الفصل الاول
لماذا تمثل المشرحه مكان مخيف للعديد من الناس؟ و هل سبب هذا الخوف ان الانسان يخشي الموت الذي هو شئ غامض بالنسبه له؟ ام السببب هو حدوث عديد من الحوادث الغامضه بها؟
كان الناس يخشون المشرحه التي كانت بمدينتهم و ازداد خوفهم بعد ان مات عامل بها في ظروف غامضه فعندما جاء العمال المشرحه بعد العطله و جدوه جثه العامل مصطفي في المشرحه بالثلاجه فظنوا انه دخل لعمل صيانه و قفل الباب عليه و لكن الغريب انهم وجدوا التيار الكهربي كان مفصول عن الثلاجه! فقاموا بابلاغ الشرطه عما حدث و قامت الشرطه باجراء التحقيقات و لكنها لم تتوصل لشئ و حفظت القضيه و لكن الضابط محمد الذي كان يحقق في القضيه كان ضابط مجتهد و لا يترك قضيه الا بعدما يعرف الجاني لذلك ظل الضابط محمد في البحث وراء تلك القضيه. من القاتل؟؟ كان هذا السؤال يتردد دائما في نفس الضابط و كان يناقش زملائه في هذه القضيه و كان متأكد من ان القاتل رتب لجريمته بذكاء و لم تمضي الا شهرين و توفي عامل اخر بنفس المشرحه و هو الامر الذي شغل الراي العام و اصبح اهل المنطقه و العمال بالمشرحه يعتقدون ان الارواح هي التي تفعل ذلك و لكن الشرطه كانت تنفي ذلك و تؤكد علي وجود جاني و اكدت ان الجاني وضع بجانب ضحيته الاولي ورقه مكتوب عليها. مراحل تجمد الانسان ليؤكد لشرطه انها ليست جريمه قتل و لكنه لم ينتبه الي ان التيار الكهربي كان مفصول عن الثلاجه و اكدت علي انها مستمره في التحقيقات و بعد اسبوعين حدثت نفس الجريمه و لكن في مشرحه بمحافظه اخري الامر الذي اكد للناس شكوكهم بان من تفعل هذه الجرائم هي الارواح لانه اذا كان قاتل فما الذي يربطه بهاتين المشرحتين البعيدتين عن بعضهم البعض تماما ! و حاول الضابط احمد ضابط القضيه ان يصل الي الحقيقه و لكنه عجز عن ذلك. الامر الذي جعل الشرطه تعرض القضيه علي الضابط محمد الذي كان يحقق في قضيه اول ضحيه العامل مصطفي لكن الضابط محمد تغير تفكيره تماما بعدما تكررت الحادثه في المشرحه الثانيه فتاكد انها الارواح و اصبح هدفه هو اثبات التهمه علي الارواح و تاكيد ذلك للشرطه و بعدما استلم الضابط القضيه . ذهب الي منزله و اخذ يتصفح الانترنت و يقرأ عن الجرائم الغامضه التي حدثت من قبل و تاريخها و وجد ان الثلاث جرائم حدثت من تسعون عام بنفس الطريقه و اثناء تصفحه للموقع سمع صوت صراخ قطط بغرفه نومه فذهب بهدوء و كان الخوف يملئ قلبه و اخذ يفتح باب غرفته شئ فشئ حتي استطاع ان يري من بداخلها ووجد مصطفي الضحيه الاولي جالس علي سريره
و في اليوم التالي اخبر الشرطه بما حدث و ازداد يقينه بان الارواح هي التي تفعل كل هذه الجرائم
تري ماذا سوف يحدث بالفصل الثاني؟
لماذا تمثل المشرحه مكان مخيف للعديد من الناس؟ و هل سبب هذا الخوف ان الانسان يخشي الموت الذي هو شئ غامض بالنسبه له؟ ام السببب هو حدوث عديد من الحوادث الغامضه بها؟
كان الناس يخشون المشرحه التي كانت بمدينتهم و ازداد خوفهم بعد ان مات عامل بها في ظروف غامضه فعندما جاء العمال المشرحه بعد العطله و جدوه جثه العامل مصطفي في المشرحه بالثلاجه فظنوا انه دخل لعمل صيانه و قفل الباب عليه و لكن الغريب انهم وجدوا التيار الكهربي كان مفصول عن الثلاجه! فقاموا بابلاغ الشرطه عما حدث و قامت الشرطه باجراء التحقيقات و لكنها لم تتوصل لشئ و حفظت القضيه و لكن الضابط محمد الذي كان يحقق في القضيه كان ضابط مجتهد و لا يترك قضيه الا بعدما يعرف الجاني لذلك ظل الضابط محمد في البحث وراء تلك القضيه. من القاتل؟؟ كان هذا السؤال يتردد دائما في نفس الضابط و كان يناقش زملائه في هذه القضيه و كان متأكد من ان القاتل رتب لجريمته بذكاء و لم تمضي الا شهرين و توفي عامل اخر بنفس المشرحه و هو الامر الذي شغل الراي العام و اصبح اهل المنطقه و العمال بالمشرحه يعتقدون ان الارواح هي التي تفعل ذلك و لكن الشرطه كانت تنفي ذلك و تؤكد علي وجود جاني و اكدت ان الجاني وضع بجانب ضحيته الاولي ورقه مكتوب عليها. مراحل تجمد الانسان ليؤكد لشرطه انها ليست جريمه قتل و لكنه لم ينتبه الي ان التيار الكهربي كان مفصول عن الثلاجه و اكدت علي انها مستمره في التحقيقات و بعد اسبوعين حدثت نفس الجريمه و لكن في مشرحه بمحافظه اخري الامر الذي اكد للناس شكوكهم بان من تفعل هذه الجرائم هي الارواح لانه اذا كان قاتل فما الذي يربطه بهاتين المشرحتين البعيدتين عن بعضهم البعض تماما ! و حاول الضابط احمد ضابط القضيه ان يصل الي الحقيقه و لكنه عجز عن ذلك. الامر الذي جعل الشرطه تعرض القضيه علي الضابط محمد الذي كان يحقق في قضيه اول ضحيه العامل مصطفي لكن الضابط محمد تغير تفكيره تماما بعدما تكررت الحادثه في المشرحه الثانيه فتاكد انها الارواح و اصبح هدفه هو اثبات التهمه علي الارواح و تاكيد ذلك للشرطه و بعدما استلم الضابط القضيه . ذهب الي منزله و اخذ يتصفح الانترنت و يقرأ عن الجرائم الغامضه التي حدثت من قبل و تاريخها و وجد ان الثلاث جرائم حدثت من تسعون عام بنفس الطريقه و اثناء تصفحه للموقع سمع صوت صراخ قطط بغرفه نومه فذهب بهدوء و كان الخوف يملئ قلبه و اخذ يفتح باب غرفته شئ فشئ حتي استطاع ان يري من بداخلها ووجد مصطفي الضحيه الاولي جالس علي سريره
و في اليوم التالي اخبر الشرطه بما حدث و ازداد يقينه بان الارواح هي التي تفعل كل هذه الجرائم
تري ماذا سوف يحدث بالفصل الثاني؟
تعليق