عطّر الله جمعتك برياحين الجنّة، وظللّك بأغصان بساتينها، وسقاك من زُلال كوثرها، وجعلك من المُغتنمين لوقتها بكثرة الصّلاة على الحبيب المُصطفى، التّاليّن لسورة الكهف، النّاجين في يوم النفخ والحشر، الثّابتين على الحقّ حتى لقاء حبيبنا محمد صلى الله عليه وسلم.
تعليق