يولاند الحياة
روايتي الثانية
(( سراجي أنت ))
أتمنى أن تنال إعجابكم و استحسانكم
هذه الرواية الثانية لي
فالأولى لم أكملها لقلة التفاعل
فأتمنى أن أكون تعلمت و أضفت الأجمل
فأتمنى أن تكون هذه المرة هي الأفضل
و أيضا روايتي هذه على نمط روايتي الأولى لكي أبقي أثرها
**************************
البارت الأول
إيطاليا – روما
عند بائع الورود
تقف فتاة بحسنها الخلاق
بجمالها الأسطوري
ترتدي لباس باللون الأبيض
و يتطاير شعرها مع نسمات الهواء
تطلب من البائع أن يعطيها ورد
أعطاها الورد
و مشت ذاهبة
تنظر إلى ورود اليولاند
و ذهبت إلى شقتها الرائعة ذات التصميم الغربي
و صلت و دخلت
وفوقها سقف من الزجاج و الخشب أسود
و له درج يشبه السلم خشب أسود
و من فوق رفوف لوضع الأشياء عليها
و من اليسار توجد غرفة مفتوحة بلا باب
يوجد فيها مكتب صغير
من الزجاج و كرسي أحمر
و من اليسار يوجد مكان مرتفع قليلا موضوع عليه مفرش نوم
تقدمت و وضعت الورود بمزهرية
من الزجاج و الشرائط العسلية
و من ثم تقدمت و مرت من الصالة إلى غرفتها المتوسطة الحجم بتصميمها الغربي
بدون باب
و بدلت ملابسها
و ارتدت ملابس للبيت مريحة
و جلست بالصالة و هي تفكر بالغد
سأصف لكم بطلتي
(( يولاند معناه (( زهرة البنفسج )): هذا اسم بطلتي بطلتي جمالها أسطوري بيضاء جدا شعرها أشقر فاتح و طويل إلى نهاية ظهرها و ناعم جدا و كثيف جدا و عيونها لوزية غائرة جاحظة رمادية فاتحة و واسعة و كبيرة
و أنفها حاد و صغير و رموشها طويلة و مقلوبة و منحنية إلى الخارج شقراء غامقة
و حواجبها محددة شقراء غامقة مستقيمة و مقوسة من الأطراف
و شفاهها قرمزية و مكتنزة متوسطة الحجم مملوءة و بطلتي لديها جسم لا يقارن بجسم عارضات الأزياء من شدة جماله و بطلتي طويلة نسبة إلى أبيها طولها 180 و نحيفة و صوتها تغريد صوتها أجمل صوت بالوجود عمرها 25 سنة و ذكية جدا و عبقرية
عصبية لكنها حنونة جدا و طيبة جدا عاقلة خجولة جدا و تستحي كثيرا لكن أحيانا إذا كان الشخص معصبة منه أو حزينة من دون أن تنتبه لا تستحي متعلمة فنون القتال مثل أمها و أختها و إذا أحد فعل لها شيء سيء لا تسامحه بسهولة ))
لأقول لكم قصة بطلتي
(( بطلتي يولاند قرر جدها والد أمها بتزويجها عندما كان عمرها 15 عشر سنة إلى حفيده المتزوج من فتاة و يحبها لكنها لا تنجب الأولاد و تزوجت بطلتي ابن خالها مغصوبة
و كانت مع زوجها مثل الأغراب كل واحد بغرفة و أصبح يعامل الشاب بطلتنا بشكل جيد حتى ظنت أنه يحبها و لكنهم ظلوا مثل الأغراب
حتى أتى يوم و سمعت بطلتنا الشاب و هو يقول لزوجته الأولى أنها إذا أرادت سيطلق بطلتنا فغضبت بطلتنا جدا و قالت عنه و عن زوجته الأولى كلام سيء فصفعها الشاب و طلقها و منذ ذلك اليوم اختفت بطلتنا و لا أحد يعرف عن مكانها سوى أهلها و أخوتها أما الشاب فمنذ ذلك اليوم اختفى حبه لزوجته الأولى لا يعرف كيف لكنه لم يعد يحبها و أصبح يعاملها كزوجة لا كحبيبة و لا يكن لها ذرة حب ))
