السلام عليكم ورحمة الله وبركاته اساتذتنا الكرام. اخواني واخواتي الافاضل اعضاء هذا المنتدى المبارك.
موضوع مهم . في كونه وتكوينه. في مسيرته . في عشقه وفي آلآمه وفي كل ما يتعلق به وهو علاقه الرجل بشقيقته المراة . في مسيرة العلاقه الزوجيه . ما ساتطرق له رؤية خاصه قد يعتريها من النقص ما يعتريها . مؤهلة للنقاش والحوار . متسعة للاضافات فالهدف الوصول بحياتنا الزوجيه الى مستوي ما هو مطلوب منها. في ضوء ما رسمه لنا التشريع الالهي . وجعل بينكم مودة ورحمة العنوان مفتوح ولم اغفل فيه مطالب شقيقتي ولكنني عنيت به الرجل وهدفي اياك اعني واسمعي ياجارة وعنيت الرجل لانه الاكثر غموضا ولان شقيقتي الاكثر حرصا . صيغة الخطاب موجهة لك اختي الكريمه ومضمونه حوار حقيقي بعيدا عن نزعات الندية ورموز السلطة فاعذريني ان اخطات وذكريني بما نسيت ووجهيني لما ترينه حق القول بارك الله فيكم .
بداية اعرف تماما انه يتنازعك ثلاثة أمور في حياك الزوجيه والديك و زوجك و اولادك . اعرف ان لاشي فوق والديك ولكن عاطفة الامومه لديك قد تظهر عندما تكونين اما ولكنها لاتضعف لانها عواطف فطريه . هذه العواطف الفطريه ستكون فى صراع لايتنهى مع عواطفك المكتسبه فيما يتعلق بزوجك. وهنا قد تجدين حرجا فى ترتيب هذه المتنازعات ... والديك ..... زوجك .....اولادك . فى البداية لايكون الاولاد طرفا فى هذه المعاددله لعدم وجودهم وفى هذا الوقت تكون عاطفة الوالدين لديك فى اوج قوتها فى الوقت الذى لم تتشكل العواطف المكتسبة كما ينبغى لانها حديثه عهد بهذا الزوج وهنا مكمن خطر فى مسيرة الحياةالزوجيه اذ يخشى الزوج ان يكون الرقم الثانى فى حياتك حتى وان كان لديه من القناعة ما يشفع لذلك الا انه يشعر بان هناك شئ ما بعتري علاقته الزوجيه. فتبدا رغباته الذاتيه فى الهدؤء حتى يتضح له مما يعتريه فى هذا الوقت يكون مجئ الاولاد فتهداء عاطفة الوالدين لديك لحساب الاولاد وتكون العواطف المكتسبه فى خطر دون شعور منك فيجد نفسه حل ثالثــــا فى المعادله الزوجيه. وهنا تنتهى قناعته من اى مبررات ما دام انه حل فى ذيل القائمه. فى الوقت الذى تكونين انت منشغلة فى معمة الحياة الزوجيه ومتطلباتها متفانية فى كل شى مما يخيل اليك انك اوفيت بكل حقوق زوجك ولكنه يرى ان حياته محل نظر. وفى هذا الصدد اختى الكريمة اقول لك بكل امانة وصدق اجعلى زوجك الرقم الصعب فى حياتك ليحتل الرقم واحد فى حياتك والاول في اهتمامك وليس هناك من قوة تستطيع تغيير مسار حبك ابدا فقد يكون الاول فى حبك وقد لايكون وهذا لايعلمه الا الله وحده ولكنه يبقى الاهم بعد هذا يتوجب عليك التفكير في ما يحتاجه هذا الزوج من زوجته .
