تويت
قصيدة حُكم النساء
ان الاوان لكى نتوب
عن الهوى وحُكم النساء ..
فهجرهُن عملاً مثوب
يُنقى القلوب من الشقاء ..
وفى وصلهِن شَتى العيوب
من تقلُب ومن تبلُد ومن غباء ..
هن وزيراً عن الشيطان ينوب
الا من رحم ربى اقلاء ..
خلقوا من إعوجاجً
فصاروا عِوجاً
ناقصات الدين والذكاء ..
سَل جهنم عنهن تجيبك
مُلئت وكثُرت بالنساء ..
سَل الحقد والمكر وأسأل
التندى والتعرى وتلزق الرداء ..
هُن فتنه كبُرت وعظمت
حين ظهرت
مفاتنهن فتن البلاء ..
نعقوا لهُن تحرروا
فتبرجوا !!!
وهذا يدل على نقص الذكاء ..
فهموا النِداء عكس مرادهِ
وهذا طبع فى جنس حواء ..
فـ النم والذم والنكران
والبُهتان شيمتهُن
وعن سوء الظن
والنسيان قل ما تشاء ..
حين أستعلوا على الرجال
وتناطحوا
فى الاعمال وفى الاحوال والاراء ..
فسدت الارض وأن خرابها
فلا خير فى أرضٍ يحكمها نساء ..
ولا خير فى قلب تملكه إمرأه
ولا خير فى رجل تقوده حمقاء ..
فـ يا معشر النساء عذراً
ما عاد وقتاً للهراء ..
انتُن ملئتوا الارض كذباً
ودجلاً وسحراً وفى كل هجرٍ
وقطيعة رحمٍ فتش تجد حواء ..
......انتن إبتلاء
تحكمتم فى رجالكم بأجسادكم
فإن عارضوكم
سلاحكم سرير المساء ..
فالرجل يرمى كل القيود
عند النهود
والتى اهتزت بالوراء ..
يالها من خطةًُُ نكراء ..
على إيثرها انشأتم اجيال
جُل أمانيهم ليلةً حمراء ..
أنشأتم اشباه رجال
يتصارعون على حفلة غِناء ..
ويتصارعون
على السكر وعهر الموميسات
فى ليالي البِغاء ..
أنشأتم إيناث للرقِص
وللحب وللكهن سواء ..
دمرتم مجتمُعاً أصبح
على ايديكم قش هواء ..
وكيف سينهض مجُتمعاً
يقوده نجِسات الدماء ..
لا خير فيه
مادام المِقود بأيديكم
فلا املاً ولا ثم رجاء ..
فـ يا ايها النسوةِ عودو
الى اماكنكم فى الوراء ..
لا مساواة بعد اليوم
يسقط صوتكم
كيف نساوى الليث
بـ اللبؤة الهيجاء ..
لا مساواة بعد اليوم
اجيبونى بربكم
كيف نساوى البيئر بالوعاء ..
لا مساواة بعد اليوم
إلزموا بيوتكم
حين خرجتم حل البلاء ..
لا مساواة بعد اليوم
ولن نساوى
بين السادةِ وبين الإماء ..
ولن نساوى البحر وموجه
بالزبد هو جُفاء ..
فمهما ازدتم أقلاماً
ستظلوا ابداً مِرحاضً
لـ لغباءً وستغدون هباء ..
بقلمى
عن الهوى وحُكم النساء ..
فهجرهُن عملاً مثوب
يُنقى القلوب من الشقاء ..
وفى وصلهِن شَتى العيوب
من تقلُب ومن تبلُد ومن غباء ..
هن وزيراً عن الشيطان ينوب
الا من رحم ربى اقلاء ..
خلقوا من إعوجاجً
فصاروا عِوجاً
ناقصات الدين والذكاء ..
سَل جهنم عنهن تجيبك
مُلئت وكثُرت بالنساء ..
سَل الحقد والمكر وأسأل
التندى والتعرى وتلزق الرداء ..
هُن فتنه كبُرت وعظمت
حين ظهرت
مفاتنهن فتن البلاء ..
نعقوا لهُن تحرروا
فتبرجوا !!!
وهذا يدل على نقص الذكاء ..
فهموا النِداء عكس مرادهِ
وهذا طبع فى جنس حواء ..
فـ النم والذم والنكران
والبُهتان شيمتهُن
وعن سوء الظن
والنسيان قل ما تشاء ..
حين أستعلوا على الرجال
وتناطحوا
فى الاعمال وفى الاحوال والاراء ..
فسدت الارض وأن خرابها
فلا خير فى أرضٍ يحكمها نساء ..
ولا خير فى قلب تملكه إمرأه
ولا خير فى رجل تقوده حمقاء ..
فـ يا معشر النساء عذراً
ما عاد وقتاً للهراء ..
انتُن ملئتوا الارض كذباً
ودجلاً وسحراً وفى كل هجرٍ
وقطيعة رحمٍ فتش تجد حواء ..
......انتن إبتلاء
تحكمتم فى رجالكم بأجسادكم
فإن عارضوكم
سلاحكم سرير المساء ..
فالرجل يرمى كل القيود
عند النهود
والتى اهتزت بالوراء ..
يالها من خطةًُُ نكراء ..
على إيثرها انشأتم اجيال
جُل أمانيهم ليلةً حمراء ..
أنشأتم اشباه رجال
يتصارعون على حفلة غِناء ..
ويتصارعون
على السكر وعهر الموميسات
فى ليالي البِغاء ..
أنشأتم إيناث للرقِص
وللحب وللكهن سواء ..
دمرتم مجتمُعاً أصبح
على ايديكم قش هواء ..
وكيف سينهض مجُتمعاً
يقوده نجِسات الدماء ..
لا خير فيه
مادام المِقود بأيديكم
فلا املاً ولا ثم رجاء ..
فـ يا ايها النسوةِ عودو
الى اماكنكم فى الوراء ..
لا مساواة بعد اليوم
يسقط صوتكم
كيف نساوى الليث
بـ اللبؤة الهيجاء ..
لا مساواة بعد اليوم
اجيبونى بربكم
كيف نساوى البيئر بالوعاء ..
لا مساواة بعد اليوم
إلزموا بيوتكم
حين خرجتم حل البلاء ..
لا مساواة بعد اليوم
ولن نساوى
بين السادةِ وبين الإماء ..
ولن نساوى البحر وموجه
بالزبد هو جُفاء ..
فمهما ازدتم أقلاماً
ستظلوا ابداً مِرحاضً
لـ لغباءً وستغدون هباء ..
بقلمى
تعليق