رد: رواية بنت بمدرسة عيال اغنياء .. بقلم ،Marie.g
البارت الثالث والسبعين بنت بمدرسه عيال اغنياء
.
.
ما احلل النقل دون ذكر المصدر واسم الكاتبة
.
.
[الطالب المنتقل.. مشاعر فائضه]
.
.
اعتذر على الاخطا الاملائيه ×__×
.
.شعر اسود مثل لون الليل بخصل حمرا تذكرك بالون الدم يوصل رقبته عيون رماديه حاده واسعه برموش طويله بملامح هادئة وجسم مثل اجسام عارضين الازياء مع عضلات ضخم البنيه ،
جينز اسود وتيشيرت رمادي فوقه جياكيت اسود طويل لفخذ ووشاح رمادي ملفوفه على رقبته وشنطه سودا على كتفه اليسار ..
/اتوقع مافي احد ما يعرفني ،
رجع شعره لورا وقال بابتسامه/ماحب شي اسمه صداقه افضل اصير لحالي ،
غرور وتكبر عكس اللي يشوفونه بالتلفزيون شخصيته غير وشكله احلا واجمل من التلفزيون حتى بعض الطلاب حسوا بالغيره منه!!.
فحص المكان بعيونه وكأنه يدور على احد سمع صوت اصتدم كرسي بالارض ..
التفتوا كلهم على صاحب الكرسي وكان الاستغراب والاستفاهم مرسومه على ووجههم
..
وقفت بصدمه وتفاجاء من الشخص اللي واقف قدامها وحتى هو تفاجاء انها راح تصير بنفس فصله واول شخص بيشوفه..
ابتسم بحده وهو يقول/واخيرا لقت اصدت الارنب بالمصيده ،
قالت زينب بعد ما ازالت صدمتها وبابتسامه ساخره/ارنب؟؟ ههه الارنب اللي قدامك صار شي ثاني..
كملت بحده/ وش جابك من الالمانيا؟ ،
رفع راسه بغرور وقال/جيت اشوف حبيبتي! ،
عطته ابتسامه ساخره قبل ما تقول بحده/للاسف الشخص اللي تقصده كرهك من ثلاث سنوات ،
حط ايده على صدره وقال بدراميه/اه قلبي الصغير لا يتحمل ،
زينب وهي تعدل وقفتها/اتمنى يجي سهم مسمم يخترق قلبك الصغير ،
ناظرت الاستاذ وياسر والباقي وكان مرسوم على ملامحهم الاستغراب والتسأل ف قالت
/Sprich mit mir Bgletk Ich will nicht wissen, was wir sagen,
(تكلم بلغتك لا اريدهم ان يعرفوا ما نقول)
ف قال بسخريه/Was ?? Haben Sie Angst, du bist ein Mädchen kennen zu lernen?.
(لماذا؟؟ هل تخشين ان يعرفوا بانك فتاة؟)
زينب بحده/Warum bist du gekommen?.
(لماذا اتيت؟)
تقدم بخطوات صغيره وهادئه وهو يقول/Für Sie.
(لا اجلك)
قالت بغضب وهي تشير بأصبعها بطريقه امر/Wenden Sie sich an Ihren Platz oder sonst!!.
(ارجع لمكان والا!!!)
رفع ايده وكأنه مستسلم ف قال وهو يبتسم/Oh mein Gott Arnepta Angst.
(اوه ياللهي ارنبتي خائفة)
ف قال بالانجليزيه وهو يناظرها ورافع حاجب/So do you want to tell them your truth?
(اذن هل تريدين ان اخبرهم عن حقيقتك؟)
زينب ب ابتسامه حاده/Schmerzen, die ich Ihnen sagen, nicht Englisch sprechen hier Kapitel die meisten von ihnen wissen, Englisch.
(الم اخبرك الا تتكلم بالانجليزيه هنا بالفصل يعرفون الانجليزي)
ومن دون ما تلاحظ دخل يده في الشنطه وقال وهو يبتسم/Na, dann geben Feltqterp den Schoß des armen Bruder.