فما يحتاجة الرجل هو الوجه الاخر لحاجة المراة والذى قد يكن الرجل احوج من المراة فى اكثره وهى اقدر من الرجل فى مجمله فما يحتاجة الرجل هو : اشــــــباع كيان هذا الـرجل وهذا الاشباع ينقسم من وجهة نظري الى ثلاثة انواع الاول: الاشباع المعنوي: والاشباع العاطفي والاشباع الجنسي وهو ما نفصل فيه ان شاء الله
حصري وقد سبق نشره في اكثر من منتدى
موضوع مهم . في كونه وتكوينه. في مسيرته . في عشقه وفي آلآمه وفي كل ما يتعلق به وهو علاقه الرجل بشقيقته المراة . في مسيرة العلاقه الزوجيه . ما ساتطرق له رؤية خاصه قد يعتريها من النقص ما يعتريها . مؤهلة للنقاش والحوار . متسعة للاضافات فالهدف الوصول بحياتنا الزوجيه الى مستوي ما هو مطلوب منها. في ضوء ما رسمه لنا التشريع الالهي . وجعل بينكم مودة ورحمة العنوان مفتوح ولم اغفل فيه مطالب شقيقتي ولكنني عنيت به الرجل وهدفي اياك اعني واسمعي ياجارة وعنيت الرجل لانه الاكثر غموضا ولان شقيقتي الاكثر حرصا . صيغة الخطاب موجهة لك اختي الكريمه ومضمونه حوار حقيقي بعيدا عن نزعات الندية ورموز السلطة فاعذريني ان اخطات وذكريني بما نسيت ووجهيني لما ترينه حق القول بارك الله فيكم .
بداية اعرف تماما انه يتنازعك ثلاثة أمور في حياك الزوجيه والديك و زوجك و اولادك . اعرف ان لاشي فوق والديك ولكن عاطفة الامومه لديك قد تظهر عندما تكونين اما ولكنها لاتضعف لانها عواطف فطريه . هذه العواطف الفطريه ستكون فى صراع لايتنهى مع عواطفك المكتسبه فيما يتعلق بزوجك. وهنا قد تجدين حرجا فى ترتيب هذه المتنازعات ... والديك ..... زوجك .....اولادك . فى البداية لايكون الاولاد طرفا فى هذه المعاددله لعدم وجودهم وفى هذا الوقت تكون عاطفة الوالدين لديك فى اوج قوتها فى الوقت الذى لم تتشكل العواطف المكتسبة كما ينبغى لانها حديثه عهد بهذا الزوج وهنا مكمن خطر فى مسيرة الحياةالزوجيه اذ يخشى الزوج ان يكون الرقم الثانى فى حياتك حتى وان كان لديه من القناعة ما يشفع لذلك الا انه يشعر بان هناك شئ ما بعتري علاقته الزوجيه. فتبدا رغباته الذاتيه فى الهدؤء حتى يتضح له مما يعتريه فى هذا الوقت يكون مجئ الاولاد فتهداء عاطفة الوالدين لديك لحساب الاولاد وتكون العواطف المكتسبه فى خطر دون شعور منك فيجد نفسه حل ثالثــــا فى المعادله الزوجيه. وهنا تنتهى قناعته من اى مبررات ما دام انه حل فى ذيل القائمه. فى الوقت الذى تكونين انت منشغلة فى معمة الحياة الزوجيه ومتطلباتها متفانية فى كل شى مما يخيل اليك انك اوفيت بكل حقوق زوجك ولكنه يرى ان حياته محل نظر. وفى هذا الصدد اختى الكريمة اقول لك بكل امانة وصدق اجعلى زوجك الرقم الصعب فى حياتك ليحتل الرقم واحد فى حياتك والاول في اهتمامك وليس هناك من قوة تستطيع تغيير مسار حبك ابدا فقد يكون الاول فى حبك وقد لايكون وهذا لايعلمه الا الله وحده ولكنه يبقى الاهم بعد هذا يتوجب عليك التفكير في ما يحتاجه هذا الزوج من زوجته .
فما يحتاجة الرجل هو الوجه الاخر لحاجة المراة والذى قد يكن الرجل احوج من المراة فى اكثره وهى اقدر من الرجل فى مجمله فما يحتاجة الرجل هو : اشــــــباع كيان هذا الـرجل وهذا الاشباع ينقسم من وجهة نظري الى ثلاثة انواع الاول: الاشباع المعنوي: والاشباع العاطفي والاشباع الجنسي وهو ما نفصل فيه ان شاء الله
حصري وقد سبق نشره في اكثر من منتدى
تعليق