هذه القصيدة مهداة إلى كل فتاة متمسكة بالحشمة والعفاف ...في كل بلاد .....لا أخص السعودية
قال لي في غربتي رجلٌ حسودْ
ما تحب من العذارى ؟
قلت يا هذا أحب السعوديّهْ
قال ما تهوى والاف السدودْ
قلت في سترٍ وأرواحٍ زكيّهْ
يُحفظ العقد الفريدْ
قال ما تهوى وفيها سوء نيّه
قلت لا بل غيرة الأنثى تزيدْ
تُكسب الرجل المحطّم معنويّه
قال ما تهوى وما فيها جميلْ ؟
قلت لو كشفت حجاباً سعوديّهْ
لسرى في الصخر أطماع الفحولْ
قال ما تهوى وفيها الرُكَب سودْ
قلت هذا الوسم سرّ الجاذبيّهْ ؛
من صلاةٍ وركوعٍ وسجودْ
قال ما تهوى وعشرات العيالْ
قلت هل تعرف معنى الأسريّهْ
أن ترى فيها إذا شبت الرجالْ
يرفدوا الظهر ويبقوها هنيّه
قال ما تنجب أمٌ في جهلْ
قلت كانت تلك عصرَ الجاهليّهْ
وهي الان فقيهة جيلها
تهوى العملْ
قال لا تعرف معنى الرومنسيّه
قلت في كلماتها شهد هطلْ
مشيها ، نظراتها ، وحديثها
فيه أصل الأنثويّهْ
قال فيك تعصب وهوىً غريب
قلت لا يعرف قدر السعوديّهْ
.
.
.
.
.
......غير ابن السعوديّهْ
تحياتي
قال لي في غربتي رجلٌ حسودْ
ما تحب من العذارى ؟
قلت يا هذا أحب السعوديّهْ
قال ما تهوى والاف السدودْ
قلت في سترٍ وأرواحٍ زكيّهْ
يُحفظ العقد الفريدْ
قال ما تهوى وفيها سوء نيّه
قلت لا بل غيرة الأنثى تزيدْ
تُكسب الرجل المحطّم معنويّه
قال ما تهوى وما فيها جميلْ ؟
قلت لو كشفت حجاباً سعوديّهْ
لسرى في الصخر أطماع الفحولْ
قال ما تهوى وفيها الرُكَب سودْ
قلت هذا الوسم سرّ الجاذبيّهْ ؛
من صلاةٍ وركوعٍ وسجودْ
قال ما تهوى وعشرات العيالْ
قلت هل تعرف معنى الأسريّهْ
أن ترى فيها إذا شبت الرجالْ
يرفدوا الظهر ويبقوها هنيّه
قال ما تنجب أمٌ في جهلْ
قلت كانت تلك عصرَ الجاهليّهْ
وهي الان فقيهة جيلها
تهوى العملْ
قال لا تعرف معنى الرومنسيّه
قلت في كلماتها شهد هطلْ
مشيها ، نظراتها ، وحديثها
فيه أصل الأنثويّهْ
قال فيك تعصب وهوىً غريب
قلت لا يعرف قدر السعوديّهْ
.
.
.
.
.
......غير ابن السعوديّهْ
تحياتي
تعليق