(حسنا اذن فالتقتربي لتعطي اخاك المسكين حضن)
بس هو ما انتبهه انها انتبهت هي يوم دخل ايده بداخل الشنطه ..
قال ب ابتسامه حانيه/Wie gesagt Amer die kurzen wurde wirklich schön die Haare, wie sie manchmal lange Haar der Schönheit sagen dunkelt.
(مثلما قال عامر بشعرك القصير اصبحت جميله حقا كما يقولون الشعر الطويل احيانا يظلم الجمال)
ابتسمت له وبهذي اللحظه طلع من الشنطه سوطه الطويل يلوح فيه بالهوء ويضرب فيه بالارض..
كانت تعرف ان فيه شجرها تحتها راح تحميها على الاقل من الموت ..
وهنا زينب رقت فوق الطاوله بسرعه وافتحت الدريشه وارفعت نفسها تطيح من فوقه ..
كانوا كلهم بصدمه وازداد صدمتهم يوم شافو السوط حتى الاستاذ وياسر اللي كانوا واقفين جنبه تراجعوا وبعض الطلاب قامو من مكانهم بخوف من ان يصيبهم السوط واكثر من الصدمه هذي زينب وهي تحاول تقفز من فوق دريشه واللي يوصل الطابق الرابع ..
كلهم بخوف قالوا حتى بعضهم قاموا من على الكرسي يلحقون عليها/لااا ،
وقبل ما تطيح هو لوح بالسوط بالهوء ورمى بدايته عليها تلف حول يدها ويجر السوط ويخليها تردد على ورا وعلى حرف الطاوله .. تأوهت بوجع وهي تمسك ظهرها المكان اللي طاحت عليه يوم هربت من بيت جدتها ومن فوق الجدران ،،
وقفت بألم وهي تقول بابتسامه/ماتغيرت وزادت مهاراتك ،
/لو ماعرف ان اخ.. اخوي مجنون ماكان طلعت كالسيدي(يقصد السوط) ولوحت فيه بالهوء ،
فهد وباسل وبعض الطلاب جوا لم زينب يتطمونون عن حالها بس قالت لهم وهي تضحك وتناظر ياسر/اشكرو ياسر على عرضنا لليوم ،
وقبل ما يتكلمون قال مهند وبحده/تجين بالطيب ولا اجيك بالغصب؟ ،
تقدمت له وهي ترسم ابتسامه مصطنعه امسكت ايده وجرته وراها واطلعت من الفصل ،
وبعد لحظات افتحت باب الفصل وقالت وهي تبتسم/استاذ اسف خروجي من دون اذن لا رجعت عاقبني وياسر قول لهم عن العرض اللي صار قبل شوي ،
وسكرت الباب .،،
-
-
راحو لابعد مكان ممكن عن عيون الناس وقفت قدامه والتفت عليه وبسرعه منها عطته كف!!
كان متوقع ردة فعلها وكان متوقع اكثر من كف وهذي ردة فعلها الطبيعيه بعد اللي سواه معها..
حس بنفسه وهو يطيح على الارض وفوقه زينب قاعده عليه وماسكه ياقة ملابسه(بداية ملابسه) وتناظر فيه بغضب ،
لحظات دقايق وفتره طويله وهم يناظرون في بعض زينب كانت تناظره بغضب وكرهه وتقربيا حزن واما هو كان يناظرها بهدوء متألم ..
