رد: روايتي الأولى غدو المكافحة الجزء الأول
البارت الرابع والعشرون
في بيت رواف
في غرفة غيداء وغالية
الساعة 3 م
غيداء تنهدت ماما أنا أحب أجرب وأنتي ما تأدبني
الثقة وتعلميني
وراحت المركز
في السعودية
في الرياض
في مركز أسيا
في الدور الأرضي
في القاعة
الساعة 4 م
المحاضرة كانت أنوار على الطريق
عن القرب من الله
غيداء قاعدة قدام قدام المكيف وكانت تبكي بصمت مقهورة من تصرفات سمر وبدأت تفكر متى تفهمني ماما وربي تعبت منها خلاص حتى بدأت تنكتم
الأستاذة فيك شي
غيداء ما زالت تبكي لا
المشرفة جات تبين أتصل على أهلك
غيداء زاد بكاها لا
المشرفة تبين شي
غيداء لا
المشرفة جابت لها
مويه تفضلي
غيداء شكرا
وأخدتها منها
المشرفة عفوا
وراحت
ورجعت البيت
وراحت للغرفتها
في بيت رواف
في غرفة غيداء وغالية
الساعة 8 م
غيداء قعدت تقرأ قرأن إلى الفجر
ونامت
بعد 10 أيام
الأربعاء
1432/9/30 ه
ليلة عيد الفطر
في بيت رواف
في غرفة غيداء وغالية
الساعة 2 م
غيداء صحيت فتحت دفتر مذكراتها وبدأت تكتب العنوان
عبد العزيز
مع تاريخ اليوم واليوم
عبد العزيز أو عزوز زي ما أدلعو الأخ الكبير والاستثنائي اللي دخل حياتي في أصعب مراحلها في الوقت اللي كنت فاقدة الأمل من الحياة ويائسة منها وحاولت أنهيها بأي طريقة من دون ما أحسب حساب تصرفاتي اللي كانت راح تودبني على جهنم عدل يعني سيدة جد متهورة يا ريت يعني ليت وجود عبد العزيز في حياتي يعوضني با ترى راح ألافي فيه الأخ اللي انحرمت منو طول عمري راح يحبني كأخت زي أخوه فهد ولا راح يروح تفكيرو للبعيد جد الدنيا عجيبة وصدفها غريبة للأن مو مصدقة أنو عزوز أخويه بس هوا مو مقصر معايا يهتم بيا ويسأل عني بابن أنو حبني الله لا يحرمني منو أبدا يا رب
وسكت الدفتر
سمر دخلت بعصبية أبغى أفهم للفين تبغي توصلي بحركاتك دي أنتي تبغي تجنيني وتجيبي لي الصمرقع أنتي حاسة أننا بعيدين عنك وأنو أنتي ناقصة حنان صح
انتهى البارت
البارت الرابع والعشرون
في بيت رواف
في غرفة غيداء وغالية
الساعة 3 م
غيداء تنهدت ماما أنا أحب أجرب وأنتي ما تأدبني
الثقة وتعلميني
وراحت المركز
في السعودية
في الرياض
في مركز أسيا
في الدور الأرضي
في القاعة
الساعة 4 م
المحاضرة كانت أنوار على الطريق
عن القرب من الله
غيداء قاعدة قدام قدام المكيف وكانت تبكي بصمت مقهورة من تصرفات سمر وبدأت تفكر متى تفهمني ماما وربي تعبت منها خلاص حتى بدأت تنكتم
الأستاذة فيك شي
غيداء ما زالت تبكي لا
المشرفة جات تبين أتصل على أهلك
غيداء زاد بكاها لا
المشرفة تبين شي
غيداء لا
المشرفة جابت لها
مويه تفضلي
غيداء شكرا
وأخدتها منها
المشرفة عفوا
وراحت
ورجعت البيت
وراحت للغرفتها
في بيت رواف
في غرفة غيداء وغالية
الساعة 8 م
غيداء قعدت تقرأ قرأن إلى الفجر
ونامت
بعد 10 أيام
الأربعاء
1432/9/30 ه
ليلة عيد الفطر
في بيت رواف
في غرفة غيداء وغالية
الساعة 2 م
غيداء صحيت فتحت دفتر مذكراتها وبدأت تكتب العنوان
عبد العزيز
مع تاريخ اليوم واليوم
عبد العزيز أو عزوز زي ما أدلعو الأخ الكبير والاستثنائي اللي دخل حياتي في أصعب مراحلها في الوقت اللي كنت فاقدة الأمل من الحياة ويائسة منها وحاولت أنهيها بأي طريقة من دون ما أحسب حساب تصرفاتي اللي كانت راح تودبني على جهنم عدل يعني سيدة جد متهورة يا ريت يعني ليت وجود عبد العزيز في حياتي يعوضني با ترى راح ألافي فيه الأخ اللي انحرمت منو طول عمري راح يحبني كأخت زي أخوه فهد ولا راح يروح تفكيرو للبعيد جد الدنيا عجيبة وصدفها غريبة للأن مو مصدقة أنو عزوز أخويه بس هوا مو مقصر معايا يهتم بيا ويسأل عني بابن أنو حبني الله لا يحرمني منو أبدا يا رب
وسكت الدفتر
سمر دخلت بعصبية أبغى أفهم للفين تبغي توصلي بحركاتك دي أنتي تبغي تجنيني وتجيبي لي الصمرقع أنتي حاسة أننا بعيدين عنك وأنو أنتي ناقصة حنان صح
انتهى البارت
تعليق