل تعرف انك معسول اللسان وتخدعني الآن ؟ - دفعته بالقرب من الباب -
          جمانة: تأخرنا هيا بسرعة
          ايڤان : حسنا حسنا -امسك يدها وابتسم-
          جمانة: اخبرني مالذي يحدث في يومك في ذالك القصر الكبير
          ايڤان: لقد تذكرت حدث لي موقف مُحرج
          جمانة : ماهو؟
          ايڤان : ناديت السيده بعزيزتي هذاا محرج -انزل رأسه-
          -جمانة ضحكت بصوت عالي -
          -ضربها على رأسها بخفه -
          ايڤان : هل انتِ مجنونة ؟ ماهذه الضحكة المرتفه
          جمانة : كنت تفكر بي اعرف ذالك -ضحكت بصوت اعلى -
          -وضع يده حول فمها واسرع خطواته-
          ايڤان : قريبا سيقطعوني ويقتلوني بسبب ضحكتكِ المعوقة هذه


          "في مكان غريب "
          ....: اين تلك السيدة؟؟ - صورة والدة مارك-
          ....: لااعلم سيدي كنت اراقبها للمده لكنها اختفت مباشرة وكأنها علمت انني اراقبها
          ....: وهل تعرف اين ابنها ؟؟
          ...:كلا سيدي يبدو انها تبرت منه فأنا لااراه معها
          ....: ابحث عنها جيدا !!! والا السيد سيقتلنا اذا عرف اننا فقدناها
          ....: حاضر سيدي


          " في الجامعة"
          هانا : اسمع مارك
          مارك بالخلف : نعم سيدتي؟
          هانا : لااريدك ان تناديني سيدتي هنا لأننا سنكون كثيرا مع بعضنا
          مارك : ماذا اسميكِ ؟
          هانا : هانا
          مارك : سيغضب والدكِ مني
          هانا : لكنك حارسي؟ ولست حارس ابي ؟؟
          مارك : حسنا حسنا هانا
          هانا : جيد ، يبدو رائعا هكذا عاملني كصديقتك هنا
          مارك : لكن انا لم اقبلكِ كصديقتي؟؟
          هانا : يااه لسانك هذا يجب ان اقطعه يوما من الايام
          -ضحك بخفه -
          مارك : انتِ من طلبتِ هذا ولست انا
          هانا : انا المخطئة التي طلبت منك هذا
          مارك: صحيح صحيح انتِ مخطئة جدا
          هانا: انت تحب ان تغيض الناس صحيح ؟
          مارك: كلا فقط اغاضتكِ انتِ ممتعه كثيرا -ضحك بخفه-
          هانا: صحيح مارك هل يمكنني اسألك سؤالا ؟
          مارك: تفضلي ؟
          هانا: حسنا ... هل هذه امك حقا؟
          مارك: اجل لماذا ؟؟؟
          هانا: كنت اظن انك ابيها -تغيضه-
          مارك : ه هه ه. انتِ سخيفه تظنين نفسكِ مضحكة حمقاء
          هانا: لست بكثرك
          مارك: ياه ياه انا سأصمت لأنكِ بدأت تغضبيني
          -جاء شخص بقرب هانا ولمس ظهرها عمدا-
          -ضرب مارك يده ووضعها خلف ظهره-
          مارك: كيف تتتحرش بالفتيات هكذا ؟
          -الشخص-: هذا لايخصك -كان يتألم -
          مارك ضغط على يده : لتكن مهذبا وخاصة مع هذه الفتاة لأنني سأدبك اذا لمستها-دفعه بقوة ليصطدم بالجدار-
          هانا: اخخ انت قاسي
          مارك: لن تشكريني صديقكِ ساعدكِ للتو؟
          هانا: انت حقا قاسي في كل شيئ
          مارك: ان تقولي شكرا اذا ؟
          هانا: كلا لن اقول -ادارت رأسها وابتسمت-
          مارك: انت الملعون الذي يدافع عنكِ
          -استدارت مججددا - : انت حارسي في النهاية
          مارك: ياااه انتِ لديك انفصام غريب حقا كيف تغير كلامكِ بأقل من عشر دقائق !!!!

          -ذهب ليحضر لها القهوة وكان المقهى فارغ نوعآ ما -
          -فجآه رُمي على هانا الطحين من الاعلى دون ان تلحظ من هذا -
          -كانت تنظف نفسها وتسير بإتجاه مارك -
          -كانت ستصطدم بالحائط لكن وضع مارك يده على الحائط بسرعة _
          _________انتهى البارت _____
          توقعاتكم للبارت الجاي ؟

          مارأيكم في هذا البارت ؟

          تعليق

          • EM911
            عـضـو فعال
            • Nov 2020
            • 55

            #6
            رد: رواية انتِِ سجينة قلبي

            رواية انتِ سجينه قلبي
            البارت الخامس :
            مارك بخوف : هل انتِ بخير ؟
            هانا : اجل انا بخير اشكرك -ابتسمت بحزن -
            مارك : ياه لاتكوني هكذا
            -اخذها الى دوره المياه -
            هانا: انها تخص الاولاد
            مارك : اعرف عل سأدخل الى دوره مياه النساء؟
            هانا: وهل سأدخل انا دوره المياه الخاصه بالرجال؟
            مارك: اجل انتِ ولد
            -ضربته بعصبيه-
            مارك: اخخ هذا مؤلم لقد كنت امزح لم اقصد هذا فقط اردت ان انظفكِ
            هانا: فلتنظف وانت صامت معتوه
            مارك: قزمة وتغضب -ضحك بخفه -
            -ضربته مجددا على كتفه-
            مارك: ياه ان ضربكِ مؤلم ماهذه اليد انها صغيره ومؤلمة حقا !
            هانا: تستحق هذا لماذا تسخر مني انا سيدتكِ
            مارك : حسنا حسنا انا اعتذر ياسيدة هانا المدللة
            -اخفض رأسها الى المغسله -
            -غسل شعرها بشكل سريع وخلع ليعطيها معطفه لترتديه -
            مارك : لن تذهبين الى المحاضرة هكذا صحيح فأنتِ ابنة عائله معروفه جدا
            -ابتسمت -
            هانا : اشكرك ياسيد
            -خرجت مباشرة من انتهائه من غسل شعرها -
            -تأخر مارك عشر دقائق عن الصف -
            الدكتور: هل تفكر للتو انك تأتي؟؟
            مارك : بالله عليك يادكتور تأخرت عشر دقائق لم اتأخر نصف ساعة او ساعة !
            الدكتور : هل تراددني الأن ؟
            مارك : انا لم اراددك انا اخبرك الواقع
            -نظر لهانا حتى تساعده -
            هانا : اوه صحيح عليك طرده انت تعرف انه لايجب ان تتأخر خمس دقائق عن المحاضره
            -نظر اليها نظره جاده -
            -خرج فورا -
            الدكتور : لننهي ماكنا نقوله الآن