قامت بطلتي و ذهبت إلى غرفتها
و نامت
**************************
فاقت بطلتي في الصباح
و قامت و تحممت
و خرجت لكي تلبس و لبست
و لفت شعرها إلى الأعلى بشكل عشوائي
و لبست شنطة سبورت سوداء كبيرة كتف واحد
و خرجت من الشقة
**************************
وصلت بطلتي إلى المطار
نزلت من السيارة و أخذت شنطتها الكبيرة و جرتها متجهة إلى داخل المطار
وصلت إلى داخل المطار
و بينما هي تمشي سمعت أحد من خلفها يقول : yoland alfio ………
(( يولاند ألفيو ال .... ))
و يوجد جانبهم شاب و ثلاث فتيات عندما سمعوا الإسم أداروا بوجوههم باتجاههم بصدمة كبيرة
و رأوا بطلتي و التي التفت بابتسامة لمناديها
و لم تنتبه لهم
اقترب الرجل منها و ضمها
" بالإيطالي "
يولاند بابتسامة : Mio zio
طريقة نطقه : (( ميو زيو ))
(( عمي ))
(( عم يولاند أليسيو : طويل أبيض أشقر و عيونه رمادية يملك معهد لتعليم الرقص و عنده ابن يكون أخوها بالرضاعة اسمه آلدو ))
و اقترب آلدو و ضم يولاند
و سألها استعدادها للسفر فأجابته أنها مستعد
و ما زالت عيون الشاب و الثلاث فتيات يناظرونهم بصدمة
و سلمت يولاند على عمها و ابنه و ذهبت و ركبت الطيارة و طارت الطيارة
و أثناء ذهابها و ركوبها للطائرة و طيران الطائرة
كان الشاب و الفتيات قد صدموا أكبر صدمة بحياتهم
*******************
نهاية البارت
روايتي الثانية
(( سراجي أنت ))
أتمنى أن تنال إعجابكم و استحسانكم
هذه الرواية الثانية لي
فالأولى لم أكملها لقلة التفاعل
فأتمنى أن أكون تعلمت و أضفت الأجمل
فأتمنى أن تكون هذه المرة هي الأفضل
و أيضا روايتي هذه على نمط روايتي الأولى لكي أبقي أثرها
**************************
البارت الأول
إيطاليا – روما
عند بائع الورود
تقف فتاة بحسنها الخلاق
بجمالها الأسطوري
ترتدي لباس باللون الأبيض
و يتطاير شعرها مع نسمات الهواء
تطلب من البائع أن يعطيها ورد
أعطاها الورد
و مشت ذاهبة
تنظر إلى ورود اليولاند
و ذهبت إلى شقتها الرائعة ذات التصميم الغربي
و صلت و دخلت
وفوقها سقف من الزجاج و الخشب أسود
و له درج يشبه السلم خشب أسود
و من فوق رفوف لوضع الأشياء عليها
و من اليسار توجد غرفة مفتوحة بلا باب
يوجد فيها مكتب صغير
من الزجاج و كرسي أحمر
و من اليسار يوجد مكان مرتفع قليلا موضوع عليه مفرش نوم
تقدمت و وضعت الورود بمزهرية
من الزجاج و الشرائط العسلية
و من ثم تقدمت و مرت من الصالة إلى غرفتها المتوسطة الحجم بتصميمها الغربي
بدون باب
و بدلت ملابسها
و ارتدت ملابس للبيت مريحة
و جلست بالصالة و هي تفكر بالغد
سأصف لكم بطلتي
(( يولاند معناه (( زهرة البنفسج )): هذا اسم بطلتي بطلتي جمالها أسطوري بيضاء جدا شعرها أشقر فاتح و طويل إلى نهاية ظهرها و ناعم جدا و كثيف جدا و عيونها لوزية غائرة جاحظة رمادية فاتحة و واسعة و كبيرة