قالت تحاول تصير هاديه/وش جابك هنا؟ ،
/جيت عشانك عشان اختي ،
قالت بغضب عالي/اختك؟؟ مين انا!!! لا تمزح معي الاخ مايترك اخته وانا اعتبرك مثل اي شخص عادي ،
ملامح الالم ترسمت بوجهه ف قال/مارح اتركك مره ثانيه ،
بنبره غاضبه/انت اخر واحد يتكلم عني وبعدين بي حق تقول جاي عشان اختي؟؟ هاه!!! لاصار لك الحق تكلم انت ماتصير الا ولد عمتي مو اخوي ،
/اسف ،
هزت فيه وهي تقول/اسف على ايش انك راحت قبل ثلاث سنوات بدون اي كلمة وداع او انك تركتني وانا بأمس الحاجه لك او على عدم اتصالك علي اي وحده بضبط تعتذر عنه؟؟ ،
/وين وعدك اللي قبل 12 سنه؟؟ وين اللي يقول"مارح اترك اختي الحلوه ابدا" وين راح الوعد ،
ارفعت راسها وهي تاخذ نفس وارجعت نظرها له وقالت وهي تبتسم بسخريه/انام من التعب والضرب اقوم ادور عليك ما اللقاك اسالهم عنك يقولون لي"سافر" ،
قالت بتعب/تعبت وارهقت انضربت وانذليت الكل ضحك علي والكل يناظرني النظرات اللي اكرهه وانت من اليوم الثاني سافرت هربت بيوم اللي اعلنوا فيه زواجي من حمد وانت كل اللي سويته هربت ،
/واللي زاد على اوجاعي سفرك ،
كملت وهي تضرب صدره بخفيف وتقول معاتبه/كنت كل ليله انتظر منك مكالمه او رساله مرت ثلاث سنوات وانا انتظر مثل الغبيه رقم جوالي ماغيرته عشان تتصل علي ،
كان يناظرها بألم وحزن مايدري وش يقول لو تدري بس انهم اغصبوه على السفر لو تدري انه مانع وبكل قوه لو تدري انه بذلك الوقت سافر ودموعه على وجهه ..
تركها تتكلم وتقول وطلع كل شي بخاطرها وكل شي كانت تبي تقوله قبل ثلاث سنوات كان يدري انها بحاله هيجان وتأثر ف خلها تكمل ،،
اسكتت وهي تتنفس بقوه كأنه كانت تركض ب مسافات طويله كانت تناظره بغضب وحزن وعتاب ..
اضحكت بغصه وخنقة العبره وهي تقول/لاني غبيه راح اعطيك فرصه اخيره ،
امدت ايده وقال ب ابتسامه وهو يلمس خصله من شعرها/صرتي احلا من قبل شعرك ظلم جمالك ،
كانت تحاول بجهد انها تحافظ على ملامح وجهها الغاضبه بس ماقدرت ف تورد وجهها بخجل ..
ضحك وهو يشوف كيف تحاول تحافظ على ملامحها وازداد ضحكه يوم شاف وجهها تورد ف سحبها وضمها وهو يبتسم/اختي احلا شي بالكون ،
ابتسمت وهي تغمض عيونها وافتحتها من جديد يوم اسمعت مهند يقول وهو يحاول يضحكها/الناس تطول وانتي تقصرين ،
اضربته على صدره بخفه وقالت وهي تضحك/اصلا القصر فتنه ،
ابتسم وهو يقول/فتنه عندك ماحد يحب القصيره ،
ارفعت راسها بنزعاج وقالت وهي تعقد حواجبها/الا كل الناس وخصوصا الرجال يحبون البنت القصيره ،
قال وهو يرفع حاجب ويبتسم/لا مافي احد اللي يحب القصيره ف تاكدي انه قصير ويبي وحده على طوله ،
قالت وهي ترفع نفسها/الا كلهم يحبون القصيره ،
مهند/لا ،
زينب/الا ،
مهند وهو يحاول يغيضها/لا ،
قامت وقالت بقهر/الا كلهم يحببون الا انت ،
ضحك عليها وهو يقوم وينفض ملابسه وكمل/طيب طيب كلهم يحبون القصار ارتحتي؟ ،
زينب مشت مخليته وراها وقالت وهي تقلد كلامه/كلهم يحبون اننينيننننن ،
مسك يدها وهو يضحك ،،
وقفوا عند الجسر اللي يفصل بين المدرسه والغابه قال مهند باعجاب/فعلا مثل ما وصفوا هالمدرسه"اقتباس من الجنه" ،
قالت زينب وهي تبتسم/لا جاء بالليل يصير المنظر جميل اكثر من النهار ،
بعد مده من الصمت قال مهند بهدوء/توقعت بجي واللقاك مختلطه مع الذئاب الموجوده بالمدرسه ،
(يقصد انها مصاحبه شباب)
زينب/امم في الحقيقه ،
وقبل ما تكمل اسمعتهم ينادونها ب"زيــــاد"
التفتت زينب لهم واعطتهم ابتسامه بس مهند ما التفت لانه توقع انهم يقصدون شخص ثاني بس انصدم وهو يشوف زينب تلوح لهم ب ابتسامه ،
وقفوا قدام زينب وهم يتفحصونها من فوق لتحت بقلق ..