            " في منزل والد مارك"
            -كان والد مارك ينظر الى هاتفه -
            زوجة الاب: مالذي تنظر اليه بهذا الدفئ ؟؟؟
            الاب : انتِ تعرفين ان ليس عليكِ التدخل في اشياء لاتخصكِ صحيح ؟
            زوجة الاب بحدة: انت زوجي وعليي معرفه ماتفعله!
            الاب: صحيح بدأت لا استلطفكِ الأن فلهذا لاتتجاوزي حدودكِ معي !
            زوجة الاب: الا تلاحظ ان من جائت تلك المرأه وانت مقلوب ضدي! ماذا قالت لك لتشوش علي !
            الاب: انها امور بيني وبينها واسمها حبيبتي وليست تلك المرأه حاذري اقوالكِ
            زوجة الاب: انت تصب....-رفع يده ليضربها-
            جايك بدخول مفاجئ: فلهذا لم تأتي الى الشركة لتضرب والدتي صحيح!!
            الاب بصدمة : ب...ني
            جايك : اتيت لأخبركما انني سأسافر اسبوعان لأرفه عن نفسي
            زوجة الاب بصراخ : لايمكنك !!!! ابيك يعتدي علي الأن هل تسمح له ان يعتدي على والدتك !!!
            جايك ببرود :منذ متى وانا اتدخل بمشاكلكم امي ؟
            انتِ تعرفين ماذا فعلتِ فلهذا ابي غاضب ؟
            -صفعته على رأسه بقوة-
            زوجة الاب : اريدك ان تغادر ولا ارى وجهك ابدا!
            جايك : لكِ ذالك ،اقول لكِ تصبحين مكروهه لان تصرفاتكِ قبيحه ..اتسائل انا اشبهه من اشبهكِ ام اشبه والدي؟
            -صمت الزوجان فجأه-
            جايك: لما تعابيركم اصبحت هكذا ؟ فجأه ؟
            الاب يحاول تغغيير الموضوع: لتزر اخاك اريدك ان تخبرني عن احواله
            جايك : الأن؟
            الاب : كلا الساعه الثالثة لكي تأكل معهم الغذاء
            جايك : حسنا -ذهب دون ان يودع امه-
            الاب بغضب : اذا علم بالأمر هل تعرفين انه لن يسامحكِ ابدا صحيح ؟
            زوجة الاب : اصمت ! ولاتفتح الموضوع امامه ابدا !
            الاب : انا فعلا محظوظ انه يشبه -ضربته فورا على فمه-
            زوجة الاب : اياك ثم اياك سترى شيئا لن يعجبك اذا فتحت الموضوع!

            "في الطريق "
            شاذي : اجيبي اللعنه
            -ارسل رسالة -
            شاذي : امي اين انتِ قلتِ ستعرفيني على اخي اجيبي علي لقد تعبت
            شاذي : اخبريني اين العنوان على الأقل
            -ارسلت العنوان دون ان تقول شيئا -
            شاذي : لما انتِ جافه معي اليوم ، خائفه من وده فعله؟
            -لم تُجيب -
            شاذي : حسنا سآتي الى العنوان



            "في الطريق بقرب من القصر"
            جمانة بصوت عالي : ايڤاااان
            -وضع يده حول فمها-
            ايڤان : يافتاة لما صوتكِ عالي هكذا !!!
            جمانة : هل تنحرج من صوتي ؟ -تظاهرت بالحزن-
            ايڤان : ياه لم يكن قصدي انا ...-دخلت المطعم قبل ان ينهي كلامه-
            ايڤان: جمانة! كيف تغادر.... -اغلقت الباب بقوة-
            ايڤان : يبدو انها حزنت اللعنة مالذي افعله الآن


            "في مطعم سب واي "
            -ذهبت له دون ان يشعر -
            هانا: الفتى الأكول غاضب لدرجة انه غادر بدون سيدته
            -قام مارك من مقعده بسرعه-
            هانا: ياه ياه انت تأكل
            مارك : سأكلها في الطريق
            هانا: اعتذر
            مارك: لااقبل اعتذاركِ انتِ حقيرة انا اريد المساعدة ترفضيني حسنا سأريكِ
            هانا: لقد كنت امزح
            مارك بعصبية: لايحق لكِ ان تمزحي في اجواء جدية جدا ابدا !
            -خافت ومشت وهي صامتة-
            مارك: اجل تظاهري بالحزن الأن واذهبي لتشتكي عند والدكِ ايتها المدللة!!
            هانا بحدة: انا لن اخبره ولكن لاتتخطى حدودك معي
            مارك : انتِ من بدأتِ اولا!! تظنين انني سأضحك! ان مزحتكِ سخيفة جدا هانا!
            هانا بصراخ : لمم اعرف انك عصبي هكذا!! لن امزح معك مجددا
            مارك بعصبية: لاترفعي صوتكِ فأنا اتكلم معكِ الأن بصوت منخفض ونحن بالشارع ايضا!
            -مشت وهي غاضبة-
            مارك: هذا الذي ينقصني هي تخطآ وهي التي تغضب !!! انفصام حقيقي فعلا

            " في القصر "
            -دخلت وهي غاضبة-
            والدة هانا : عزيزتي مابكِ غاضبة هكذا !
            هانا بعصبية: انا مُتعبة سأذهب لأنام
            والدة مارك : اوبس
            -دخل مارك وبيده السندويج-
            والدة مارك: جاء اميري المدلل -قبلت خده-
            مارك: هل كنتِ تتنتظريني ؟
            والدة مارك : بالطبع انتظر ابني الرائع
            -قبل رأسها-
            -صعقت الباب بقوة ليعرف انها غاضبة-
            مارك : لقد تهدم المنزل
            واالدة مارك: مالذي حدث ؟
            مارك: لم يحدث شيئ امي لاتخافي
            والدة مارك : هيا هيا اذهب لتبدل ملابسك


            "في مائدة الطعام"
            والدة هانا: لما لاتأكلين عزيزتي ؟
            هانا : انا أكل الأن امي
            -مارك كان واقفا خلفها-
            -سحبه ايڤان-
            ايڤان : لايجب عليك ان تنكد عليهم مائده الطعام
            مارك: لم افهم؟
            ايڤان: في وقت الغذاء انا وانت نجلس هنا في المطبخ
            مارك: لماذا؟؟؟
            ايڤان: لأننا لسنا مرغبون في مائده الطعام تحدث اشيااء خاصة في المنزل
            مارك: اولا ياسيد لا اسمح لك ان تسحب ذراعي متى تريد حسنا؟
            ايڤان : اعتذر
            مارك: كم عمرك انت تبدو صغيرا؟
            ايڤان : عمري تسعه عشر سنة..
            مارك: اوه انا اكبرك بسنة كاملة اذا ، عليك ان تحترمني ولا تسحب يدي مرة اخرى هكذا لأنك ستموت
            ايڤان : اعتذر ...-انزل رأسه-
            -ربت على شعره-
            -ابعد ايڤان يده بسرعه -
            ايڤان: انا لااحب هذه الحركة .. اشعر انني كلب
            مارك :انت كلب حقا ، اوه انا اعتذر اعتذر
            -نظر اليه نظرة جاده وذهب-
            مارك : لقد غضب الفتى
            -طُرق الباب -
            -فتحت الخادمة الباب-
            جايك : مرحبا ياآنسة
            الخادمة : مرحبا سيدي هل تريد شيئا؟
            جايك : انا هنا من اجل السيد مارك
            جايك : ايضا العائلة لديهم خبر اانني سأتي اخبريهم بذالك .. انا اخ السيد مارك
            الخادمة : حاضر
            -ذهبت لتخبر سيدها -
            الاب : اجل اجل دعيه يدخل ماذا تتنتظرين ؟
            والدة مارك : هل قلت اخ ابني ؟
            الاب : اجل انه ابن زوجة طلقيك الا تعرفين ؟ انه لديهم ابن ؟
            والدة مارك: اعرف انه متزوج لكن ليس لديه ابن غير مارك!!
            -دخل جايك وانحنى اليهم -
            الاب بصدمة :تفضل بني تفضل
            -جلس بجانب والدة مارك-
            والدة مارك : بني تعرف من انا صحيح ؟
            جايك : اجل انتِ طليقة والدي
            والدة مارك: انت حقا ابنه ؟
            مارك من الخلف : أمي ماهذه الاسئلة ؟
            الاب: رحب بأخيك مارك
            -حضنه فورا -
            جايك : اشتقت لك ياابله
            مارك : انا ايضا كثيرا كثيرا
            -طُرق الباب مجددا -
            فتحت الخادمة الباب
            الخادمة : كيف اساعدك سيدي؟
            ...: اخبري السيدة -والدة مارك - وهي تعرفني فورا
            الخادمة : من اخبرها ؟
            ______انتهى البارت _____
            رأيكم بالبارت ؟


