قصة فتاة تعيش في رعب حقيقي عندما يدق جرس الباب

تقليص
X
 
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • ماشيه بعزاها محد يهزها
    عـضـو
    • Feb 2007
    • 25
    • :a: :a: ربي لآ لله إلى أنت سبحانك أني كنت من الظالمين:a: :a:

    قصة فتاة تعيش في رعب حقيقي عندما يدق جرس الباب

    قصة فتاة تعيش في رعب حقيقي عندما يدق جرس الباب



    تقول الفتاة :



    أنا فتاة في الثالثة والعشرين.. أمر بحالة نفسية سيئة للغاية سببها تصرفاتي الطائشة غير المحسوبة ، إنني أعترف بخطأ تماديت فيه حتى غرقت في بحار الندم.. توفي والدي فترك بموته فراغا نفسيا وعاطفيا كبيرا فلجأت للإنترنت أشغل نفسي في محاولة للهرب من الحزن والاكتئاب الذي خلقه رحيل والدي ، تعرفت على شبان وشابات عن طريق «الإنترنت» فكنت أتحدث إليهم لساعات طويلة. وما لبثت أن تعرفت على شاب يقيم في مدينة قريبة من مدينتي تشعبت نقاشاتنا وحواراتنا ثم طلب رقم هاتفي فرفضت وبعد إلحاح منه أعطيته رقم جوالي وأصبح كثير الاتصال.. بعد ذلك طلب لقائي فرفضت أيضا وبعد إلحاح قابلته في أماكن عامة وتعددت لقاءاتنا.. وفي هذه الأثناء تعرفت على شاب اخر.. كان لطيفا وملما بالمواقع وخبايا الإنترنت فكنت أتعلم منه ما أجهله ، تعددت مكالماتنا ونقاشاتنا وطلب رقم هاتفي، وبعد تردد أعطيته إياه ثم طلب لقائي فخرجت للقائه ، وهكذا وأنا أتخبط فما الذي أفعله بنفسي؟! ثم تعرفت على شاب ثالث كان ألطفهم وشعرت معه بالحب في حين أن الاثنين السابقين كنت أشعر بهما كأخوتي أسمع أخبارهما.. أشاركهما حل مشاكلهما وهكذا استمرت علاقتي بهؤلاء الثلاثة إلى أن اكتشفت أختي الأمر نصحتني أن اتركهم فوعدتها بذلك لأسكتها .
    تقدم لخطبتي شاب ممتاز.. فرحت لأني وجدت فيه طوق نجاة لأنهي علاقاتي على النت.. وفعلا تمت الخطوبة وطلبت منهم أن يدعوني وشأني وأنهيت علاقتي بهم.. اثنان منهم وافقا أما الثالث وهو الأول فلم تعجبه فكرة تركي له فقام كعادة المتمرسين بالكومبيوتر بمراقبة بريدي الإلكتروني ورأى رسائلي للشخصين ورسائلهما لي فطبعها وأرسلها على عنوان منزلي وعندما رأيتها صعقت وكدت أموت وسارعت بإحراقها خشية أن تقع في يد خطيبي الذي يحبني وأحبه ولكني أشعر بالخوف والقلق أن ينفضح أمري فيتركني خطيبي الذي أحبه وأشعر بذنب كبير نحوه.. أعيش في رعب حقيقي كلما رن جرس المنزل أو الجوال أو الرسائل الخاصة بي.. أو مفاتحة أسرتي لي بأي موضوع أظن أنهم عرفوا بعلاقتي الطائشة ، إنني متعبة ، أشعر بأني غير جديرة بعملي وأنا معلمة.. أشعر أني لست أهلا لهذه المهنة الشريفة.. ولست أهلا لثقة أهلي.. إنني نادمة.. نادمة.. نادمة
  • عاشقة الهموم
    عـضـو
    • Feb 2007
    • 16

    #2
    رد : قصة فتاة تعيش في رعب حقيقي عندما يدق جرس الباب

    مشكورة اختي على القصة وانشالله اتكون عبرة

    خط الموت على ابن ادم
    كمخط القلادة على جيد الفتاة

    تعليق

    • شمعة الحنين
      عـضـو فعال
      • Feb 2007
      • 55

      #3
      رد : قصة فتاة تعيش في رعب حقيقي عندما يدق جرس الباب

      شكرا لكي اختي على القصة الرائعة

      هذا عشان يعلم الفتاة انها مش تعطي لاحد اميلاتها الا للي بتعرفهم


      ويسلموا على القصة

      تعليق

      • *مزون شمر*
        عضو مؤسس
        • Nov 2006
        • 18994

        #4
        رد : قصة فتاة تعيش في رعب حقيقي عندما يدق جرس الباب

        مسكينه الله يعينه

        اتمنى ان بناتنا يعتبرون

        شكرا اختي على القصه

        تعليق

        • أخطر انسانة
          عضو متألق
          • Aug 2008
          • 275

          #5
          مشكووورة اختي عالقصة ..
          يا ليت كل البنات يقرروها

          تعليق

          • ●● sooso ●●
            عـضـو
            • Aug 2008
            • 45

            #6
            القصه حلووووووووه

            يسلموو

            تعليق

            google Ad Widget

            تقليص
            يعمل...