قال فيصل وهو يلهث/اول ما سمعنا عن السوط والانتحار وانا ركضت ولقيت الباقي وراي المهم زياد ما صار لك شي ،
انتحار؟؟
زيااااد؟؟؟!!!
التفتت عليها وقال وهو معقد حواجبه/زياد؟؟.. زياد مين!! ،
التفتوا عليه ب استغراب ف قال تركي/زياد اللي واقف جنبك ،
ابتسم بسخريه وهو يقول/قصدك زين ،
واول ما قال نصف الاسم حتى حس برجل زينب وفهد تنداس على رجوله ف على طول استوعب وقال/اي صح صح زياد ،
بس لحظه!!
فهم تصرف زينب السريع بس تصرف فهد!! التفت عليه وهو معقد حواجبه على الفكره اللي براسه .. بس هذا مو وقته ف التفت على
زينب وقال وهو يبتسم ابتسامه ساخره/Der Idiot hat dir die diesen Namen?
(من هذا الغبي اللذي اعطاك هذا الاسم؟).
ردت له الابتسامه وقالت/عمتي ،
مهند بهدوء/Wenn ich dumm sage, meine ich, schön und wunderbar.
(عندما اقول بسخيف ف انا اقصد بجميل ورائع)
زينب/راح اقول لها ،
مهند ب ابتسامه/اوكي قولي لها وانا راح اقول لها مين اللي سرق ملابسها الداخليه وحرقتها لان حمالة الصدر ماجت عليها ،
طيروا الشباب عيونهم ..
زينب وهي ترجع شعرها لورا اذنها وبتحدي/اوكي قول لها عشان اقول لها مين اللي كسر ساعتها الذهبيه ،
مهند وهو يكتف ايدينه/اوه اوكي قولي لها عشان اقول لها مين سرق الخمسين من درجها وراح شرا فيها كعك وشكولاتات ،
زينب بنفس حركته/هه قول لها عشان اقول لها عن اللي كسر سيارة السواق لانه ماوداها للملاهي ،
مهند/اها اوكي قولي لها عشان.. ،
قاطعهم سامي وهو يقول/ترا حنا ه..،
وجاءه الرد السريع من الاثنين/انت اسكت ،
رفع ايده الثنتين بطريقة"انا استلم" وقال/اوكي ،
وهكذا استمر الفضايح مع بعض والشباب يسمعون وشكلهم مستمتعين ومصدومين من زينب ماتوقعوا ابدا ان عليها تصرفات وحركات طفوليه مثل هذي ..
ولو الشخص اللي جاء وسحب اذن مهند كان ماسكتوا وكملوا فضايح بعض ..
مهند/اااااااااا ،
/خليه يهددك بس انت ماتهدده فاهم؟ ،
ومع كل كلمه كان يسحب اذنه حتى اتركه ..
مهند وهو يمسك اذنه ويلمسها/هي عادي وانا ل..،
مهند بسرعه/هو هو عادي وانا لا وش التفريق هذا ،
.