            توقعاتكم للبارت الجاي؟

            تعليق

            • EM911
              عـضـو فعال
              • Nov 2020
              • 55

              #7
              رد: رواية انتِِ سجينة قلبي

              رواية انتِ سجينة قلبي
              البارت السادس:-
              الخادمة: من اخبره ؟
              شاذي : شاذي
              الخادمة : حاضره
              شاذي : انا انتظر ..
              -ذهبت الخادمة لأخبار والدة مارك-
              والدة مارك: اجل اجل ادخليه
              مارك: هل هذا زوجكِ امي ؟
              والدة مارك: انه اخيك ..
              مارك: قلتِ ماذا !!
              والدة مارك : اخيك
              مارك بعصبية: هل تخفين عني اخي الآن!!!!
              والدة مارك : اخفض صوتك انا والدتك
              مارك بعصبية اكثر : يححق لي ان اغضب !!!!
              والدة مارك : هل تصرخ علي الأن؟؟
              شاذي مع دخوله : مرحبا امي ..
              مارك بحدة : هل قلتِ هذا اخي ؟ حسنا انا لا اتقبله كأخي مالذي سوف تفعلينه؟
              والدة مارك بحدة اكثر : سوف تتقبله لأنه اخيك وستزوره كثيرا
              -غضب ورمى هاتفه فورا-
              مارك: لن اقبل احدا غير جايك ! كأخي
              والدة مارك بحدة : لاتعصي اوامري لأنك تعرف مالذي سيحدث لك صحيح ؟
              مارك رفع شعره : هل تظنيني طفلا
              -كان سيتدخل الاب لكن الام امسكته-
              والدة هانا بهمس : ان الشيئ لايخصنا لاتتدخل
              هانا: الا ان شكله وسيم اكثر وهو غاضب
              مارك بعصبيه : اممي !!!! هل تقولين لي من اين اتى هذا المتعجرف ؟
              والدة مارك بهدوء تام: انه اخيك من ابيك فهذا يعني اخيك من لحمك ودمك من ابيك
              مارك : اممي !!!! منذ متى وابي يخفي اخخي عني !!!!
              والدة مارك بصراخ : ومنذ متى وابيكك يحبك ويخبركك تفاصصيل ححياته!!!!
              مارك: اذا ابي لايحبني لكن انتِ تحبيني ؟ لما اخفيتِ عني ذالك!!!
              والدة مارك : انا لم تتسنى لي الفرصه لكي اخبرك !
              مارك: ومتى ستخبريني اذا مت؟
              -ضربته فورا وسحبته من اذنه -
              مارك: اخخ اخخخ وفووق كل هذا اخذته هو ولم تاخذيني صحيح !!! تفضلينه علي !!
              -شدت على اذنه اكثر-
              مارك: اخ اخ توقفي عن ذالك انا لست طفلا !!!
              -سحبته لغرفتها وشاذي معهم-
              والدة مارك: بني عزيزي
              مارك: لست ابنك
              والدة مارك: بلا انت ابني انت طفلي المدلل
              مارك بغيره واضحة: هو ابنك احتفتظتي به لدرجة لم اشعر ان لدي اخ اصلا
              والدة مارك: انت كبيري انت المدلل
              مارك بغيرة واضحة: هل تحبينه اكثر مني؟
              والدة مارك ضحكت بخفه : هل غضبت لأنك تغار انني ادلل شخص غيرك؟
              مارك وهو ينكر: انا لست غيورا لتلك الدرجة
              والدة مارك : الا تريد معرفة القصة؟
              مارك: فهي معروفه ابي لايريد الشخص الذي امامي
              والدة مارك: انه اخيك مارك اخيك
              مارك : لااتقبله شخص جديد فجأه في حياتي
              والدة مارك: كلا ابيك كان متشوقا له كثيرا بالعكس
              مارك: اذا ؟
              والدة مارك : والدة المدعو جايك هي من لاتريده وكانت ستقتله
              مارك: ماذاا!!!!!! ككيف تقتل روحا هكذا !
              والدة مارك : قتلت والدها ايضا اذا ككنت ستنصدم
              شاذي ومارك بصدمة: ماذا!!!!
              -ضحكت بخفه-
              مارك : هل هذا مضحك امي كيف تقتل والدها هكذا
              والدة مارك : لااعرف بصراحة لكن هذا الذي يُقال عنها بالطريق الجميع يسميها قاتلة فلهذا تطلقت من والدك
              مارك: حقا امي ؟ وكنتِ حاملا بهذا الاحمق صحيح ؟ خفتِ ان تقتله صحيح ؟
              والدة مارك: اجل وانت كنت قويا جدا لتحمي نفسك انا ربيتك هكذا
              مارك بتدلل : انا اجمل منه ايضا صحيح ؟
              شاذي بغيره : ياااه صحيح انه اخي الاكبر لكن لاتفضلينه علي !
              -رمى عليه الوساده -
              مارك: انت اصمت ولاتتكلم

              -مر جايك وسمع الكلام الذي يُقال عن والدته -
              جايك مع نفسه : هل انا اخ غير كفوء الأن للمارك!
              ايڤان: ياسيد
              جايك بإنصدام : ن...عم؟
              ايڤان : ان الحمام من هذا الطريق
              جايك : اوه اشكرك لقد ضيعته حقا ..
              -دخل الحمام بسرعه-



              "في المطعم "
              جُمانة : تخيلي خالتي هو قام بإهانه صوتي وكأنه يقول صوتكِ غير رقيق ولا يشبهه صوت الفتيات الباقيات !!!
              الخالة: انه يمزح معكِ انتِ تعرفينه يحب المزاح
              جمانة: لم تعجبني مزحته ابدا ! ماهذا !!
              الخالة: لاتقلقي سيرجع ويعتذر اليكِ لاتكوني هكذا
              جمانة: خالتيي هل تقفين في صفه الآن !!
              الخالة : من قال انني اقف في صفه انا اقول لكِ انه سيعتذر اليكِ لايعرف ان يجعلكِ حزينة
              جمانة : سنرى ذالك



              "في منزل والد مارك"
              زوجة الاب : لما اخبرته ان يذهب الى ذالك المنزل؟
              الاب : هل علي ان اخبره من كان والده اذا ؟
              زوجة الاب : هل تهددني الأن؟
              الاب: اصمتي فأنا لست بمزاج لأرد على كلامكِ ابدا
              زوجة الاب : صحيح تحب بطنك كثيرا
              الاب : بالطبع بطني يهمني اكثر من هرائك




              "في القصر في غرفه الحراس الشخصصيين "
              ايڤان : مارك
              مارك: نعم يادونغسينغ-تعني اخ صغير -
              ايڤان : ان امك لطيفه حقا
              مارك: اجل اعرف ذالك ،الجميع يقول ذالك -ابتسم-
              ايڤان : اريد ان اعرف قصتك مع عائلتك؟
              مارك: تريد تكوين صداقة معي ؟
              ايڤان: حسنا انا اسألك بدافع الفضول
              مارك: لااحب ذالك ، انا لم اعتد عليك لحد الأن اعتذر
              ايڤان: اوه يبدو انني ازعجتك قليلا
              مارك: كلا كلا ليس هذا مااقصده انا فقط لااثق بأي شخص بس...-طُرق الجرس الخاص بمارك-
              مارك: اللعنة اللعنة انها تريدني انا ذاهب الأن سأخاطبك لاحقا
              -ذهب بسرعه-
              ايڤان: يبدو انه لايرتاح لي بتاتا يظنني شخص سيئ



              "في غرفة هانا "
              هانا : ادخل
              مارك: ماذا تريدين سيدتي ؟
              هانا: هل اصبحت سيدتك ؟ لماذا تخاطبنني ببرود تام؟
              مارك: لانكِ سيدتي -ابتسم-
              هانا: اذهب لتحضر لي النودلز
              مارك: لكنكِ للتوكِ قد تناولتِ الطعام سيدتي ؟؟؟
              هانا: ومنذ متى وحارسي الشخصي يعارضني ؟
              مارك: لكنني لست طباخكِ انا حارسكِ فحسب !
              -نظرت اليه نظره جادة-
              هانا: حارسي الشخصي يعني كل شيئ خادمي طباخي
              مارك : لكن انا لااعرف ان اطبخ ياسيدة!
              هانا: هذه مشكلتك اذهب لتطبخ لي الأن!
              -رفع حاجبيه-
              مارك: هل تمزحين معي الأن؟
              هانا: قلت اذهب!


