لحظه...
قبل قليل وجدت رساله من شخص لا اعرفه شخصيا ولكن يروق لي كثيرا...ويعجبني
يحدثني عن الاسلوب...
وكيف تكون الكلمات الراقيه..عاليه دائما..
ولكنه لا يعلم صديقي
ان تارة تجد في الحياه اشخاص...
اقل ما تصفهم انهم...خارجين عن سرب الجمال الفكري..
لا اعلم...
كيف يستوعب البعض ان توجيه الانتقاد باسلوب باذخ الجمال يحرج الكاتب في سطوره
اخيرا...
نزلت قل ماتشاء بصراحه...
بسم بقايا الأمس....
اكتب ماتشاء...وأسأل عن ما تريد...
سوف اجد اسئلة مختلفه
منها ماهو تاج ..رائع المذاق ..
ومنها ماهو هجوم وتحطيم..
وفي كلتا الاسئله...انا بقايا الأمس
سوف تجدون الاجابة في مدونتي...
واعلم ان هناك من سوف يسأل ويضع اسمه تحت السؤال وكانه يقول هذا انا....سوف اعتبرها رساله صداقه في منتدى ذات يوم سوف نغادره ونغادر الحياه باكملها
صباح الخير للجميع...
وبدأت المصارحه...
والانتقاد بطريقة رائعه...
فهناك...
من كتب اني احتاج لفن التعامل ورونق الأسلوب...
فعلا كل شخص يحتاج المزيد من الارتقاء بالذات..
ولكن...
الظلم.. أسلوب همجي... سئ التعامل
ولهذا حرمه الله على نفسه وعلى العباد
ولهذا.. من يتذوق الظلم ليس كمن ظلم
فأنت
لاتشعر بألم المشرط الذي هو عامل مشترك بين الطبيب والمريض
فهذا يشق به وذاك يتألم منه
شكرا لصراحتك...
سوف اعيد نفسي وترتيبها...
لا تبخل عليه بالانتقاد الإيجابي
صراحه.. اخرى
تقول:
أنت الأفضل في رداء ((بقايا الأمس))
واجدك أفضل من ((مجرد رأي))
كلاهما انا...
ولربما ما حدث لي ك انا... في بقايا الأمس
جعل حرفي متمرد...
من الاسلوب في الباند
فبداية الخاطرة تميز ونهايتها حذف..
تعليق