و أنفها حاد و صغير و رموشها طويلة و مقلوبة و منحنية إلى الخارج شقراء غامقة
و حواجبها محددة شقراء غامقة مستقيمة و مقوسة من الأطراف
و شفاهها قرمزية و مكتنزة متوسطة الحجم مملوءة و بطلتي لديها جسم لا يقارن بجسم عارضات الأزياء من شدة جماله و بطلتي طويلة نسبة إلى أبيها طولها 180 و نحيفة و صوتها تغريد صوتها أجمل صوت بالوجود عمرها 25 سنة و ذكية جدا و عبقرية
عصبية لكنها حنونة جدا و طيبة جدا عاقلة خجولة جدا و تستحي كثيرا لكن أحيانا إذا كان الشخص معصبة منه أو حزينة من دون أن تنتبه لا تستحي متعلمة فنون القتال مثل أمها و أختها و إذا أحد فعل لها شيء سيء لا تسامحه بسهولة ))
لأقول لكم قصة بطلتي
(( بطلتي يولاند قرر جدها والد أمها بتزويجها عندما كان عمرها 15 عشر سنة إلى حفيده المتزوج من فتاة و يحبها لكنها لا تنجب الأولاد و تزوجت بطلتي ابن خالها مغصوبة
و كانت مع زوجها مثل الأغراب كل واحد بغرفة و أصبح يعامل الشاب بطلتنا بشكل جيد حتى ظنت أنه يحبها و لكنهم ظلوا مثل الأغراب
حتى أتى يوم و سمعت بطلتنا الشاب و هو يقول لزوجته الأولى أنها إذا أرادت سيطلق بطلتنا فغضبت بطلتنا جدا و قالت عنه و عن زوجته الأولى كلام سيء فصفعها الشاب و طلقها و منذ ذلك اليوم اختفت بطلتنا و لا أحد يعرف عن مكانها سوى أهلها و أخوتها أما الشاب فمنذ ذلك اليوم اختفى حبه لزوجته الأولى لا يعرف كيف لكنه لم يعد يحبها و أصبح يعاملها كزوجة لا كحبيبة و لا يكن لها ذرة حب ))
قامت بطلتي و ذهبت إلى غرفتها
و نامت
**************************
فاقت بطلتي في الصباح
و قامت و تحممت
و خرجت لكي تلبس و لبست
و لفت شعرها إلى الأعلى بشكل عشوائي
و لبست شنطة سبورت سوداء كبيرة كتف واحد
و خرجت من الشقة
**************************
وصلت بطلتي إلى المطار
نزلت من السيارة و أخذت شنطتها الكبيرة و جرتها متجهة إلى داخل المطار
وصلت إلى داخل المطار
و بينما هي تمشي سمعت أحد من خلفها يقول : yoland alfio ………
(( يولاند ألفيو ال .... ))
و يوجد جانبهم شاب و ثلاث فتيات عندما سمعوا الإسم أداروا بوجوههم باتجاههم بصدمة كبيرة
و رأوا بطلتي و التي التفت بابتسامة لمناديها
و لم تنتبه لهم
اقترب الرجل منها و ضمها
" بالإيطالي "
يولاند بابتسامة : Mio zio
طريقة نطقه : (( ميو زيو ))
(( عمي ))
(( عم يولاند أليسيو : طويل أبيض أشقر و عيونه رمادية يملك معهد لتعليم الرقص و عنده ابن يكون أخوها بالرضاعة اسمه آلدو ))
و اقترب آلدو و ضم يولاند
و سألها استعدادها للسفر فأجابته أنها مستعد
و ما زالت عيون الشاب و الثلاث فتيات يناظرونهم بصدمة
و سلمت يولاند على عمها و ابنه و ذهبت و ركبت الطيارة و طارت الطيارة
و أثناء ذهابها و ركوبها للطائرة و طيران الطائرة
كان الشاب و الفتيات قد صدموا أكبر صدمة بحياتهم
*******************
نهاية البارت
تعليق