هي محض فكرة غافلت الأبجدية في لحظة من لحظات شرودها المتكررة مؤخرا .. و تسللت إلى الركح حيث كل شيء يؤدي دوره الصامت بإتقان ميكانيكي..
لم تكن تطمح إلى إفزاع الهدوء ولا إلى حث الجمهور على تصفيق لم يجهزوا لمشقته كفوف أيديهم..
هي لم ترد شيئا من سقوطها المرتجل.. سوى أمل عابر بأنها قد تفعلها و تنهض..
لم تكن تطمح إلى إفزاع الهدوء ولا إلى حث الجمهور على تصفيق لم يجهزوا لمشقته كفوف أيديهم..
هي لم ترد شيئا من سقوطها المرتجل.. سوى أمل عابر بأنها قد تفعلها و تنهض..
تعليق