لكن لا تقول ماهو من لوازم الزواج عاد

يكون فيه موده ومحبه بس نتحاشا انها توصل لمرحلة ان هالشخص يأثر على مودنا وراحة بالنا,

اقوله وما زلت وادلل بما قلتيه

بس نتحاشا انها توصل لمرحلة ان ها الشخص يؤثر على مودنا

وصولنا لحب حقيقي لايبقي لنا في انفسنا شيئا فاي مود نتحاشى او نخاف عليه ؟!!!
يجب علينا ان نعرف كيفية الحب الحقيقي لاكيف ما نريده ونتصوره :
قال فاذا احببته كنت سمعه الذي يسمع به وبصره الذي يبصر به ويده التي يبطش بها ورجله التي يمشي عليها .
فالحب المتكافئ نعمة من الله فيها سعادة استثنائية لحياة زوجيه والحب من طرف واحد عبودية استثنائية لاحول لنا فيها ولاقوة . مشكلتنا مع الحب انه فعل يحببنا فيمن يفعله
وليس شرطا لازما لمحبته لنا .هنا تكون المواجع . فانتبهوا من ربط الحياة الزوجية بالحب فلو كان لازما لها لشرع لها قال : وجعل بينكم مودة ورحمة لانه الاعلم بما يصلح لخلقه ...
هو اعلم بما في نفوسكم
دمتم بخير

بس لو يخفف شوي من النقاشات وياخذها باقل حده ووساعه صدر وكذا كان تضبط الامور بس وربي مبدع الرجال ربي يوفقه .

يا الغالي والله اني ابسط مما ودك وما تتخيله لكني حريص على الفهم لكل ما يكتب نعم اسلوبي في الكتابة صعب الفهم ارهقني واتعب قرائي فمسالة سعة الصدر من فضل ربي كل المساحات لمحاوري يبحر اين وكيف ما يريد ليس لدي حساسية مما يقول الا عند تجاوز حدودي بدون اعتذار قيل عن شخصي ما لايجب قوله ولم التفت الى كلمة من ذلك لان همي ايصال رسالتي بغض النظر عن من اكون .

واما الحدة فتكون في اثبات ما يقال وفي فهمي تلك بيان وليس حده فدعني اوضح لك وللقراء الكرام ما اعنيه واستاذن الفاضلة طيف في التعقيب ... لاجل هذا البيان فقط ... وليس لما سبق من حوار . قالت عن المراة ...
هن بذلك كاملات لأنهن شقائق الرجال

... فاضفت الكمال هنا على كل من الرجل والمراة ... والكمال لله وحده لايمكن تجزأته او توصيفه بغير ذلك فموقفي هنا من وصف لايليق الا بالخالق ان يوصف به مخلوق تحت مبررات لايمكن قبولها وموقفي من عدم القبول مستند لتوجيه شرعي . قال من جاءكم ترضون دينه وخلقه فزوجوه فدل على وجود نقص في الرجل كان في دينه او في خلقه فكيف نقول بكماله . قال ان كره منها خلقا رضي منها اخر فدل على وجود نقص في خلق المراة وغير ذلك من الشواهد نصا وهديا لااقول بذلك عيبا فذلك خلق الله وهبة الخالق لعبده ولكن لانني افهم توصيف الكمال كما وصف . فانا هنا لاازايد على فهم لم يشرع لذلك لن اقبل بمن حجته تبرير لفهم مقابل تشريع من نص او هدي فلاحجة لي الا بيان تشريع منزل فان قبلت بغير ذلك كنت كمن قيل عنه ... فان صدق عاقل بما لايعقل فلا عقل له .. ما زال في الجو غيم وفقك الله وسدد لحق خطاك .