نهااااية البااارت ...
البارت الثالث والسبعين بنت بمدرسه عيال اغنياء
.
.
ما احلل النقل دون ذكر المصدر واسم الكاتبة
.
.
[الطالب المنتقل.. مشاعر فائضه]
.
.
اعتذر على الاخطا الاملائيه ×__×
.
.شعر اسود مثل لون الليل بخصل حمرا تذكرك بالون الدم يوصل رقبته عيون رماديه حاده واسعه برموش طويله بملامح هادئة وجسم مثل اجسام عارضين الازياء مع عضلات ضخم البنيه ،
جينز اسود وتيشيرت رمادي فوقه جياكيت اسود طويل لفخذ ووشاح رمادي ملفوفه على رقبته وشنطه سودا على كتفه اليسار ..
/اتوقع مافي احد ما يعرفني ،
رجع شعره لورا وقال بابتسامه/ماحب شي اسمه صداقه افضل اصير لحالي ،
غرور وتكبر عكس اللي يشوفونه بالتلفزيون شخصيته غير وشكله احلا واجمل من التلفزيون حتى بعض الطلاب حسوا بالغيره منه!!.
فحص المكان بعيونه وكأنه يدور على احد سمع صوت اصتدم كرسي بالارض ..
التفتوا كلهم على صاحب الكرسي وكان الاستغراب والاستفاهم مرسومه على ووجههم
..
وقفت بصدمه وتفاجاء من الشخص اللي واقف قدامها وحتى هو تفاجاء انها راح تصير بنفس فصله واول شخص بيشوفه..
ابتسم بحده وهو يقول/واخيرا لقت اصدت الارنب بالمصيده ،
قالت زينب بعد ما ازالت صدمتها وبابتسامه ساخره/ارنب؟؟ ههه الارنب اللي قدامك صار شي ثاني..
كملت بحده/ وش جابك من الالمانيا؟ ،
رفع راسه بغرور وقال/جيت اشوف حبيبتي! ،
عطته ابتسامه ساخره قبل ما تقول بحده/للاسف الشخص اللي تقصده كرهك من ثلاث سنوات ،
حط ايده على صدره وقال بدراميه/اه قلبي الصغير لا يتحمل ،
زينب وهي تعدل وقفتها/اتمنى يجي سهم مسمم يخترق قلبك الصغير ،
ناظرت الاستاذ وياسر والباقي وكان مرسوم على ملامحهم الاستغراب والتسأل ف قالت
/Sprich mit mir Bgletk Ich will nicht wissen, was wir sagen,
(تكلم بلغتك لا اريدهم ان يعرفوا ما نقول)
ف قال بسخريه/Was ?? Haben Sie Angst, du bist ein Mädchen kennen zu lernen?.
(لماذا؟؟ هل تخشين ان يعرفوا بانك فتاة؟)
زينب بحده/Warum bist du gekommen?.
(لماذا اتيت؟)
تقدم بخطوات صغيره وهادئه وهو يقول/Für Sie.
(لا اجلك)
قالت بغضب وهي تشير بأصبعها بطريقه امر/Wenden Sie sich an Ihren Platz oder sonst!!.
(ارجع لمكان والا!!!)
رفع ايده وكأنه مستسلم ف قال وهو يبتسم/Oh mein Gott Arnepta Angst.
(اوه ياللهي ارنبتي خائفة)
ف قال بالانجليزيه وهو يناظرها ورافع حاجب/So do you want to tell them your truth?
(اذن هل تريدين ان اخبرهم عن حقيقتك؟)
زينب ب ابتسامه حاده/Schmerzen, die ich Ihnen sagen, nicht Englisch sprechen hier Kapitel die meisten von ihnen wissen, Englisch.
(الم اخبرك الا تتكلم بالانجليزيه هنا بالفصل يعرفون الانجليزي)
ومن دون ما تلاحظ دخل يده في الشنطه وقال وهو يبتسم/Na, dann geben Feltqterp den Schoß des armen Bruder.
