كان ياما كان ، كان هناك فيل و ماعز في الغابة وكانوا أصدقاء أعزاء ، كان الفيل يخاف من أي شيء في الغابة وكانت الماعز تحاول أن تشجع الفيل علي أن يتجاوز هذه المخاوف ولكن الفيل لم يستطع أن يتجاوز هذه المخاوف .
كان الفيل يظن دائما أن هناك نمر سيهاجم عليه و يقتله ، فكرة الماعز كيف عليها أن تساعد صديقها الفيل لكي يتغلب علي مخاوفة .
وفي يوم من الأيام ذهب الفيل والماعز الي البحيرة ليشربوا الماء وأثناء ما كنت الماعز تشرب من البحيرة كان الفيل بدلا من أن يشرب الماء كان خائف ويراقب ما حولة لأنه كان يشعر بوجود نمر حولهم وأثناء ما كان يلتفت وينظر شاهد نمر بالقرب من البحيرة وكان يتجه اليهم وحينها فكر الفيل في الهروب وأثناء هروبه أوقفته الماعز وقالت له : صديقي ، يمكن لنمر أن يمسك بنا بسهولة حتي لو ركضنا بأقصى سرعتنا ، لذلك أبقي معي هنا ولا تخف أنا سأتولى الأمر .
ومع ذلك كان الفيل لا يزال خائف ، ثم حدث كما توقع الفيل ، كان النمر يقترب من البحيرة أكثر وأكثر وعلي الفور قفزة الماعز علي ظهر الفيل وقالت بشجاعة : هيا ، تحرك أذهب الية .
أعتقد الفيل بأنه لا يوجد مفر من ذلك فبدأ بالمشي ناحية النمر وتظاهر بالشجاعة وكأنه لا يخاف من النمر وعندما شاهد النمر كل من الفيل والماعز قال لهما بكل غرور وتكبر : كيف تجرؤ أنت وهو علي ذلك ، هل ستهجمون علي أم ماذا ؟ .
فقالت الماعز : توقف عن التكبر ، فأنا حتي الأن قد قتلت 99 نمر و أذا قتلتك سيصل الرقم الي 100 وبذلك سأكون قد حققت حلمي .
وحين سمع كلام الماعز تراجع الي الخلف مصدوم وبدأ يفكر في كلام الماعز وبدأ بالخوف قليلا .
وقال النمر وهو مندهش : ماذا ، قتلتي 100 نمر .
بدأت الماعز تغلق عينيها وتقول بعض الكلمات الغير مفهومة وحينما شاهد النمر ما تفعله الماعز هرب مسرعا والخوف يملأ قلبه .
تفاجأ الفيل لما شاهدة بعينية وقال للماعز حينها وهو مندهش : صديقتي ، كيف حدث ذلك لقد أخفتي النمر حقا .
فأجابه الماعز بكل غرور قائلة : لقد تدربت علي ذلك كثيرا ، وقد أعطتني الطبيعة هذه الشجاعة ومكنتني من أن أقتل 99 نمر متوحش . لذلك ، قلت لك كن شجاع لأن لا يمكنك العيش في هذه الغابة وأنت خائف .
وأصبح الفيل بعد ذلك شجاع من بعد أن سمع قصة الماعز .
فأوقفته الماعز مرة أخري وجلست علي ظهر الفيل كالمرة السابقة وحين أقترب الثعلب منهم قالت الماعز لثعلب : أيها الثعلب لقد أحسنت عملا وأنجزت ما أتفقنا عليه أحضرت النمر رقم 100 لكي أقتله وهذا أمر جيد بالنسبة لك لأني سأدعك تأكله بعد أن أقتله .
وبدأت الماعز بأغلاق عينيها وبدأت في نطق بعض الكلمات الغير مفهومة .
وفي نفس الوقت حواديت أطفال مكتوبة أعتقد النمر بأن الثعلب قد خدعة وأحضره للماعز لكي يقتله وفي الحال وجه النمر لثعلب ضربة بمخالبه وقتله علي الفور ، ثم هرب النمر في الحال ودون أن يفكر .
