هش الغنم!
من الشجرة السنديان الأخيرة صنع هدا الكرسي الهزاز . جلس يهدهده قبالة قطيع غنم. فغنمه لم تعد تحتاج سياجا يحيطها فقد الفت وجود ذلك المتهرئ والصدأ الذي اقتلعه عصر صيف بعيد لم يعد يذكره.
ها قد ازداد الصغير وكبر وساير الكباش الآباء والنعجة الأم في تخيل السياج فمنعوا .رفع سبابته فامتلأ جانباه بكلبين كبيرين وأيضا هما كذلك مصوفان .
أنزل السبابة أرضا انبطحا ثم انقلبا معتدلين جاثمين. نادى عصاه رفع رأسها المعكوف على شاكلة واحد لرقطاء وقبل جبينها بامتنان
@ محماد بهاتي
من الشجرة السنديان الأخيرة صنع هدا الكرسي الهزاز . جلس يهدهده قبالة قطيع غنم. فغنمه لم تعد تحتاج سياجا يحيطها فقد الفت وجود ذلك المتهرئ والصدأ الذي اقتلعه عصر صيف بعيد لم يعد يذكره.
ها قد ازداد الصغير وكبر وساير الكباش الآباء والنعجة الأم في تخيل السياج فمنعوا .رفع سبابته فامتلأ جانباه بكلبين كبيرين وأيضا هما كذلك مصوفان .
أنزل السبابة أرضا انبطحا ثم انقلبا معتدلين جاثمين. نادى عصاه رفع رأسها المعكوف على شاكلة واحد لرقطاء وقبل جبينها بامتنان
@ محماد بهاتي
تعليق