تويت
شعر ما قبلي
شعر ما قبلي
شعر ما قبلي صك أنتحار وشعري
العب مع الأطفال
فلا فرق كثير بيني وبين ما قبلي فنزولي
بعقلي الى عقول الأطفال فيه شيا
من الانتحار
ولا يقتل الشاعرة سوى الرجل الذي
يقيمك بكل ما تمتلكينه من قصائد ومعلقات
تشبه معلقات الجاهلية
فبالحقيقة كل الشعراء الكبار هم
عبارة عن أناس منتحرين
فالشعر العربي لا يقبل غيرهم
ولا يجالس غيرهم
فلكي تكون شاعرا أصيلا
لا مفر لك من الانتحار
فانتحارك الشعري هو انتحار في الحقيقة
انتحار مجازي للحفاظ به على سلامتك من الذين
ينتقدون الشعر ببعض قصائده لا بكل
ما يملكه من قصائد
وهنا يصبح الانتحار الوحيد المحبوب
في العربية ويجهله
الكثير
فلا يكون الانتحار محبوب الا بهذا الموطن
وهو وطن الشعر العربي
فانتحار الأنثى شعريا أن دل يدل
على رجاحة عقلها
فالرجل العربي لا تعجبه أن تكون
بجانبه وبسريره أمراه كل الوطن العربي
يتغزل بشعرها
فهنا الشاعرة تتعمد قفل الباب على الشيطان
حتى لا يذهب عقل رجلها وزوجها بالشكوك القاتلة والمزعجة
لكثرة أشعارها
فالشيطان يجري بدم الرجل
مجرى الدم
فالشعر هو ماده شعرية عند أهله
ينقلها بصيغتها الثقات
منهم
بلا خزعبلات وبلا اعتقادات
واهية
ما أنزل بها من سلطان
حرفه بينهم يتقنون ممارستها
بإتقان
فكل خليفة عصر هو ثقة
أن كان هذا الخليفة في العصر
الجاهلي أو في العصر
الإسلامي
فلا يستطع الشيطان أن يدخل
بين اثنان كل واحد ممسك بيد أخيه
أو أخته
أما من حيث السعادة والشقاوة
فالسماء
عند الثقات فسيحة لا ترتبط
بشعرهما ولا يربطها
بشعرهما
فأنت أو أنتي يا صديقتي لن تستطيعي
ان تضمني السعادة لمن يقر بأنه لم يصدر منه شيا
بالشعر
حتى استحق السعادة على هذا
الشعر
فالقضية قضية نقل مع عدم الحكم
على الناقل
فمنذ الخليقة وهناك خلفاء ومنهم من لم يعرف الإسلام
وكان كل عبادته هي التضرع الى الأصنام
فمن كان في العصر الجاهلي فنجزم
بأنه من أهل النار حتى ولو كان خليفه
بالشعر العربي
ومن وآفق الإسلام فلا له من شعره سوى قدره
بأنه ناقل الشعر العربي الى
عصره
فلست أجيد الفقه ولا أجيد تعليم ألاطفال
الشعر كل الذي أجيده
بان خليفة الشعر العربي مجرد حارس
لا يحاسب على ماورد في قصائده مثلما لا يجاز
على ما ليس له
فليس من المعقول نأتي الى الشاعرة الكبيرة
والعظيمة ونقول لها أحسنتي
وسوف تاجرين على شعرك الذي لا حول لها
فيه ولا قوة
نجزم بخلافة الشعر لكل الخلفاء بالشعر ولا نجزم
بسعادتهم وشقاوتهم
فما يطرحه علينا سؤال الى القارئ الكريم
ماهو الشعر الذي يدخل صاحبه
الجنة
فالجواب بسيط الشعر ماده مستقلة
ليس لصاحبه وصاحبته
منه شيا
ومن ظن أنه سينجو بشعره
فقد خسر
لا أحد ينجوا بالشعر ولن
تجدوا من نجا بشعره لا في القديم ولا في
الشعر المعاصر
فلا أريد من القارئ لأشعاري
الحكم بتقوى صاحبة الأشعار فانا أعلم
بإعمالي منه
فلا يحكم بما لايعلم عني فيتسبب بظلمي
ويتسبب لنفسه بالهلاك
إن أعجبه نقل الشعر ينقله بصمت
ولا يتعرض لي بظلم
فلا تظلمني يا صديقي ونقل
عني
فليس لي من الشعر غير أسمي
ليس لي غير أسمي