(حسنا اذن فالتقتربي لتعطي اخاك المسكين حضن)
بس هو ما انتبهه انها انتبهت هي يوم دخل ايده بداخل الشنطه ..
قال ب ابتسامه حانيه/Wie gesagt Amer die kurzen wurde wirklich schön die Haare, wie sie manchmal lange Haar der Schönheit sagen dunkelt.
(مثلما قال عامر بشعرك القصير اصبحت جميله حقا كما يقولون الشعر الطويل احيانا يظلم الجمال)
ابتسمت له وبهذي اللحظه طلع من الشنطه سوطه الطويل يلوح فيه بالهوء ويضرب فيه بالارض..
كانت تعرف ان فيه شجرها تحتها راح تحميها على الاقل من الموت ..
وهنا زينب رقت فوق الطاوله بسرعه وافتحت الدريشه وارفعت نفسها تطيح من فوقه ..
كانوا كلهم بصدمه وازداد صدمتهم يوم شافو السوط حتى الاستاذ وياسر اللي كانوا واقفين جنبه تراجعوا وبعض الطلاب قامو من مكانهم بخوف من ان يصيبهم السوط واكثر من الصدمه هذي زينب وهي تحاول تقفز من فوق دريشه واللي يوصل الطابق الرابع ..
كلهم بخوف قالوا حتى بعضهم قاموا من على الكرسي يلحقون عليها/لااا ،
وقبل ما تطيح هو لوح بالسوط بالهوء ورمى بدايته عليها تلف حول يدها ويجر السوط ويخليها تردد على ورا وعلى حرف الطاوله .. تأوهت بوجع وهي تمسك ظهرها المكان اللي طاحت عليه يوم هربت من بيت جدتها ومن فوق الجدران ،،
وقفت بألم وهي تقول بابتسامه/ماتغيرت وزادت مهاراتك ،
/لو ماعرف ان اخ.. اخوي مجنون ماكان طلعت كالسيدي(يقصد السوط) ولوحت فيه بالهوء ،
فهد وباسل وبعض الطلاب جوا لم زينب يتطمونون عن حالها بس قالت لهم وهي تضحك وتناظر ياسر/اشكرو ياسر على عرضنا لليوم ،
وقبل ما يتكلمون قال مهند وبحده/تجين بالطيب ولا اجيك بالغصب؟ ،
تقدمت له وهي ترسم ابتسامه مصطنعه امسكت ايده وجرته وراها واطلعت من الفصل ،
وبعد لحظات افتحت باب الفصل وقالت وهي تبتسم/استاذ اسف خروجي من دون اذن لا رجعت عاقبني وياسر قول لهم عن العرض اللي صار قبل شوي ،
وسكرت الباب .،،
-
-
راحو لابعد مكان ممكن عن عيون الناس وقفت قدامه والتفت عليه وبسرعه منها عطته كف!!
كان متوقع ردة فعلها وكان متوقع اكثر من كف وهذي ردة فعلها الطبيعيه بعد اللي سواه معها..
حس بنفسه وهو يطيح على الارض وفوقه زينب قاعده عليه وماسكه ياقة ملابسه(بداية ملابسه) وتناظر فيه بغضب ،
لحظات دقايق وفتره طويله وهم يناظرون في بعض زينب كانت تناظره بغضب وكرهه وتقربيا حزن واما هو كان يناظرها بهدوء متألم ..