              -ذهب المطبخ وهو غاضب وقام بركل الباب-
              مارك : ماخطب هذه الملعونة هل انا الشيف الخاص بها ام ماذا!! لم يذكر ان اكون طباخا!
              مارك : غبية غبية ماهذا هل لأنني غاضب تريد اغضابي اكثر !! علي ان اكون هادئا اللعنة
              -ركل الباب بقوة مرة اخرى -
              مارك: اهدأ مارك لاتعبث بك تلك الحمقاء
              -حضر النودلز وهو يعرف ان طعمه سيكون سيئا -

              " في مكان غريب "
              ....: هل عرفتم اين ابنها ؟
              ....:اجل سيدي انه حارس شخصي في ذالك القصر
              ..:حقا؟ وماذا تتنتظر علينا ان نهددها بواسطته
              ...:حاضر سيدي
              ...: هذا هو احضره هو ولاتخطئ-صورة مارك-
              ...: حاضر سيدي .

              " في القصر "
              -في غرفة هانا-
              مارك: تفضلي
              هانا: اوه رائحته تبدو لذيذة
              مارك مع نفسه: منذ متى وطعامي يبدو لذيذا اتشرق لرؤية رده فعلكِ نودلز بدون بهارات
              -بدأت بالأكل وبصقته فورا-
              هانا: ماهذا!!!! هل هذا نودلز حتى!!!
              مارك: اخبرتكِ انا لااعرف كيفيه طبخها
              هانا: كااذب!!! انها اكلة بسيطة جدا
              مارك بحدة: لفعلتها بنفسكِ اذا !
              هانا: لما افعلها بنفسي وانت موجود؟؟؟
              مارك: قلت لكِ ياانسه انا لااعرف كيفية طبخه ؟
              هانا : اذا ؟ انا اريد ان اكله الأن؟؟؟
              مارك: ومن اين اتيكِ به اذا ؟
              هانا: ياه لاترد علي بكل كلمة!!! سوف تذهب الى المطعم وتحضرها لي!
              مارك: الا تعرفين الوقت الأن؟
              هانا: مازالت السادسة مالمشكلة؟
              مارك: ياه !! لست كلبا سأحضر متى رغبتِ بي !
              هانا: لما عملت معي اذا ؟
              مارك: انا لم اتي حتى اعمل ليكن بعلمكِ وحتى لو كنتِ سيدتي عليكِ التزام حدودكِ معي ؟
              هانا: اريد من المطعم المجاور اذهب الأن!!
              مارك: صحيح تريدينه الأن ؟ عندما ارجع سأريكِ
              -غادر وهو غاضب -

              "في الطريق"
              مارك بغضب : انها تغضبني اللعنة اللعنه تلك الغبية اخخخ
              -كان يمشي ويتحلطم مع نفسه -
              -شعر ان هناك احد خلفه لكنه لم يهتم-
              -استدار ليرى لكن لايوجد احد -
              -اكمل سيره ولكن فجأه خرج شخصان امامه-
              -حاول الدفاع عن نفسه لكنهم خدراه فورا -
              ______انتهى البارت____
              رأيكم في هذا البارت؟؟

              توقعاتكم للبارت الجاي ؟؟

              تعليق

              • EM911
                عـضـو فعال
                • Nov 2020
                • 55

                #8
                رد: رواية انتِِ سجينة قلبي

                رواية انتِ سجينة قلبي
                البارت السابع :-
                -انتظرو استيقاظ مارك من المخدر -
                -كان مستلقي على السرير ومقُيد -
                شارل : عليككم الاعتناء به جيدا لأنكم ستموتون اذا اصابه شيئ سأقتلكم
                ...:حاضر سيدي ..
                -ذهب لغرفته -
                ...: يخاف عليه وهو ابن حبيبته ماهذا !!
                ...: هو يريده اليه رغم انه ليس ابنه
                ...:حقا !!!!
                ...: اجل لقد سمعته يقول اليها سيكون هذا الفتى لي حتى لو لم اكن والده
                ...: ماهذا هل هو يرغم هذا الفتى على العيش معه؟؟
                ...:اجل انه يرغمه العيش معه
                ..:لاتتكلم هنا امامه هيا لنذهب حتى لايسمعنا


                "في القصر "
                هانا : انا خائفة اتمنى انه لم يحدث له شيئ
                والدة مارك : لماذا ؟ هل اصاب ابني شيئ
                هانا : لقد قلت له ان يذهب الى المطعم لكنه تأخر كثيرا
                والدة مارك : اتصلي اليه بسرعه
                هانا : هاتفه كُسر لأنه كان غاضبا منكِ
                والدة مارك : مالذي افعله انا خائفة اظن ان ابني اصابه مكروه
                هانا: خالتي لاتقولي هذا لن يصيبه مكروه
                والدة مارك بجدية : سوف ارفع عليكِ قضية انه بسببكِ لم يرج-قاطعها رنين الهاتف -
                والدة مارك: ماذا تريد انت الآخر؟
                شارل: الا تتسائلين اين ابنكِ ؟ - بسخرية-
                والدة مارك: اذا لمست شعره واحدة منه فقط سأريك شيئا لم تره في حياتك
                شارل : سيكون الأن ابننا يا-والدة مارك-
                والدة مارك: بأحلامك ان يكون ولدي ابنك
                شارل بضحك مستفز: سيعتاد علي ويقول انا ابنك وسيحبني انا ثري جدا
                والدة مارك ضحكت : لم تعرفه جيدا ، سأعطيك فرصه لتعرف مارك جيدا اذا


                " في المطعم "
                -راسلت جمانة حبيبها -
                جمانة : حبيبي؟
                جمانة : هل انت موجود ؟
                جمانة : حسنا انا اعتذر لم اكن اعرف انك ستغضب هكذا انا اسفة
                جمانة : اشتقت اليك كثيرا *وضعت ايموجي حزين*
                الخالة : مازلتِ تراسلينه لتقومي الآن لديكِ زبائن كثيرة هيا تحركي
                جمانة : حاضر حاضر خالتي


                " في منزل والد مارك "
                -كان يشرب الكحول -
                -عندما جائت زوجته ابعد الكحول بسرعة -
                زوجة الأب : مالذي تفعله ؟
                الاب: انا... فقط
                زوجة الأب: رائحتك كريهه هل شربت الكحول !!
                الأب: كلا لم اشرب
                زوجة الاب : الرائحة وصلت الي لاتكذب
                الأب: اين ابنكِ لم يرجع بعد
                زوجة الاب: قال سيأتي بعد نصف ساعه
                الأب: هه تجعلينه يخرج متى يشاء ويرجع متى يشاء انها الساعه العاشرة عليه ان يرجع الى المنزل
                زوجة الاب: دعه انه مع اخيه
                الأب: هذا دليل انكِ لم تربي ابنكِ جيد..-قامت بصفعه فورا -
                زوجة الاب: احذر مما تقوله فهذا ابني!
                الاب: اجل انكِ عاهرة مثله ذهب الى الفتيات ليقبلهم
                زوجة الاب ضربته بقوة : عليك ان تحذر كلماتك حقا !!
                الاب بغضب: كيف ترفعين صوتكِ علي الأن !!! وتضربيني ايضا !!
                -حاصرها وقام بضربها الا ان اغُمي عليها -