نور الفجر شاركنا وش رايك بالكلام اللي ينقال للشخص اللي يفكر يعدد في الزواج والهجوم عليه من بعضهم بس لانه بيعدد او فعلا عدد واخذ اكثر من زوجه !! والاصل ترا في الزواج التعدد الى لمن خاف ان لايعدل فيبقى على زوجه وحده هذا اذ بناخذها من الناحيه الدينيه

اولا قولك اخي الكريم ... والاصل في الزواج التعدد ... لااحيط بذلك علما ...فالاصل في التعدد كما افهمه العدل عندما يكون المقصد الحقيقي منه . فان كان التعدد لحاجة وجدنا العدالة ظاهرة في الزواج القائم واقتضت الحاجة للتعدد .. اما ان كان هناك ميلا يعجزه تقويمه كان التعدد نكاية بما عجز عنه وهنا يستحيل العدل لعدم عدالة اسباب التعدد ... ولن تعدلوا كل العدل ولو حرصتم ...
اخي الفاضل : ان الله بعباده خبير بصير ... لذلك شرع التعدد لحكمة وحده يعلمها ... ومن الحكم الظاهره كره الزوجة للتعدد لان ذلك دافعا لها لبذل مزيد من الحرص لتلافيه مما يخلق حياة زوجيه مستقرة تكون ثمرتها مجتمع مترابط من اجل اعمار الكون كهدف اولى لهذه الرابطة .

عندما يكون التعدد لحاجة واقصد الحاجة الشرعية من نص او هدي او اجماع او عرف لاتعارض فيه مع التشريع تبدا العدالة من نظرة الشخص لقدرته على ادراة حياته الزوجية بتعددها . الاحتواء .. بحيث يكون قادرا على احتواء كل الزوجات في كل الظروف ..القدرة المادية حتى لايحدث خللا في امر القوامة ... الرعاية كلكم راع وكلكم مسؤؤل عن رعيته كم من الاشخاص يكون قادرا على رعايتهم حتى يتحكم في تنظيم النسل فلا يغلب الماء على الدقيق فيحدث ما تخشى عواقبه . فبيت القصيد اخي الكريم ليس في التعدد كتشريع شرعه الخالق لخلقه لانه الادرى بما يتوافق ومصالحهم ولكن المشكلة تكمن في شخص المعدد وشخص القابل به من يكون ؟ انه كان ظلوما جهولا . فلانسان كما وصفة الامام على كرم الله وجهه ركب من عقل ومن شهوة وركب الملائكة من عقل دون شهوه وركب الحيوان من شهوة دون عقل فجاء تركيبه من جهتين فان سما عقله على شهوته كان فوق الملائكة وان غلبت شهوته كان ادني من ادني حيوان . هذه نظرة عامة وسافصل في ذلك لاحقا . وفق الله الجميع لكل خير
اخوي الوسمي تكفى لايدري نفر وش قلت ثم يخرشني تراه يخووووووف .

* الوسمي *

ثاني شي شكر نور الفجر كتبت فـ ابدعت كعادتك لكن بختلف كـ العاده معك شويتين
نجي للمبدع نور يوم يقول مدري عن الاصل اذ التعدد او لا ؟
الايه واضحه وانا اخوك (( فانكحوا ما طاب لكم من النساء مثنى وثلاث ورباع فإن خفتم ألا تعدلوا فواحدة أو ما ملكت أيمانكم ذلك أدنى ألا تعولوا ))
شايف حتى اللي ماعنده قدره اباح لهم سبحانه ان يكملو النصاب بالجواري
بس ماش ماعاد فيه جواري الحين

لا اميل كثيرا اخي الكريم الى التحجج بايات دلت على التعدد قد يغيب عني المقصد الحقيقي من تفسيرها ولكني اعتمدها كحجة عنما يكون الامر لازما للتعدد
الاصل في الزواج بكل جوانبه القدره ... من استطاع منكم الباءة فاليتزوج .. ومن لم يستطع فعليه بالصوم فانه له وجاء
فان قدر للزواج فالاصل في التعدد الاباحة وليس الوجوب والاباحه مقيدة بشروط اهمها العدل كما ان العدل مقيد بما ليس من مقدرة الشخص في ميلان القلب .

