تويت
معرض كلمات حبر قلمي
اليوم :السبت التاريخ :20/6/2020م
مع الأديبة :ملكة الطموح
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أحب أفتتح هذا المعرض (معرض كلمات حبر قلمي) وأرجوا من الجميع الاستمتاع بما أكتبه وأستنتجه من أفكار مخيلتي ،
وإن شاء الله تكونون من أكبر المعجبين في كتاباتي ،
مع إن اليوم هو جديد على حياتي بما إني دخلت سنه جديدة من عمري ،وبالأمس كان ماضي وحياة قديمة ....
عشت أيام حلوه ومره في تلك السنين ،وهذه الأيام نمت في داخلي شعور وأحاسيس ،وأنا من النوع الكتوم إلي ما تحب تتكلم بالأشياء الخاصة أو الأشياء التي من المفروض ما أتكلم بها ،والسنين الي مضت لها دور في صنع حياتي ،وصار عند هواية في الكتابة وبعدها صرت أحب الفن التشكيلي ،وهؤلاء الهوايات أعتبرها هي راحة نفسية لما أعبر لها شعوري في الحياة والظروف الي أعيشها ،حتى صارت هي أهداف من واجبي تحقيقها ،صارت طموح في داخلي أحب أني أطلع نفسي من روتين الوحدة وأعيش حياة رفاهية بالأحلام وتحقيقها ،وهذه الأحلام فرضت مني أن أصنعها ،وصارت مثل الضيقة التي تكتم على نفسية الشخص أو نفسيتي ،وكنت أكثر شيء أتجهه صوب الرسم والحمد الله درست الرسم من قدرتي وصرت أصنع لوحات من مخيلتي ،ونتجت مشروع خاص بمساعدة الطلاب في عمل مشاريع وهكذا ،والحمد الله نجحت فيه وصار لي دور كبير في مساعدتهم ،وتمكنت من تخطي هالخطوة ،وما كنت أخضع للكتابة كان الرسم يأخذ كل وقتي وصار شيء حلو في حياتي ،وكنت أندمج بالألوان وأدوات الرسم صرت من معجبيها ،وكان الرسم يريحني كثير مع الأشياء الي أعيشها في حياتي ،
ولما صارت هالأزمة التي وقعت على رؤوس العالم ،لم أتمكن من الرسم بسبب الظروف الي صارت وكل شيء انغلق
ما صار في طلبة لعمل المشاريع ،ولما شفت الناس صايرة في فراغ ،شعرت بشعور الكتابة واستذكرت بعض القصص الي اكتبها ومن ثم قمت بتعديلها ونشرها في برنامج الواتس اب ،وصار عندي حافز إني أكتب الكثير منها ونشرها ،وقمت بصنع المقالات والمواضيع الي كنت أحب دور الصحافة وكنت من محبين الصحافة كثير ،بس الحمد الله في هالزمن كل شيء يجيئك بالبساطة ،وصرت أعوض بأفكاري ومواضيعي وهذه من مهمات دور الصحافة ،
ومع ذلك اشتد الحافز وصرت أحب أريد الناس أتشوف مواضيعي ،وقمت الاشتراك بالمنتديات والدليل الاشتراك في منتدى عبير ،وها أنا أكتب وأعيش هذه اللحظات الحلوة في الكتابة مع هذا المنتدى الرائع .
وشكراً لمن قام بزيادة هذا التحفيز وصنع أفكاري من جديد ...............
تم بحمد الله
..........
مع الأديبة :ملكة الطموح
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أحب أفتتح هذا المعرض (معرض كلمات حبر قلمي) وأرجوا من الجميع الاستمتاع بما أكتبه وأستنتجه من أفكار مخيلتي ،
وإن شاء الله تكونون من أكبر المعجبين في كتاباتي ،
مع إن اليوم هو جديد على حياتي بما إني دخلت سنه جديدة من عمري ،وبالأمس كان ماضي وحياة قديمة ....
عشت أيام حلوه ومره في تلك السنين ،وهذه الأيام نمت في داخلي شعور وأحاسيس ،وأنا من النوع الكتوم إلي ما تحب تتكلم بالأشياء الخاصة أو الأشياء التي من المفروض ما أتكلم بها ،والسنين الي مضت لها دور في صنع حياتي ،وصار عند هواية في الكتابة وبعدها صرت أحب الفن التشكيلي ،وهؤلاء الهوايات أعتبرها هي راحة نفسية لما أعبر لها شعوري في الحياة والظروف الي أعيشها ،حتى صارت هي أهداف من واجبي تحقيقها ،صارت طموح في داخلي أحب أني أطلع نفسي من روتين الوحدة وأعيش حياة رفاهية بالأحلام وتحقيقها ،وهذه الأحلام فرضت مني أن أصنعها ،وصارت مثل الضيقة التي تكتم على نفسية الشخص أو نفسيتي ،وكنت أكثر شيء أتجهه صوب الرسم والحمد الله درست الرسم من قدرتي وصرت أصنع لوحات من مخيلتي ،ونتجت مشروع خاص بمساعدة الطلاب في عمل مشاريع وهكذا ،والحمد الله نجحت فيه وصار لي دور كبير في مساعدتهم ،وتمكنت من تخطي هالخطوة ،وما كنت أخضع للكتابة كان الرسم يأخذ كل وقتي وصار شيء حلو في حياتي ،وكنت أندمج بالألوان وأدوات الرسم صرت من معجبيها ،وكان الرسم يريحني كثير مع الأشياء الي أعيشها في حياتي ،
ولما صارت هالأزمة التي وقعت على رؤوس العالم ،لم أتمكن من الرسم بسبب الظروف الي صارت وكل شيء انغلق
ما صار في طلبة لعمل المشاريع ،ولما شفت الناس صايرة في فراغ ،شعرت بشعور الكتابة واستذكرت بعض القصص الي اكتبها ومن ثم قمت بتعديلها ونشرها في برنامج الواتس اب ،وصار عندي حافز إني أكتب الكثير منها ونشرها ،وقمت بصنع المقالات والمواضيع الي كنت أحب دور الصحافة وكنت من محبين الصحافة كثير ،بس الحمد الله في هالزمن كل شيء يجيئك بالبساطة ،وصرت أعوض بأفكاري ومواضيعي وهذه من مهمات دور الصحافة ،
ومع ذلك اشتد الحافز وصرت أحب أريد الناس أتشوف مواضيعي ،وقمت الاشتراك بالمنتديات والدليل الاشتراك في منتدى عبير ،وها أنا أكتب وأعيش هذه اللحظات الحلوة في الكتابة مع هذا المنتدى الرائع .
وشكراً لمن قام بزيادة هذا التحفيز وصنع أفكاري من جديد ...............
تم بحمد الله
..........
تعليق