الغربه
شعر ما قبلي صك أنتحار وشعري
العب مع الأطفال
فلا فرق كثير بيني وبين ما قبلي فنزولي
بعقلي الى عقول الأطفال فيه شيا
من الانتحار
ولا يقتل الشاعرة سوى الرجل الذي
يقيمك بكل ما تمتلكينه من قصائد ومعلقات
تشبه معلقات الجاهلية
فبالحقيقة كل الشعراء الكبار هم
عبارة عن أناس منتحرين
فالشعر العربي لا يقبل غيرهم
ولا يجالس غيرهم
فلكي تكون شاعرا أصيلا
لا مفر لك من الانتحار
فانتحارك الشعري هو انتحار في الحقيقة
انتحار مجازي للحفاظ به على سلامتك من الذين
ينتقدون الشعر ببعض قصائده لا بكل
ما يملكه من قصائد
وهنا يصبح الانتحار الوحيد المحبوب
في العربية ويجهله
الكثير
فلا يكون الانتحار محبوب الا بهذا الموطن
وهو وطن الشعر العربي
فانتحار الأنثى شعريا أن دل يدل
على رجاحة عقلها
فالرجل العربي لا تعجبه أن تكون
بجانبه وبسريره أمراه كل الوطن العربي
يتغزل بشعرها
فهنا الشاعرة تتعمد قفل الباب على الشيطان
حتى لا يذهب عقل رجلها وزوجها بالشكوك القاتلة والمزعجة
لكثرة أشعارها
فالشيطان يجري بدم الرجل
مجرى الدم
فالشعر هو ماده شعرية عند أهله
ينقلها بصيغتها الثقات
منهم
بلا خزعبلات وبلا اعتقادات
واهية
ما أنزل بها من سلطان
حرفه بينهم يتقنون ممارستها
بإتقان
فكل خليفة عصر هو ثقة
أن كان هذا الخليفة في العصر
الجاهلي أو في العصر
الإسلامي
فلا يستطع الشيطان أن يدخل
بين اثنان كل واحد ممسك بيد أخيه
أو أخته
أما من حيث السعادة والشقاوة
فالسماء
عند الثقات فسيحة لا ترتبط
بشعرهما ولا يربطها
بشعرهما
فأنت أو أنتي يا صديقتي لن تستطيعي
ان تضمني السعادة لمن يقر بأنه لم يصدر منه شيا
بالشعر
حتى استحق السعادة على هذا
الشعر
فالقضية قضية نقل مع عدم الحكم
على الناقل
فمنذ الخليقة وهناك خلفاء ومنهم من لم يعرف الإسلام
وكان كل عبادته هي التضرع الى الأصنام
فمن كان في العصر الجاهلي فنجزم
بأنه من أهل النار حتى ولو كان خليفه
بالشعر العربي
ومن وآفق الإسلام فلا له من شعره سوى قدره
بأنه ناقل الشعر العربي الى
عصره
فلست أجيد الفقه ولا أجيد تعليم ألاطفال
الشعر كل الذي أجيده
بان خليفة الشعر العربي مجرد حارس
لا يحاسب على ماورد في قصائده مثلما لا يجاز
على ما ليس له
فليس من المعقول نأتي الى الشاعرة الكبيرة
والعظيمة ونقول لها أحسنتي
وسوف تاجرين على شعرك الذي لا حول لها
فيه ولا قوة
نجزم بخلافة الشعر لكل الخلفاء بالشعر ولا نجزم
بسعادتهم وشقاوتهم
فما يطرحه علينا سؤال الى القارئ الكريم
ماهو الشعر الذي يدخل صاحبه
الجنة
فالجواب بسيط الشعر ماده مستقلة
ليس لصاحبه وصاحبته
منه شيا
ومن ظن أنه سينجو بشعره
فقد خسر
لا أحد ينجوا بالشعر ولن
تجدوا من نجا بشعره لا في القديم ولا في
الشعر المعاصر
فلا أريد من القارئ لأشعاري
الحكم بتقوى صاحبة الأشعار فانا أعلم
بإعمالي منه
فلا يحكم بما لايعلم عني فيتسبب بظلمي
ويتسبب لنفسه بالهلاك
إن أعجبه نقل الشعر ينقله بصمت
ولا يتعرض لي بظلم
فلا تظلمني يا صديقي ونقل
عني
فليس لي من الشعر غير أسمي
ليس لي غير أسمي
الغربه
تعليق