                " في البحر "
                جايك مع نفسه : هل حقا انا لست ابن والدي!!
                *هل انا غير شرعي؟؟ مالذي يحدث انا فقط لااعلم مالذي يحدث اظنني تائه ولااعرف علاقه والداي هل حقا هو ليس والدي ؟؟؟ لما انا بالذات مشتت هكذا ؟*-قاطعت افكاره فتاة ما -

                ميغان: ياولد هل تريد قهوة ؟
                -لم يسمعها-
                ميغان: ياافتى!!! هل تريد قهوة؟
                جايك : اوه... لا شكرا ، هل تعملين هنا؟
                ميغان: كلا انا قادمة من جمعية خيريه
                جايك : اوه يبدو انكِ عضوة منهم
                ميغان: كلا كلا لست عضوة فيهم انا فقط اشتركت اليوم لأن والدتي تريد الذهاب
                جايك : حقا ؟
                ميغان: اجل -ابتسمت-
                جايك ابتسم : اتمنى لكِ يوما جيدا
                ميغان : اشكرك يافتى
                جايك : ياه انا لست فتى انا رجل كبير
                ميغان: اشك بذالك فأن حجمك صغير ، انا ذاهبة ايها الفتى وداعا -ابتسمت -

                " في القصر "
                شاذي : هل قلت اسمك ايڤان؟
                ايڤان : اجل ان اسمي ايڤان وانت؟
                شاذي : اسمي هو شاذي صعب قليلا
                ايڤان : هل يمكننا ان نصبح اصدقاء ؟
                شاذي : بالطبععع هل هذا سؤالا تسأله؟
                ايڤان : حسنا في الواقع ان اخيك لايتقبلني
                شاذي : حتى انا لم يتقبلني
                ايڤان : اظنه صعب المزاج قليلا
                شاذي : ليس قليلا بل كثيرا هذا واضح

                "في المطبخ "
                هانا : خالتي يجب ان تترتاحي الأن مالذي تفعلينه ؟
                والدة مارك : انتِ لاتعرفين هذا الحقير بعد ربما يجعل مارك ملكه
                هانا : خالتي سيكون مارك بخير
                والدة مارك بعصبية: انا لااريد ان اضع عصبيتي فيكِ فلهذا غادري
                هانا: لكن خالتي ...
                والدة مارك : غادري لو سمحتِ
                -غادرت دون ان تقول شيئا -
                -قامت بتحضير محشي الورق عنب -


                "في مكان غريب "
                استيقظ مارك بعد ساعتين
                شارل : استيقظت يابني ؟
                مارك : ب..بني ؟
                شارل : اجل انا ابيك عزيزي
                مارك : لكن... والدي هو -والده -
                شارل بهدوء : مارك عزيزي ان ابيك هو انا امك خدعتك
                مارك: ابي لن يقيدني ؟
                شارل : حسنا حسنا سأفك قيدك عليك مناداتي بوالدي اولا
                مارك في نفسه : من يظن نفسه هذا الابله يبدو انه سيصدقني انني احبه احمق
                مارك بإبتسامه غير حقيقية: والدي ارجوك فك قيدي انا ابنك
                -ابتسم فورا وفك قيده -
                شارل : واخيرا اشعر ان ابني موجود معي
                -ابتسم ابتسامه غير حقيقية -
                شارل : هل انت جائع ؟
                مارك : اجل انا جائع
                شارل : سأحضر اليك الطعام الأن
                -قام ليحضر اليه وجبة خفيفة -
                -ذهب مارك للحارس الشخصي-
                مارك بهمس: من هذا ؟
                الحارس الشخصي: كان حبيب والدتك
                مارك : حقا ؟
                الحارس الشخصي: اجل سيدي
                مارك : انا سيد هذا المنزل اذا صحيح ؟
                الحارس الشخصي : بالطبع سيدي
                مارك : حسنا انا ... اريد هاتفك قليلا هاتفي كُسر هل يمكنني استعارة هاتفك ؟
                الحارس الشخصي: اجل بالطبع سيدي كل جزء في هذا المنزل ملكك انت
                مارك بتعجب : واو
                -اخذ هاتفه واتصل الى والدته -
                والدة مارك : من انت ؟
                مارك : انا ابنك امي
                والدة مارك بصراخ : مارككك بني هل انت بخير ؟ -تجمع الاولاد فورا عليها -
                مارك : اجل انا بخيير يبدو انه مهووس بي امي
                والدة مارك : يريد معاقبتي بك لأنني تركته
                مارك : يظنني سأنخدع به حتى انه فك قيدي بسرعه لأنني قلت له ابي فحسب
                والدة مارك : اجل انا اعرفك بني ذكي جدا عليك مجاراته واخباري المكان
                مارك : ستأتين السادسة صباحا امي حسنا ؟
                والدة مارك: اجل جهزت له شيئا لذيدا جدا
                مارك ابتسم : اياكِ ان تخافي يجب ان يعرف من عائلتنا امي انا بخير
                والدة مارك : اظنني اقرأ افكارك الأن -ابتسمت فورا-
                مارك :اجل امي لااريدكِ ان تقلقي بشأني انا قوي حسنا ؟
                والدة مارك : اجل انا اعرفك جيدا انت عزيزي المميز دائما
                -قام بقطع الخط لأن شارل قد جاء -
                شارل : لنذهب الى المطبخ بني
                مارك: اوه انا اتضور جوعا -ابتسم -

                "في القصر الساعة الخامسة صباحا تحديدا "
                "في المطبخ "
                -حملت والدة مارك الصحن الذي يوجد به الورق عنب المحشو -
                -حملت بندقية معها -
                _______انتهى البارت __________
                رأيكم في البارت ؟


                توقعاتكم للبارت الجاي ؟

                تعليق

                • EM911
                  عـضـو فعال
                  • Nov 2020
                  • 55

                  #9
                  رد: رواية انتِِ سجينة قلبي

                  رواية انتِ سجينة قلبي
                  البارت الثامن :-
                  -ذهبت الى منزل شارل -
                  شارل فتح الباب بحماس : لقد ات...-تفأجا بالبندقية-
                  والدة مارك : لما انت خائف ؟
                  شارل : حسنا انا لم اؤذي ابنك -فتح الباب- انظري اليه انه يأكل بكل سلام وراحة
                  والدة مارك : بالطبع لاتستطيع ايذاءه لأنك ستموت على يدي لو لمسته
                  مارك بحماس : اممممي
                  والدة مارك بحنان كامل : عزيزي الوسيم هل انت مستمتع ؟
                  مارك بهمس: انا خائف
                  والدة مارك بهمس: من كان يتظاهر بالقوة ؟
                  مارك بهمس: انا خائف حقا كاد يغتصبني وانا نائم تظاهرت بالقوة
                  والدة مارك بعصبية : هل كدت تغتصب بني للتو ؟؟؟؟
                  -امسك يدها -: امي..
                  والدة مارك بعصبية : اتركني
                  -وضعت البندقية على راسه -
                  والدة مارك: ابي من افضل المدعيين في هذه المنطقه هل تعرف هذا ؟
                  شارل بتوتر: انا ... انا ...
                  والدة مارك: لو اخبر ابي عنك تعرف انه سيقتلك صحيح ؟
                  -ركع على ركبتيه فورا من الخوف -
                  شارل : انا اعتذر عزيزتي
                  والدة مارك : لاتناديني بعزيزتك وايضا ان مارك ليس ابنك! ابني فحسب كل هذا الورق العنب المحشي
                  -اخذت مارك بقوة -
                  مارك بتألم : امي امي هذا مؤلم توقفي ارجوكِ
                  والدة مارك بعصبية : عليك ان تتدرب جيدا وسوف اعاقبك اذا اختطفت او اصابك مكروه !!
                  مارك : انا كبير حقا امي استطيع التصرف
                  -ضغطت على معصمه بقوة -
                  مارك : اخخخ اخخ امي امي ارجوكِ
                  والدة مارك بعصبية : اصمت !!!
                  مارك : هذا مؤلم حقا انتِ تؤلميني
                  والدة مارك بغضب: تستحق هذا !!! الم تقل انك قوي بالنسبة للقوي هذا ليس مؤلما !
                  مارك : امي لنتفاهم ارجوكِ ..