اتفهم رؤيتك جيدا اخي الفاضل فيما اشرت اليه ولكني لااعتقد بمعدد دون حاجة الا راغب عبث ياتي يوم القيامة وشقه مائل ويبقى سؤالنا عن حدود الحاجة ولوازمها فهناك حالات خاصة يكون فيها التعدد لازما لزوم وجوب لحاجة كزوجة مريضة لم تعد قادرة على القيام بزوجها وامراة لم يكتب لها الانجاب وفي هذه وتلك يكون قبول التعدد لازما لحاجة الرجل اليه .

ياخي لو عندك سله فواكه واكلت من التفاح يعني خلاص ماعاد تاكل شي ثاني
توقف لا عادي تاخذ لك برتقال او موز او رمان تعتبر من النعم وكلها مباح اكلها

مع ان التشبيه شطح كما وصفته الا انني انظر الى المراة بما بدات به التشبيه بسلة الفواكه فهي بستان متكامل لمن يريد فاكهة للروح والجسد فهي السكن يشعرك بالامان ومنها المودة غذاء للروح وفيها من مفاتن الجسد ما يشبع النفس وتطمئن به الروح مما انت به عليم كم تغزل الشعراء بوجهها وبعينها وبمبسمها وبشفاهها وبرقبتها وبشعرها وبجيدها وبنحرها وبخصرها وباردافها وبافخاذها وبسيقانها حتى بمشيتها تمشي الهوينى كما يمشي الوجي الوحل .
وعليك المفارقة كم من مفاتن الرجل تغزلت به شاعره ؟
فعلينا الشكر اخي الفاضل بما رزقنا لقد اعطينا من فاكهه النساء ما ليس في مقدور النساء الحصول عليه فلديك اربعة بساتين تختار منها ما يطيب لك في كل منها من الفاكهة ما سبق ذكره فتنكح المراة لمالها ان كان مبتغاك دنيا وتنكح لنسبها ان كنت تريد الجاه وتنكح لجمالها ان كنت تريد الاستمتاع وتنكح لدينها فعليك بذات الدين تربت يداك . ويبقى ادم بمسبحته خيارا لها بدينه وخلقه .

كيف الابيات اللي فوق بالرد توصف الحاله صح او لا .. ؟

قال شاعر بدوي
تزوجت اثنتين لفرط جهلي ... بما يشقى به زوج اثنتين
فقلت اصير بينهما خروفا ...وانعم بين اكرم نعجتين
فصرت كنعجة تضحي وتمسي ... تداول بين اخبث ذئبتين

نكمل موضوعنا فـ التعدد شايفين كيف نور من الحماس دخل في مدونتي عرض

معذور وانا اخوك الحماس اخذك وكذا .. وشكرا لك لكرمك

البدايه قلت انت والوسمي المحل واحد ... وهذا اللي ظهر لي من حسن الضيافة وطيب كرمك
لكن واحد من معازيبنا الله يهديه جاني وشالني بعرقي واظنه على حق .

الاختلاف الواضح الحاصل بيني ونور واضح اني مع وهو ضد
الى بالعذر الشرعي للزوج لكي يعدد مع انه ماله علاقه !!

