رد: رواية طال مشوار البعاد اللي خذاك ، وطال صمتي يوم أنا كلي حكي !
٩
—
ام نـواف:يـوم الاحد الجاي بنخيم بالباديـة
نـايف:عـارف ، الا بـتـجـي اخـتك
ام نواف:لا مـا قـلت لها بقول لها
نـايف بقهر وهـو نـاسي وجـود نهى:يـمـه اذ قلتي لها بقتل
بنتها ذي العوبه بين ايدي لا عــاد تقــوليــن لــي حــركـات مـراهقين
يعني تلصقها وحـركـاتها وتقولين لي حـركـات مراهقين
ام نواف وهـي نفس شي ناسيه وجود نـهـى:انــا قــلت لــك تـزوجـها
انـت تحـبها ليش تـركــتها
نـهى قـامت و بلعت غصــتها وراحــت الجـناح
نايف تذكر انها موجوده وتنهد و عض شفته ااسفليه:يـمـه انـا مـا احـبها
مـن مـتـى وانــا احــب البــنات انــا الـحـين مـتـزوج [ايـه اعـترف بعـدء]
ام نواف:طـيب روح شوف زوجـتك الي سـمعت كـل شـي
نـايف كـشـر و قـام
دخــل الــجـنـاح و شـاف يـدهـا عـلى بـطنها و الثـانيه عند راسها
نـايف تجـاهلها بس وقفها صـوتها المـبحـوح:دامــك تـحـبها ليش تركتها
لــيــش تـزوجتني
نـايف لف لها ورافع حـاجبه:بـالله كـيفي
نـهـى صـرخـت بـوجه:لا مـهـوب بـكـيفك مهـوب بـكيفك تخـليني احـبك
ولمـا و تتـركـني و تـرجـع لـي تتزوجني نـايف ثـاني نايف غيير واحد مـا اعرفه
مهـوب بكـيفك تلعب بـمـشاعري انـا
نـايف هـمس بصدمه:تحــبــينــي انــا؟!
نــهى:بــس للـأســف يــوم رحـت عـني ورجـعت كـرهـتك
نـايف تقدم لها وهي كل ما يتقدم لها خطوه رجعت خطوه لين لصقت بالجـدار
قـرب مـنها حـيل و نـزل راسـه مـسـتـواهـا:انــا عـمـري مـا حـبيت بـنت
و صـارحـت احـد بـمـشاعري ، و حـركـات الـبنـات انــا عـارفها
وكـلكم البـنات نـفـس بعــض
رمـشـت ببطئ و ريـحـة عـطره دخـلت بخـياشيمها
قـرب من وجها اكـثر:لا تـفـكـرين يـوم خـذيتك ميت عـليك
بـس عـشان اسـكـت اهـلـي فـيك
نـهـى:و انـت بعـد حـط ببـالك انـي قـلت كـنت و كـنت مـستحـيل ترجع
عـطاها كـف بقــهر و مـشى ، تـروش و طلـع شـافها نـايمـه عـلى الكـنب
اخـذها و حـطها عـلى السرير و طـلع من الغـرفه الي هي فيها و طلع لصاله
و شغل التي ڤي [لا تـجـذبك ولا تضعف مـسـتحـيل البنات عـندهم قـلب]
صـار يفكر لـين نـام
'
يـوم الجـمعـة , الـساعه ٩:٣٠
قـام و اخـذ له شور و طـلع شـافها نـايمـه لـسه
راح لـها:نـهـى نهـى
نهـى رمـشت وصوتها نعسان:همم بنام روح
نـايف:قـومـي صـلي و ارجـعي نـامـي
نـهى فـتـحت عـيونها وشافته مـو لابـس تـيـشـيرت
غـمضت عيونها وتـنـهدت وقـامت جـالسه وكـان شـكـلها يـجـذب
مـا حـست الا راسها عـلى صـدره و انفاسه الحـاره عـلى رقـبتـها