                  "في المطعم "
                  -اتصلت جمانة الى ايڤان -
                  ايڤان : ماذا تريدين ؟ -ببرود تام -
                  جمانة : لما انت هكذا ايڤان ؟ هل اقترفت شيئا خاطئا ؟؟
                  ايڤان : تطاهرتِ بالحُزن وتتددللين علي!
                  جمانة : انه طبيعي ان اتدلل عليك انت حبيبي؟؟
                  ايڤان بصراخ : انتِ تعرفين انني لااحب الحزن المصطنع !!!
                  جمانة : ياه لاتصرخ يجب ان نتفاهم
                  ايڤان : انا لااريد التفاهم معكِ ابدا !
                  جمانة : عزيزي ارجوك
                  ايڤان : لاتقومي بترججيي انا سأقفل الخط
                  جمانة: لم انتهي بعد
                  ايڤان : ليس لدي مااقوله وانا غاضب فلهذا لن يحل الامر شيئا سأقطع الخط -قطعه ولم يسمح لها بأن تتكلم -
                  جمانة : هذا يصيبني بالجنون اللعنة


                  "في القصر "
                  -طُرق الباب -
                  -ذهب ايڤان ليفتح الباب -
                  جمانة : يجب ان نتكلم ايڤان
                  ايڤان : انتهت الأماكن ياسيدة !!
                  -اقتربت منه -
                  جمانة : متى نتكلم اذا ؟
                  ايڤان : في الجامعه !!! غادري قبل ان يستيقظ اصحاب المنزل
                  جمانة : ليستقظو ! لم افعل شيئا خاطئا اتيت الى حبيبي فقط!
                  ايڤان : المواعدة ممنوعة هنا غادري قبل ان يأتي احد جمانة !!!
                  -اخذته فورا الى حضنها -
                  -استسلم فورا لحضنها -


                  " في غرفة هانا "
                  هانا : انت اخ مارك صحيح ؟
                  شاذي : اجل انا اخيه لماذا تسألين ياآنسه ؟
                  هانا: حسنا انت تشبهه حقا ، لكن كيف اخفتك والدتك؟
                  شاذي : لم تخفيني والدتي ابدا
                  هانا : لما لم يعلم مارك بك اذا ؟
                  شاذي : ان ابي عندما علم ان امي حاملا بي حاول اسقاطي من بطنها
                  هانا: لماذا ؟؟؟
                  شاذي : انه يحب مارك كثيرا لدرجة انه لم يرغب بغيره
                  هانا: لكن الذي سمعته قصة مختلفة؟؟
                  شاذي : ان زوجه والدي تريد قتلي صحيح ؟
                  هانا : اجل هذا الذي سمعته ؟
                  شاذي : امي تكرهها فلهذا لفقت بعض الاحداث لكنها كانت تكرهني حقا
                  هانا: هل كنت تعيش هناك؟
                  شاذي : كلا لقد عشت مع والدتي ، ابي يتعاطى المخدرات انه مجنون قليلا ارتكب جريمة في السابق
                  هانا بصدمة : جريمة!!!!
                  شاذي : اجل نحن ابناء مجرم سيدتي فربما تخافين لكن نحن لسنا هكذا والدتي من قامت بتربيتنا



                  "في غرفة والد ووالدة هانا"
                  والدة هانا: مالذي اوقعتنا به !!
                  والد هانا: عزيزتي انا لم اعرف ان صديقي لديه عائله مخيفةة
                  والدة هانا : هو المخيف وليس عائلته عائلته لطيفة تماما !
                  والد هانا : هل تدافعين عنهم الأن ؟
                  والدة هانا : ابن تلك السيدة مفقود هل تستوعب هذا ؟
                  والد هانا : بالطبع لأن والده ثري بسرقة النقوذ فهو لايعمل
                  والدة هانا : ولما تعتبره صديقك اذا !!!
                  والد هانا : في الواقع طلب مني والد -والدة مارك - ان اعتني بزوجها من اجلها
                  والدة هانا : لماذا ؟؟ امر تلك العائله غريب حقا ؟



                  "في الطريق "
                  مارك : امي ارجوكِ اتوسل اليكِ
                  والدة مارك بغضب : اذا كنت تتألم لتلك الدرجة ست....-رأت جمانة وايڤان يتحاضنان -
                  -غطت عين ابنها فورا -
                  مارك: ل.. ماذا هل هناك موقف اعتداء ؟
                  والدة مارك : علينا تغغيير مسارنا
                  مارك : امييي !!! -ابعد يدها -
                  مارك : هل هذا الموقف ظننت انه اعتداء انا لست طفلا لابأس
                  والدة مارك: اسمعني مارك
                  مارك: هل انتِ خائفة ان اخبرهم ؟
                  والدة مارك : اجل تظاهر انك لم ترى هذا عزيزي
                  مارك : لماذا ؟
                  والدة مارك: اظن اننا اذا اخبرناهم سيطرد هذا المسكين
                  مارك: ومادخلهم بحياته الخاصة؟؟
                  والدة مارك ضربته على رأسه: لااحد عندما يوظف حراس شخصييين في منزله يقبل بالمواعدة لانه لن يستطيع الدفاع عن العائلة لاحقا انت فعلا رأس صخرة لاتعرف شيئا
                  -سحب والدته -:لنذهب انا جائع لنأكل الفطور بمفردنا


                  "في فندق قريب من البحر "
                  جايك : ان المنظر دافئ حقا يشعرني بالراحة
                  -رن هاتفه -
                  جايك : مرحباا ماركك لقد قاطعتني بمجرد ذهابك لذالك المنزل !!
                  والدة مارك : في الواقع انا امه لست مارك ..
                  جايك : اوه ، مرحبا سيدتي تفضلي انا اسمعكِ
                  والدة مارك : اريد التعرف عليك اكثر ، نادني امي انا بمثابة والدتك صحيح ؟
                  جايك : بالطبع ..
                  والدة مارك : تبدو وحيدا اريدك ان تكون مقربا لأخيك كالسابق لتعش معنا ؟
                  مارك بصراخ : اميي هل تجدينن هذا فندقا !! احضري جدي ايضا ! ليعيش معهم
                  -ضربته على كتفه -: جدك من امرهم ان يعتنو بي فلهذا اصمت وابقى خارج الموضوع
                  والدة مارك : جايك بُني اعرف انك لا ترتاح بمنزلك
                  جايك : و... ماادراكِ سيدتي اقصد... والدتي؟
                  والدة مارك : لأن المنزل فارغا اعرف شعورك جيدا فلهذا اريدك ان تكون قريبا من مارك كالسابق
                  جايك : بالطبع يشرفني هذا
                  والدة مارك : سأرسل لك العنوان وتعال الينا حسنا ؟
                  جايك : حاضر



                  " في القصر "
                  جمانة : اتصل الي وتعال لي هل فهمت ؟؟
                  ايڤان : بالطبع سوف اتي
                  جمانة : سامحتني صحيح ؟
                  ايڤان : اياكِ ثم اياكِ ان تتظاهري انكِ حزينة لأنني سأقتلكِ هل فهمتِ؟
                  جمانة : اجل فهمت -قبلت خده وذهبت -