لاارى الاختلاف بوصفه فالتعدد مباح وان قيل به سنة هذا ما نتفق عليه ولست بــ ضد وقد قلت بلزوم وجوبه
ولكني اكثر تحفظا من اخي الوسمي الذي مع مطلقه

ليوم وامس قاعد اقرا في سيره الصحابه الكرام وكيف كانو
فـ التعدد والزواج وك

ذا
ان الحفاظ على النسق الاجتماعي هو اولوية من اولويات التعدد ...تجنبت الاشارة اليها حتى لا اثير حفيظة شقيقة الرجال ...
فتعدد الصحابة كان يلبي حاجة مجتمعية بسبب كثرة الحروب التي اكثر ضحاياها الرجال ... وهذه حاجة ماسه ... للحفاظ على النسيج الاجتماعي ان يطاله الانحراف او يصيبه شلل . ثم ان المقارنة بمثل هذا الوصف بالنسبة لي محل نظر بصفتهم رجال تشريع بصحبة نبينا فهم كما ذكرت .... والعشره المبشرين بالجنه ... اما نحن فنسال الله اللطف بالحال .

هنا اخي الكريم حكمت ان كل معدد دون حاجه يرغب في العبث لم تصب هنا في القول !
ليس كل معدد لغير حاجه يريد العبث

.
قد لااكون وفقت في التعبير لا ادري ولكني بنيت على قاعدة ان ما ليس له حاجة لن يكون له اهتمام وهنا سيحصل خللا ينتج منه ضرر ومن ذكرت باستطاعتهم التعدد اتحفظ على قدرتهم عليه . لا ننكر ان هناك نماذج مثالية في الاستطاعة والقدرة ولكن غيرهم من اخذ التعدد حق يراد به باطل فالتفت يمينة فارى اثر لتعدد لايسر والتفت يسرة وارى اكثر منه كدرا . في الاول والخير اخي الفاضل ليس الامر بيدي ولا بيد عمر فذلك قدرقد كتب وما نقوم به سبب لتحقيقه وتبقى الحكمة من امرنا هو وحده من يعلمها .

اول شي الغرض من الزواج هو انجاب الاولاد تزوجو الودود الولد فاني مكاثر بكل الامم
يوم القيامه .. وصلاحهم بيد الله اولا واخرا واكيد مع اجتهاد الاباء في تربيتهم .

ما قالت به الاخت عين العقل . لانختلف ان الامر كله بيد الله وان كل اقدارنا مكتوبة قبل خلقنا ولكن كثرت الانجاب مرتبط بصلاحه والا كان نذير شوم يقلقنا والتربية من القدرة والاستطاعة على الزواج وهي من المسؤلية الشرعية عنهم اتفهم رؤيتك اخي الافضل كما ذكرت ولكننا نعيش واقع حال لايسر كثيرا لااراك تجهله . الحوار معك الوسمي ... كما وسمي المطر له منافع كثيره بارك الله في اخي وبارك له ... ..................... ارى في الجو غيم ....

غيمة شكل فيها برد

نفسي بناتنا يعرفون ان التعدد ماهو عيب

اخوي الوسمي تعال نجلس على البساط الاحمدي وجب معك من الاخوات اللي يعارضن التعدد
ها المرة بنحكي واقع حال معاش لا احد ينكره .
ليه بعض الامهات يجن جنونها اذا عدد زوج بنتها ويمكن راضية على نفسها بالتعدد ؟
ومع ذلك تشب على ولدها يعدد اذا ما جازت لها زوجته ؟!!!
يعني هنا حلال وهناك حرام ؟؟
تراهم يعرفون التعدد ما هو عيب بس يقولون الضره مره لو هي جره
التشريع منزه عن الخلل ووضع لتسهيل مصالح العباد فالخلل في تعاملنا معه
وقبولنا له ... نعيب زماننا والعيب فينا . دمتم بود

ولا ادري عاد انتم
تحمستو تفكرون بتعداد ولا مافي امل تفكرون فيه
وتو يقول : وخصوصا بوقتنا هذا لا ابوخمسين سنه ولا ابو ثلاثين سنه يفكر بالتعداد
الا الي مقتدر على اكل بنادول خمس مرات باليوم
من يعدد يطويل العمر اجل ؟ احم احم
تبي الصدق عاد ضيعت طاسة روسنا بين ابوك وبين ام وائل
ما ندري وين نروح . مودتي لشخصك الفاضل