وبعدها عاش الفيل والماعز حياتهم بسلام ومن دون خوف
كان الفيل يظن دائما أن هناك نمر سيهاجم عليه و يقتله ، فكرة الماعز كيف عليها أن تساعد صديقها الفيل لكي يتغلب علي مخاوفة .
وفي يوم من الأيام ذهب الفيل والماعز الي البحيرة ليشربوا الماء وأثناء ما كنت الماعز تشرب من البحيرة كان الفيل بدلا من أن يشرب الماء كان خائف ويراقب ما حولة لأنه كان يشعر بوجود نمر حولهم وأثناء ما كان يلتفت وينظر شاهد نمر بالقرب من البحيرة وكان يتجه اليهم وحينها فكر الفيل في الهروب وأثناء هروبه أوقفته الماعز وقالت له : صديقي ، يمكن لنمر أن يمسك بنا بسهولة حتي لو ركضنا بأقصى سرعتنا ، لذلك أبقي معي هنا ولا تخف أنا سأتولى الأمر .
ومع ذلك كان الفيل لا يزال خائف ، ثم حدث كما توقع الفيل ، كان النمر يقترب من البحيرة أكثر وأكثر وعلي الفور قفزة الماعز علي ظهر الفيل وقالت بشجاعة : هيا ، تحرك أذهب الية .
أعتقد الفيل بأنه لا يوجد مفر من ذلك فبدأ بالمشي ناحية النمر وتظاهر بالشجاعة وكأنه لا يخاف من النمر وعندما شاهد النمر كل من الفيل والماعز قال لهما بكل غرور وتكبر : كيف تجرؤ أنت وهو علي ذلك ، هل ستهجمون علي أم ماذا ؟ .
فقالت الماعز : توقف عن التكبر ، فأنا حتي الأن قد قتلت 99 نمر و أذا قتلتك سيصل الرقم الي 100 وبذلك سأكون قد حققت حلمي .
وحين سمع كلام الماعز تراجع الي الخلف مصدوم وبدأ يفكر في كلام الماعز وبدأ بالخوف قليلا .
وقال النمر وهو مندهش : ماذا ، قتلتي 100 نمر .
بدأت الماعز تغلق عينيها وتقول بعض الكلمات الغير مفهومة وحينما شاهد النمر ما تفعله الماعز هرب مسرعا والخوف يملأ قلبه .
تفاجأ الفيل لما شاهدة بعينية وقال للماعز حينها وهو مندهش : صديقتي ، كيف حدث ذلك لقد أخفتي النمر حقا .
فأجابه الماعز بكل غرور قائلة : لقد تدربت علي ذلك كثيرا ، وقد أعطتني الطبيعة هذه الشجاعة ومكنتني من أن أقتل 99 نمر متوحش . لذلك ، قلت لك كن شجاع لأن لا يمكنك العيش في هذه الغابة وأنت خائف .
وأصبح الفيل بعد ذلك شجاع من بعد أن سمع قصة الماعز .
فأوقفته الماعز مرة أخري وجلست علي ظهر الفيل كالمرة السابقة وحين أقترب الثعلب منهم قالت الماعز لثعلب : أيها الثعلب لقد أحسنت عملا وأنجزت ما أتفقنا عليه أحضرت النمر رقم 100 لكي أقتله وهذا أمر جيد بالنسبة لك لأني سأدعك تأكله بعد أن أقتله .
وبدأت الماعز بأغلاق عينيها وبدأت في نطق بعض الكلمات الغير مفهومة .
وفي نفس الوقت حواديت أطفال مكتوبة أعتقد النمر بأن الثعلب قد خدعة وأحضره للماعز لكي يقتله وفي الحال وجه النمر لثعلب ضربة بمخالبه وقتله علي الفور ، ثم هرب النمر في الحال ودون أن يفكر .
وبعدها عاش الفيل والماعز حياتهم بسلام ومن دون خوف
تعليق