قالت تحاول تصير هاديه/وش جابك هنا؟ ،
/جيت عشانك عشان اختي ،
قالت بغضب عالي/اختك؟؟ مين انا!!! لا تمزح معي الاخ مايترك اخته وانا اعتبرك مثل اي شخص عادي ،
ملامح الالم ترسمت بوجهه ف قال/مارح اتركك مره ثانيه ،
بنبره غاضبه/انت اخر واحد يتكلم عني وبعدين بي حق تقول جاي عشان اختي؟؟ هاه!!! لاصار لك الحق تكلم انت ماتصير الا ولد عمتي مو اخوي ،
/اسف ،
هزت فيه وهي تقول/اسف على ايش انك راحت قبل ثلاث سنوات بدون اي كلمة وداع او انك تركتني وانا بأمس الحاجه لك او على عدم اتصالك علي اي وحده بضبط تعتذر عنه؟؟ ،
/وين وعدك اللي قبل 12 سنه؟؟ وين اللي يقول"مارح اترك اختي الحلوه ابدا" وين راح الوعد ،
ارفعت راسها وهي تاخذ نفس وارجعت نظرها له وقالت وهي تبتسم بسخريه/انام من التعب والضرب اقوم ادور عليك ما اللقاك اسالهم عنك يقولون لي"سافر" ،
قالت بتعب/تعبت وارهقت انضربت وانذليت الكل ضحك علي والكل يناظرني النظرات اللي اكرهه وانت من اليوم الثاني سافرت هربت بيوم اللي اعلنوا فيه زواجي من حمد وانت كل اللي سويته هربت ،
/واللي زاد على اوجاعي سفرك ،
كملت وهي تضرب صدره بخفيف وتقول معاتبه/كنت كل ليله انتظر منك مكالمه او رساله مرت ثلاث سنوات وانا انتظر مثل الغبيه رقم جوالي ماغيرته عشان تتصل علي ،
كان يناظرها بألم وحزن مايدري وش يقول لو تدري بس انهم اغصبوه على السفر لو تدري انه مانع وبكل قوه لو تدري انه بذلك الوقت سافر ودموعه على وجهه ..
تركها تتكلم وتقول وطلع كل شي بخاطرها وكل شي كانت تبي تقوله قبل ثلاث سنوات كان يدري انها بحاله هيجان وتأثر ف خلها تكمل ،،
اسكتت وهي تتنفس بقوه كأنه كانت تركض ب مسافات طويله كانت تناظره بغضب وحزن وعتاب ..
اضحكت بغصه وخنقة العبره وهي تقول/لاني غبيه راح اعطيك فرصه اخيره ،
امدت ايده وقال ب ابتسامه وهو يلمس خصله من شعرها/صرتي احلا من قبل شعرك ظلم جمالك ،
كانت تحاول بجهد انها تحافظ على ملامح وجهها الغاضبه بس ماقدرت ف تورد وجهها بخجل ..
ضحك وهو يشوف كيف تحاول تحافظ على ملامحها وازداد ضحكه يوم شاف وجهها تورد ف سحبها وضمها وهو يبتسم/اختي احلا شي بالكون ،
ابتسمت وهي تغمض عيونها وافتحتها من جديد يوم اسمعت مهند يقول وهو يحاول يضحكها/الناس تطول وانتي تقصرين ،
اضربته على صدره بخفه وقالت وهي تضحك/اصلا القصر فتنه ،
ابتسم وهو يقول/فتنه عندك ماحد يحب القصيره ،
ارفعت راسها بنزعاج وقالت وهي تعقد حواجبها/الا كل الناس وخصوصا الرجال يحبون البنت القصيره ،
قال وهو يرفع حاجب ويبتسم/لا مافي احد اللي يحب القصيره ف تاكدي انه قصير ويبي وحده على طوله ،
قالت وهي ترفع نفسها/الا كلهم يحبون القصيره ،
مهند/لا ،
زينب/الا ،
مهند وهو يحاول يغيضها/لا ،
قامت وقالت بقهر/الا كلهم يحببون الا انت ،
ضحك عليها وهو يقوم وينفض ملابسه وكمل/طيب طيب كلهم يحبون القصار ارتحتي؟ ،
زينب مشت مخليته وراها وقالت وهي تقلد كلامه/كلهم يحبون اننينيننننن ،
مسك يدها وهو يضحك ،،
وقفوا عند الجسر اللي يفصل بين المدرسه والغابه قال مهند باعجاب/فعلا مثل ما وصفوا هالمدرسه"اقتباس من الجنه" ،
قالت زينب وهي تبتسم/لا جاء بالليل يصير المنظر جميل اكثر من النهار ،
بعد مده من الصمت قال مهند بهدوء/توقعت بجي واللقاك مختلطه مع الذئاب الموجوده بالمدرسه ،
(يقصد انها مصاحبه شباب)
زينب/امم في الحقيقه ،
وقبل ما تكمل اسمعتهم ينادونها ب"زيــــاد"
التفتت زينب لهم واعطتهم ابتسامه بس مهند ما التفت لانه توقع انهم يقصدون شخص ثاني بس انصدم وهو يشوف زينب تلوح لهم ب ابتسامه ،
وقفوا قدام زينب وهم يتفحصونها من فوق لتحت بقلق ..
