السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
عندي لكم رواية من تأليفي واسمها فجأة حبيتج واتمنى تعجبكم
الشخصيات :
شجون "البطلة"
فاطمة الصفي"العمة الجعدة"
بثينة الرئيسي "العمة الوسط"
هند البلوشي "العمة العوده"
الهام الفضالة "ام شجون"
خالد امين "ابو شجون"
سعاد عبدالله "الجدة"
عبدالرحمن العقل "العم العود"
هدى حسين "زوجة عبدالرحمن"
عبدالامام "العم الوسط"
فخرية "زوجة عبدالامام"
ناصر "العم الجعدة"
محمد صفر ولد عم شجون "البطل"
صمود "الخالة الوسط"
امل "الخالة الوسط"
هنادي "الخالة العوده"
حمد اشكناني "الخال الجعدة"
ليلى عبدالله "رفيجة شجون"
فرح "رفيجة شجون"
اسيل "بنت عم شجون"
راح تعرفون شخصياتهم بالرواية
بسم الله الرحمن الرحيم
البارت الاول
في بيت يملأه السعادة والفرح ولكن في يوم من اخر ايام رمضان صار شي وكانت صدمة للكل
كانت امي وعمتي هند في المطبخ يسولفون ويساعدون بعض وانا كنت في احدى الغرف مع عمتي فاطمة كانت بحسبة اختي ورفيجتي وكنا نسولف مع بعض وكنت وقتها بالصف الرابع واعمامي كانوا برا البيت وولد عمي محمد عند التلفزيون وكان بالصف العاشر وجدي كان رايح للمسجد يستعد لصلاة العشاء والتراويح وجدتي سعاد وباقي عماتي كانوا في الصالة يتقهون ويسولفون
بعد ساعتين رحت للمطبخ انا وعمتي فاطمة وشفت امي وهي تصكر الموبايل وتبجي ومعاها عمتي هند يبجون واستغربت وبنفسي "شفيهم يبجون شنو صار قبل شوي كانوا شزينهم يسولفون" وسمعت عمتي هند وهي تقول : ابوي مات مو مصدقة مات حزنت وايد وما توقعت يصير جذي ويموت يدي رحت لدار وقعدت اتذكر الموقف اللي قبل جم يوم
نرد للورا بالديوانية كانت شجون ياية تسلم على يدها : شخبارك يدي
عبدالحسين : زين يابنيتي انتي شلونج وشلون المدرسة شجون بابتسامة وهي قاعدة يمه : زينه وانا الاولى بالمدرسة
عبدالحسين بوناسة : صج مبروك يابنيتي وان شاء الله دايم وتدشين الجامعة على هالخبر الحلو تستاهلين هدية حلوة مثلج
شجون بوناسة : صج يدي
عبدالحسين : اي بنيتي وراح تشوفينها باجر
شجون يت وباست يدها على راسه : مشكور يدي
اليوم الثاني
يا يدها ومعاه الهدية اللي وعدها فيها
شجون بوناسة : الله هذي هديتي
عبدالحسين مستانس : اي بطليها وراح تعجبج
شجون وهي مستانسة بطلتها وكانت حلاو مع اللابتوب احمر
شجون بوناسة : صج مشكور يدي الهدية وايد حلوة "وباسته على خده"
عبدالحسين مستانس : اهم شي عجبتج يابنيتي وتستاهلين اكثر وعاد الله بالنتايج الحلوة
شجون : ان شاء الله يدي
ردت للواقع وهي تسمع صوت ابوها
كانوا قاعدين بالصالة وسمعته يقول : ابوي الله يرحمه كان بالمسيد وخلص من صلاة العشاء وقرر انه يروح لمسيد الثاني عشان يصلي التراويح وواحد ربعه قاله يصلي هني وقال ابوي لا يبي يروح وراح وبنص الشارع تيي سيارة وتصدمه ويو الاسعاف وشالوه واخذوه للمستشفى وطلع متوفي
