السلااام عليكم كيييفكم؟
ورجعنا بعد غياب طويل وذلك بسبب عطل في المنتدى.
قبل يومين كتبت رواية أو بالأحرى بديت بكتابة رواية.
راح أنزل كل يوم جزء أو نصف جزء.
أريد منكم تفاعل وانتقادات وراح أسمع انتقاداتكم وأطور من اسلوبي في كل بارت.
دعمكم سر نجاحي.
الرواية راح تتكلم عن بنت كفيفة
أتمنى تذكرو اسمي أثناء نقل الرواية.
اليكم الرواية.
: قيثارة الصبا علياء العامري.
تتقلب مشاعرنا بين حزن وفرح.
تتقلب بين أحلام جميلة وكوابيس كئيبة. ورغم تقلباتنا تستمر الحياة.
روايتي راح أناقش فيها أحداث واقعية عشت بعضها أو يمكن أغلبها.
راح أناقش قضية الكفيف كيف يعيش حياته في بعض المجتمعات ومواقف كثيرة عشتها راح أحكيها على لسان شخصيات القصة.
بسم الله الرحمن الرحيم.
أهم شخصيات الرواية
أبو عبدالله: اسمه جابر ويشتغل مزارع.
أم عبدالله اسمها خديجة. وهي ربة منزل.
أولادهم:
عبدالله ويشتغل طبيب أسنان وعمره 25
.ديم وعمرها: 17 سنة في الصف 11.
عائلة أبو عفاف.
الأب محمد ويشتغل مزارع.
الأم خالصة وهي ربة منزل.
بنتهم الوحيدة عفاف وهي بالصف ال11.
عائلة أبو مهند.
الأب متوفي من 21 سنة
الأم جوخة ربة منزل وما عندها الا ولد واحد اللي هو مهند. توفى زوجها في حادث سير وهي اعتنت بولدها مهند وربته أحسن تربية.
مهند وعمره 24 سنة طبيب أسنان وهو صديق عبدالله الروح بالروح.
الجزء الأول.
هكذا نحن البشر نتقلب بين فرح وحزن وحياتنا مليئة بالأحداث,وقليل منا من يحول حزنه إلى فرح وتفاؤل.
ديم هي اللي راح تحكيلكم القصة.
الحين راجعة من المدرسة وفيني نشاط ما طبيعي.
بخبركم سر أنا دايما أتلقى مضايقات من أغلب اللي حواليني مع اني من الأوائل بس أهلي دايم يقولولي لا تحلمي بالجامعة انتي كفيفة وين تقدري تدبري نفسك؟
وايد كلام سلبي أسمعه بس طنش تعش وانا دايم مرحة ومتفائلة ولا هامني كلامهم.
المهم دخلت البيت ورميت شنطتي على الكنب ودكلشي رميته في صوب وانسدحت بلبس المدرسة وخذيت الريموت عشان أتابع التلفزيون
ياخي فيني نشاط زايد عن حده اليوم بس بتطلعه مني الوالدة صبرو شوي.
سلمت على الوالدة ببراءة.
السلام عليكم مامي؟
الأم: عليكم السلام.
شيلي أغراضك ودخلي غرفتك وبدلي ملابسك تعبت وأنا أعطيك محاضرات يومية.
ديم: انزين رايحة بس بوسة ياخي.
لا بسبوسة ولا سمبوسة شلي عمرش لا أجيش بمجمعة عراسش.
خارج الرواية.
{المجمعة أو المخمة أو المقشبة} هي عبارة عن أداة تنظيف مصنوعة من سعف النخيل حنا لين الحين نستخدمها.
نرجع للرواية.
ديم. شليت أغراضي وركضت بأقوى ما عندي وطبعا ما تخلا أيامي من الحوادث المرورية مع الجدران والأشياء المحطوطة في البيت.
أكيد العميان يعانو من مشكلة الحوادث مع الجدران والأبواب مثلي.
المهم بعد ما بدلت ملابسي خذيت شور سريع ونزلت أتغدا كانو مسوين قابولي دجاج اللي أنا أحبه مووووووت.
تغديت ورحت أنام وصحيت أصلي العصر ذاكرت بس في شيء قطع علي المذاكرة.