قال فيصل وهو يلهث/اول ما سمعنا عن السوط والانتحار وانا ركضت ولقيت الباقي وراي المهم زياد ما صار لك شي ،
انتحار؟؟
زيااااد؟؟؟!!!
التفتت عليها وقال وهو معقد حواجبه/زياد؟؟.. زياد مين!! ،
التفتوا عليه ب استغراب ف قال تركي/زياد اللي واقف جنبك ،
ابتسم بسخريه وهو يقول/قصدك زين ،
واول ما قال نصف الاسم حتى حس برجل زينب وفهد تنداس على رجوله ف على طول استوعب وقال/اي صح صح زياد ،
بس لحظه!!
فهم تصرف زينب السريع بس تصرف فهد!! التفت عليه وهو معقد حواجبه على الفكره اللي براسه .. بس هذا مو وقته ف التفت على
زينب وقال وهو يبتسم ابتسامه ساخره/Der Idiot hat dir die diesen Namen?
(من هذا الغبي اللذي اعطاك هذا الاسم؟).
ردت له الابتسامه وقالت/عمتي ،
مهند بهدوء/Wenn ich dumm sage, meine ich, schön und wunderbar.
(عندما اقول بسخيف ف انا اقصد بجميل ورائع)
زينب/راح اقول لها ،
مهند ب ابتسامه/اوكي قولي لها وانا راح اقول لها مين اللي سرق ملابسها الداخليه وحرقتها لان حمالة الصدر ماجت عليها ،
طيروا الشباب عيونهم ..
زينب وهي ترجع شعرها لورا اذنها وبتحدي/اوكي قول لها عشان اقول لها مين اللي كسر ساعتها الذهبيه ،
مهند وهو يكتف ايدينه/اوه اوكي قولي لها عشان اقول لها مين سرق الخمسين من درجها وراح شرا فيها كعك وشكولاتات ،
زينب بنفس حركته/هه قول لها عشان اقول لها عن اللي كسر سيارة السواق لانه ماوداها للملاهي ،
مهند/اها اوكي قولي لها عشان.. ،
قاطعهم سامي وهو يقول/ترا حنا ه..،
وجاءه الرد السريع من الاثنين/انت اسكت ،
رفع ايده الثنتين بطريقة"انا استلم" وقال/اوكي ،
وهكذا استمر الفضايح مع بعض والشباب يسمعون وشكلهم مستمتعين ومصدومين من زينب ماتوقعوا ابدا ان عليها تصرفات وحركات طفوليه مثل هذي ..
ولو الشخص اللي جاء وسحب اذن مهند كان ماسكتوا وكملوا فضايح بعض ..
مهند/اااااااااا ،
/خليه يهددك بس انت ماتهدده فاهم؟ ،
ومع كل كلمه كان يسحب اذنه حتى اتركه ..
مهند وهو يمسك اذنه ويلمسها/هي عادي وانا ل..،
مهند بسرعه/هو هو عادي وانا لا وش التفريق هذا ،
.
نهااااية البااارت ...
تعليق