—
بقلمي احاسيس rooz
٩
—
ام نـواف:يـوم الاحد الجاي بنخيم بالباديـة
نـايف:عـارف ، الا بـتـجـي اخـتك
ام نواف:لا مـا قـلت لها بقول لها
نـايف بقهر وهـو نـاسي وجـود نهى:يـمـه اذ قلتي لها بقتل
بنتها ذي العوبه بين ايدي لا عــاد تقــوليــن لــي حــركـات مـراهقين
يعني تلصقها وحـركـاتها وتقولين لي حـركـات مراهقين
ام نواف وهـي نفس شي ناسيه وجود نـهـى:انــا قــلت لــك تـزوجـها
انـت تحـبها ليش تـركــتها
نـهى قـامت و بلعت غصــتها وراحــت الجـناح
نايف تذكر انها موجوده وتنهد و عض شفته ااسفليه:يـمـه انـا مـا احـبها
مـن مـتـى وانــا احــب البــنات انــا الـحـين مـتـزوج [ايـه اعـترف بعـدء]
ام نواف:طـيب روح شوف زوجـتك الي سـمعت كـل شـي
نـايف كـشـر و قـام
دخــل الــجـنـاح و شـاف يـدهـا عـلى بـطنها و الثـانيه عند راسها
نـايف تجـاهلها بس وقفها صـوتها المـبحـوح:دامــك تـحـبها ليش تركتها
لــيــش تـزوجتني
نـايف لف لها ورافع حـاجبه:بـالله كـيفي
نـهـى صـرخـت بـوجه:لا مـهـوب بـكـيفك مهـوب بـكيفك تخـليني احـبك
ولمـا و تتـركـني و تـرجـع لـي تتزوجني نـايف ثـاني نايف غيير واحد مـا اعرفه
مهـوب بكـيفك تلعب بـمـشاعري انـا
نـايف هـمس بصدمه:تحــبــينــي انــا؟!
نــهى:بــس للـأســف يــوم رحـت عـني ورجـعت كـرهـتك
نـايف تقدم لها وهي كل ما يتقدم لها خطوه رجعت خطوه لين لصقت بالجـدار
قـرب مـنها حـيل و نـزل راسـه مـسـتـواهـا:انــا عـمـري مـا حـبيت بـنت
و صـارحـت احـد بـمـشاعري ، و حـركـات الـبنـات انــا عـارفها
وكـلكم البـنات نـفـس بعــض
رمـشـت ببطئ و ريـحـة عـطره دخـلت بخـياشيمها
قـرب من وجها اكـثر:لا تـفـكـرين يـوم خـذيتك ميت عـليك
بـس عـشان اسـكـت اهـلـي فـيك
نـهـى:و انـت بعـد حـط ببـالك انـي قـلت كـنت و كـنت مـستحـيل ترجع
عـطاها كـف بقــهر و مـشى ، تـروش و طلـع شـافها نـايمـه عـلى الكـنب
اخـذها و حـطها عـلى السرير و طـلع من الغـرفه الي هي فيها و طلع لصاله
و شغل التي ڤي [لا تـجـذبك ولا تضعف مـسـتحـيل البنات عـندهم قـلب]
صـار يفكر لـين نـام
'
يـوم الجـمعـة , الـساعه ٩:٣٠
قـام و اخـذ له شور و طـلع شـافها نـايمـه لـسه
راح لـها:نـهـى نهـى
نهـى رمـشت وصوتها نعسان:همم بنام روح
نـايف:قـومـي صـلي و ارجـعي نـامـي
نـهى فـتـحت عـيونها وشافته مـو لابـس تـيـشـيرت
غـمضت عيونها وتـنـهدت وقـامت جـالسه وكـان شـكـلها يـجـذب
مـا حـست الا راسها عـلى صـدره و انفاسه الحـاره عـلى رقـبتـها
—
بقلمي احاسيس rooz
تعليق