                  " في منزل والد مارك "
                  -اتصلت زوجة الأب الى جايك -
                  جايك : مرحبا امي؟
                  زوجة الاب : اين انت لما لم تأتي المنزل ليلة امس؟
                  جايك : سأعيش مع مارك الأن قلت لكِ عليكِ ان تراجعي نفسكِ اولا
                  زوجة الأب : هل ستجعلني مع ابيك !!!
                  جايك : انه زوجكِ الذي تحبينه دائما وابدا
                  زوجة الاب بغضب :ستندم على هذا جايك !!!
                  جايك : لم اندم مطلقا لأنني اراجع نفسي قبل فعل اي آمر امي
                  زوجة الأب : هل تقول انا لست والدتك ؟؟
                  جايك : هل قلت هذا ؟
                  زوجة الأب: اجل انت لست ابني انت ابن -والدة مارك -
                  -قطعته فورا دون ان تسمع اجابته -
                  -نظر الى والدة مارك -
                  والدة مارك : مالخطب؟؟
                  جايك : هل انا ابنكِ حقا ؟؟ وانتِ نادمة لأنكِ لم تربيني ؟؟؟
                  والدة مارك : انا لست والدتك قلت لك انا بمثابة والدتك بُني يبدو انك مشوش حقا في ذالك المنزل ..


                  "في غرفة الطعام في القصر "
                  والد هانا : اسمك شاذي صحيح ؟
                  شاذي: اجل سيدي اسمي شاذي
                  والد هانا : يبدو انكم جميعكم تشبهون والدتكم
                  شاذي ابتسم : اشكرك
                  والد هانا : اين والدتك ؟
                  شاذي :ذهبت لأحضار مارك
                  والد هانا : وهل تعرف مكانه ؟
                  شاذي: بالطبع فهي يلقبونها بالظهر الذي يملك عيون
                  والد هانا ضحك لأول مرة بقوة : لما يلقبونها هكذا ؟
                  شاذي: لأنها تعرف اخبارك وتراقبك وانت لاتعلم
                  والدة هانا بغيرة واضحة : هل تلحق الرجال ام ماذا
                  شاذي بحدة : احذري اقوالكِ سيدتي فالتي تتكلمين عنها تسمى بوالدتي
                  والدة هانا بغضب : لم اقل اي شيئ !!
                  شاذي بهدوء: وانا ايضا لم اقل اي شيئ سيدتي ؟ لقد شبعت -قام وهو لم يأكل شيئا -


                  "في المطبخ في القصر "
                  -دخل شاذي غاضب -
                  شاذي : تلك السيده الملعونة هل تقول ان والدتي تتصطاد الرجال ؟
                  شاذي بعصبية : من قال لها ان زوجها وسيم وهو يشبه الأكل المتعفن !
                  هانا بدخول مفاجئ : احذر اقوالك فالذي تتكلم عنه يدعى والدي
                  _______انتهى البارت ______
                  توقعاتكم للبارت الجاي ؟

                  رأيكم في هذا البارت ؟

                  تعليق

                  • EM911
                    عـضـو فعال
                    • Nov 2020
                    • 55

                    #10
                    رد: رواية انتِِ سجينة قلبي

                    رواية انتِ سجينة قلبي
                    البارت التاسع :-
                    هانا بدخول مفاجئ : هل قمت بقذف والدي من خلفي ؟
                    شاذي : وهل سوف اخاف منكِ ياآنسة لاتهميني؟
                    هانا: هل تعرف الشخص الذي وصفته بالأكل المتعفن ؟
                    شاذي : انه والدكِ بالطبع ؟
                    هانا بصراخ : لااسمح لك ان تتكلم عن والدي هكذا !!!
                    شاذي : لاداعي للصراخ؟ انا اسمع حقا
                    -ضربته على صدره بقوة-
                    هانا: اعتذر له فورا !
                    شاذي : عليه هو من يعتذر ليس انا؟
                    هانا : ماذا !!! انت وقح جدا !
                    شاذي : لكنني لست بوقاحة والدكِ يسمي والدتي بصيادة الرجال؟ عفوا؟ من هو ليحكم عليها؟
                    هانا : ياه ، حسن الفاظك
                    شاذي : انتِ تشبهينه حقا فلستِ جميلة
                    هانا: هل تظن ان هذا مُسلي لأن والدتك جميلة ؟
                    شاذي : على الاقل جميلة وكبيرة في السن وليست قبيحة وهي مازالت في ربيع شبابها
                    هانا : هل قمت بإهانتي للتو؟
                    شاذي: كلا ؟ انا اخبرك فقط انكِ وابيكِ من اخطأتما الخاطئ يجب ان يتعلم الاخلاق ويعتذر
                    -كانت ستضربه ولكنه تفادها وسقطت على ذراعها فكُسرت -
                    -صرخت -


                    "في المطعم "
                    جايك : اجيبيني هل انتِ والدتي حقا؟
                    والدة مارك : كلا بُني ! انا فقط بمثابة امك
                    جايك بعصبية : انا ابن من اذا !!!
                    مارك نظر اليه بصدمة : جايك انت ابن -والدته -
                    جايك : لما الجميع لايرغب بالتكلم عن والدي!
                    مارك : والدك والدي ماخطبك !!!
                    جايك : اعتذر يجب ان اذهب الى المنزل اريد ان ارتاح قليلا
                    -قام دون ان يسمح لهم بإكمال كلامهم -
                    مارك : امي ماخطبه ؟
                    والدة مارك : اظنه مشوش حقا وانت لم انهي منك بعد
                    مارك : ماذا ماذا هل ستعاقبيني؟
                    والدة مارك بحدة : اجل !


                    " في غرفة الأطباء "
                    ميغان : اريد ان اخبركم شيئا
                    سارا: ماذا هناك؟
                    ميغان : تتذكرون عندما ذهبت الى البحر لأوزع القهوة على الناس؟
                    سارا : اجل ؟
                    ميغان ؛ قابلت شخص غريبا حقا اظنه يعاني من شيئ ما
                    سارا : ماهو ؟
                    ميغان : لااعرف اظنه غريبا فحسب
                    سارا: انتِ تتوهمين حقا ان الجميع يكون هكذا عندما يمرون بوقت صعب

                    "في المطعم"
                    الخالة: هل ذهبتِ الى ايڤان ؟
                    جمانة بفرح : اجل لقد ذهبت
                    الخالة : تبدين سعيدة!!
                    جمانة : بالطبع فحبيبي راضي عني الأن
                    -دخل زبون غريب -
                    جمانة : مرحبا سيدي تفضل
                    ترين : اشكركِ ، اريد ثلاث اطباق من قطع الدجاج الحار
                    جمانة : ح.. حاضر
                    "في المطبخ "
                    جمانة : هو بمفرده !!! لماذا ثلاث اطباق !!
                    الخالة : ربما سيأكلهم في الخارج لما تتدخلين في اشيااء لاتخصكِ -ضربتها على ظهرها-
                    الخالة : فلتعملي بسرعة لتذهبي الى الجامعه لاحقا
                    جمانة : حاضر حاضر


                    "في المستشفى "
                    والد مارك يتظاهر بالحُزن : هل زوجتي بخير ؟
                    ميغان : تحتاج الراحة قليلا فلهذا هي ستبقى في المستشفى لترتاح
                    والد مارك : اشكركِ
                    ميغان: لكن هل تتعرض لإعتداء بالصدفة؟
                    والد مارك بتوتر : كلا لايوجد لدينا ابناء فقط انا معها
                    ميغان : هل سقطت في مكان معين ؟
                    والد مارك بكذب : اجل لقد سقطت من السلالم فلهذا ظهرها تأذى قليلا
                    ميغان : هل يمكنني فحصه ربما تحتاج الى ادوية
                    والد مارك بتوتر : اجل اجل تفضلي
                    -افسح لها الطريق لتفحصها -
                    -فحصتها وحقنتها بالاغذية -
                    ميغان : اتمنى ان تكون بخير
                    والد مارك : اشكركِ ايتها الطبيبة
                    -غادرت وابتسمت -
                    والد مارك : هل تظنين ان هناك من سيدافع عنكِ ؟
                    ضحك بإنتصار