ورجعنا بعد غياب طويل وذلك بسبب عطل في المنتدى.
قبل يومين كتبت رواية أو بالأحرى بديت بكتابة رواية.
راح أنزل كل يوم جزء أو نصف جزء.
أريد منكم تفاعل وانتقادات وراح أسمع انتقاداتكم وأطور من اسلوبي في كل بارت.
دعمكم سر نجاحي.
الرواية راح تتكلم عن بنت كفيفة
أتمنى تذكرو اسمي أثناء نقل الرواية.
اليكم الرواية.
: قيثارة الصبا علياء العامري.
تتقلب مشاعرنا بين حزن وفرح.
تتقلب بين أحلام جميلة وكوابيس كئيبة. ورغم تقلباتنا تستمر الحياة.
روايتي راح أناقش فيها أحداث واقعية عشت بعضها أو يمكن أغلبها.
راح أناقش قضية الكفيف كيف يعيش حياته في بعض المجتمعات ومواقف كثيرة عشتها راح أحكيها على لسان شخصيات القصة.
بسم الله الرحمن الرحيم.
أهم شخصيات الرواية
أبو عبدالله: اسمه جابر ويشتغل مزارع.
أم عبدالله اسمها خديجة. وهي ربة منزل.
أولادهم:
عبدالله ويشتغل طبيب أسنان وعمره 25
.ديم وعمرها: 17 سنة في الصف 11.
عائلة أبو عفاف.
الأب محمد ويشتغل مزارع.
الأم خالصة وهي ربة منزل.
بنتهم الوحيدة عفاف وهي بالصف ال11.
عائلة أبو مهند.
الأب متوفي من 21 سنة
الأم جوخة ربة منزل وما عندها الا ولد واحد اللي هو مهند. توفى زوجها في حادث سير وهي اعتنت بولدها مهند وربته أحسن تربية.
مهند وعمره 24 سنة طبيب أسنان وهو صديق عبدالله الروح بالروح.
الجزء الأول.
هكذا نحن البشر نتقلب بين فرح وحزن وحياتنا مليئة بالأحداث,وقليل منا من يحول حزنه إلى فرح وتفاؤل.
ديم هي اللي راح تحكيلكم القصة.
الحين راجعة من المدرسة وفيني نشاط ما طبيعي.
بخبركم سر أنا دايما أتلقى مضايقات من أغلب اللي حواليني مع اني من الأوائل بس أهلي دايم يقولولي لا تحلمي بالجامعة انتي كفيفة وين تقدري تدبري نفسك؟
وايد كلام سلبي أسمعه بس طنش تعش وانا دايم مرحة ومتفائلة ولا هامني كلامهم.
المهم دخلت البيت ورميت شنطتي على الكنب ودكلشي رميته في صوب وانسدحت بلبس المدرسة وخذيت الريموت عشان أتابع التلفزيون
ياخي فيني نشاط زايد عن حده اليوم بس بتطلعه مني الوالدة صبرو شوي.
سلمت على الوالدة ببراءة.
السلام عليكم مامي؟
الأم: عليكم السلام.
شيلي أغراضك ودخلي غرفتك وبدلي ملابسك تعبت وأنا أعطيك محاضرات يومية.
ديم: انزين رايحة بس بوسة ياخي.
لا بسبوسة ولا سمبوسة شلي عمرش لا أجيش بمجمعة عراسش.
خارج الرواية.
{المجمعة أو المخمة أو المقشبة} هي عبارة عن أداة تنظيف مصنوعة من سعف النخيل حنا لين الحين نستخدمها.
نرجع للرواية.
ديم. شليت أغراضي وركضت بأقوى ما عندي وطبعا ما تخلا أيامي من الحوادث المرورية مع الجدران والأشياء المحطوطة في البيت.
أكيد العميان يعانو من مشكلة الحوادث مع الجدران والأبواب مثلي.
المهم بعد ما بدلت ملابسي خذيت شور سريع ونزلت أتغدا كانو مسوين قابولي دجاج اللي أنا أحبه مووووووت.
تغديت ورحت أنام وصحيت أصلي العصر ذاكرت بس في شيء قطع علي المذاكرة.
تعليق