الكل بحزن : الله يرحمه
نهاية البارت
عندي لكم رواية من تأليفي واسمها فجأة حبيتج واتمنى تعجبكم
الشخصيات :
شجون "البطلة"
فاطمة الصفي"العمة الجعدة"
بثينة الرئيسي "العمة الوسط"
هند البلوشي "العمة العوده"
الهام الفضالة "ام شجون"
خالد امين "ابو شجون"
سعاد عبدالله "الجدة"
عبدالرحمن العقل "العم العود"
هدى حسين "زوجة عبدالرحمن"
عبدالامام "العم الوسط"
فخرية "زوجة عبدالامام"
ناصر "العم الجعدة"
محمد صفر ولد عم شجون "البطل"
صمود "الخالة الوسط"
امل "الخالة الوسط"
هنادي "الخالة العوده"
حمد اشكناني "الخال الجعدة"
ليلى عبدالله "رفيجة شجون"
فرح "رفيجة شجون"
اسيل "بنت عم شجون"
راح تعرفون شخصياتهم بالرواية
بسم الله الرحمن الرحيم
البارت الاول
في بيت يملأه السعادة والفرح ولكن في يوم من اخر ايام رمضان صار شي وكانت صدمة للكل
كانت امي وعمتي هند في المطبخ يسولفون ويساعدون بعض وانا كنت في احدى الغرف مع عمتي فاطمة كانت بحسبة اختي ورفيجتي وكنا نسولف مع بعض وكنت وقتها بالصف الرابع واعمامي كانوا برا البيت وولد عمي محمد عند التلفزيون وكان بالصف العاشر وجدي كان رايح للمسجد يستعد لصلاة العشاء والتراويح وجدتي سعاد وباقي عماتي كانوا في الصالة يتقهون ويسولفون
بعد ساعتين رحت للمطبخ انا وعمتي فاطمة وشفت امي وهي تصكر الموبايل وتبجي ومعاها عمتي هند يبجون واستغربت وبنفسي "شفيهم يبجون شنو صار قبل شوي كانوا شزينهم يسولفون" وسمعت عمتي هند وهي تقول : ابوي مات مو مصدقة مات حزنت وايد وما توقعت يصير جذي ويموت يدي رحت لدار وقعدت اتذكر الموقف اللي قبل جم يوم
نرد للورا بالديوانية كانت شجون ياية تسلم على يدها : شخبارك يدي
عبدالحسين : زين يابنيتي انتي شلونج وشلون المدرسة شجون بابتسامة وهي قاعدة يمه : زينه وانا الاولى بالمدرسة
عبدالحسين بوناسة : صج مبروك يابنيتي وان شاء الله دايم وتدشين الجامعة على هالخبر الحلو تستاهلين هدية حلوة مثلج
شجون بوناسة : صج يدي
عبدالحسين : اي بنيتي وراح تشوفينها باجر
شجون يت وباست يدها على راسه : مشكور يدي
اليوم الثاني
يا يدها ومعاه الهدية اللي وعدها فيها
شجون بوناسة : الله هذي هديتي
عبدالحسين مستانس : اي بطليها وراح تعجبج
شجون وهي مستانسة بطلتها وكانت حلاو مع اللابتوب احمر
شجون بوناسة : صج مشكور يدي الهدية وايد حلوة "وباسته على خده"
عبدالحسين مستانس : اهم شي عجبتج يابنيتي وتستاهلين اكثر وعاد الله بالنتايج الحلوة
شجون : ان شاء الله يدي
ردت للواقع وهي تسمع صوت ابوها
كانوا قاعدين بالصالة وسمعته يقول : ابوي الله يرحمه كان بالمسيد وخلص من صلاة العشاء وقرر انه يروح لمسيد الثاني عشان يصلي التراويح وواحد ربعه قاله يصلي هني وقال ابوي لا يبي يروح وراح وبنص الشارع تيي سيارة وتصدمه ويو الاسعاف وشالوه واخذوه للمستشفى وطلع متوفي
الكل بحزن : الله يرحمه
نهاية البارت
تعليق