                    "في القصر الساعة ٩ صباحا "
                    والد هانا بصراخ : هل ضربت ابنتي للتو ؟
                    شاذي: لم اضربها ياسيد هي من وقعت من تلقاء نفسها !!
                    والد هانا : انت طويل اللسان حقا !
                    شاذي : وهل تتهمني واضحك واقول انا من فعلتها لم افعلها انا !!
                    والد هانا : لقد اذيت ابنتي وتطول لسانك ايضا !!؟
                    -دخلت والدة مارك وهي تسمع الصراخ -
                    والدة مارك بسرعة : انا اعتذر حقا
                    -كانت ستنحني-
                    شاذي بعصبية : لماذا تعتذرين بدللا مني!!!
                    والدة مارك بهدوء: اعتذر عما فعله ابني لأبنتك
                    والدة هانا : لاداعي لاداعي ان تعتذري ان الخطأ ليس خطأكِ
                    -سحبت مارك وشاذي بنفس الوقت الى الغرفه -
                    " في الغرفة "
                    والدة مارك : هل تقومان باحراجي دائما !!! اركعا على ركبتيكما حالا!
                    مارك : مالخطأ الذي فعلته انا !! لما انتِ غاضبة مني هكذا ؟
                    والدة مارك : لانك ابله وغبي رأس الصخره اركع !
                    مارك : هذا عقابي صحيح ؟
                    شاذي : ياه كيف تعاقبيني كان يتكلم عنكِ !
                    والدة مارك : اركعا قبل ان اجعلها الى ساعتين متتالتين ؟
                    مارك : اممييي !!! لم اخطأ حقا لم تفعلين هذا بي ؟؟
                    والدة مارك : لسانكم هو المشكلة لما تردون على كل كلمة!!! سأجعلها ثلاث ساعات
                    -ركعا فورا -
                    مارك نظر لشاذي : مالذي فعلته؟
                    شاذي : لم افعل شيئا حقا فقط كنت اصب غضبي على الباب اتت وكانت ستضربني وسقطت هل هي مشكلتي !
                    -ضربتهم فورا على رأسهم -
                    والدة مارك : انزلا رأسكم !!!

                    " في غرفة المعيشة "
                    والدة هانا : ارأيت فلهذا انا لم ارتح اليهم !
                    والد هانا : يكفي عزيزتي انا لست مرتاحا
                    والدة هانا : لماذا
                    والد هانا : انظري اليها انها غاضبة
                    هانا : انا اسمعكما
                    والد هانا : يجب ان تذهبي اليه فأنتِ مخطئة في حقه
                    هانا : في حق من؟؟
                    والد هانا : في حق مارك
                    هانا : على سيرتهم لماذا انت دائما تسامحهم بسرعة وتدافع عنهم!!
                    والد هانا : ان جدهم كان مدير شركتنا فلهذا انا اعزه كثيرا
                    هانا : حقا ؟
                    والد هانا : اجل عزيزتي ان جدهم انسان متواضع ان ابنته كانت ستموت فلهذا لم يستطيع اكمال العمل ولكن لايستطيع ان يعطي العمل للزوجها
                    هانا : لماذا ابي ؟
                    والد هانا : لأنه مريض نفسيا
                    هانا : لكن قلت انه صديقك ؟
                    والد هانا : انا ايضا لا اثق فيه لكن علي رعاية ابنه بدلا منه كنت فعلا اعرف انه سيضرب ابنه ويعاقبه كثيرا فلهذا وافقت دون ان اختبره
                    هانا نظرت اليه بإنصدام : هل يضرب ابنه؟
                    والد هانا : جعله يكون بحادثا ايضا في صغره
                    هانا نظرت الى والدها بإنصدام تام


                    "في الغرفه بعد ساعتين "
                    مارك بتعب : نحن اسفان ارجوكِ لقد تعبت
                    شاذي بتعب : اجل نحن اسفان امي اعفي عنا سوف احذر من كلماتي جيدا
                    والدة مارك : تستطيعان الذهاب الأن وسوف تعتنون بالسيدة
                    مارك بحده : مادخلي انا هو الذي كسر يدها
                    -ضربته على رأسه -
                    والدة مارك : انك حارسها ام نسيت ؟
                    مارك : اعتذر
                    والدة مارك : قفا الأن
                    -وقفا ولكنهم جلسو فورا على السرير -
                    -صوت هانا من بعيد -
                    هانا : هياا مارك لدينا محاضرة الأن اسرع
                    مارك : اللعنة اللعنة نسيت هذاا نسيت امر الجامعه كله بسبكِ امي
                    والدة مارك بإبتسامة عريضة : تستحق هذا لكونك غبي رأس الصخرة
                    -رفع شعره -: امي لاتستفزيني انا ذكي لست رأس صخرة
                    -خرج دون ان يسمع ماتقوله امه -
                    -استحم سريعا ولبس ملابسه -

                    " في الجامعة "
                    هانا ومارك بنفس الوقت : هل انت بخير ؟
                    هانا ضحكت : انا بخير
                    مارك : انا ايضا جسدي بخير جدا
                    هانا : مارك انا اعتذر
                    مارك : لماذا تعتذر سيدتي فجأه ؟
                    هانا : بسبب انها تشعر بالأسى والندم لأنها ارسلت حارسها الشخصي ليجلب لها الطعام
                    مارك : لابأس حقا هانا لاتعتذري
                    هانا : يجب ان اكفر عن خطأي
                    مارك : انتِ لم تخطأي والدتي ساعدتني
                    هانا : والدتك ظريفة حقا بدأت اغار منها
                    مارك : لماذاا ؟؟
                    هانا : لأن اخاك السافل يقول انا قبيحة بالنسبة لوالدتك
                    مارك : انه اخي حسنا صحيح اكتشفته متأخرا لكن عليكِ ان تحذري اقوالكِ ، االأنسان لايكون جميلا بالشكل فحسب هانا
                    هانا : هل ستقول لي نصائحا الأن ؟
                    مارك : انا لاانصحكِ بل اريدكِ ان تكوني واثقة من نفسكِ
                    هانا ابتسمت : اكون متضايقة حقا لكن عندما اتكلم معك اعرف انني اغيظك دائما لكنني اتمنى صديقا كهذا فعلا
                    مارك ابتسم : قلت لكِ انا صديقكِ هانا
                    هانا : اعدها اعدها
                    مارك : لااكرر كلامي مرتين يجب ان تنظفي اذنيكِ
                    -كان شخصا يسير بجانب هانا وسكب عليها القهوة-

                    "في جانب اخر في الجامعة "
                    جمانة : ايڤان لما لاتكون صداقه مع ذالك الحارس الشخصي الجديد
                    ايڤان : انه لايتقبل اي شخص مثل اخيه
                    جمانة : لماذا ؟
                    ايڤان : لااعرف شخصيتته صعبه حقا
                    جمانة : هل انت وحيدا هناك ؟
                    -اومأ براسه بأنه وحيدا هناك -
                    جمانة : سأعمل خادمة هناك اذا -بحماس مفرط-
                    -نظر اليها ايڤان بصدمة -
                    _______انتهى البارت ______
                    رأيكم بهذا البارت ؟

                    توقعاتكم للبارت الجاي ؟

                    تعليق

                    google Ad Widget

                    تقليص
                    يعمل...